يتزامن ذلك مع اقتراب الفصائل الانفصالية من المنطقة الحدودية بين اليمن والسعودية.

وأفادت مصادر محلية بأن مسؤولين باعوا فلل ومجمعات تجارية وسكنية بأسعار  غير مسبوقة ، مشيرة إلى ان اغلب المسؤولين والتجار وهم من قيادات الإصلاح  وقد غادرت العبر فعليا خشية اقتحام فصائل العمالقة للمنطقة..

وكانت منطقة العبر الصحراوية  شهدت خلال سنوات  الحرب الأخيرة ازدهار بفعل لجؤ  مسؤولين وشخصيات يمنية لاستثمار أموالها التي تم نهبها في ممتلكات عقارية بغية الاستقرار هناك ، لكن التطورات الأخيرة في شبوة وصولا إلى  قرب المنفذ دفع نحو هجرة جديدة ..

وأعاد سيناريو بيع الفلل في عدن.