يأتي ذلك قبيل ساعات على انتهاء المدة السابقة وسط غموض يكتنف مصيرها.
وقالت صفوان في تصريحات صحفية أن الحرب هذه المرة ستعلن من صنعاء وأن قوات صنعاء ستستهدف الشركات الأجنبية جنوب اليمن والتقدم صوب حقول النفط هناك بالتزامن مع هجوم صاروخي على منشات نفط سعودية استراتيجية.
ومع أن حديث صفوان لا يحمل جديد في ظل بيانات قوات صنعاء الأخيرة والتي هددت فيه الشركات الأجنبية صراحة وطالبتها بوقف انتاج النفط وتلويحها برد عسكري في العمق السعودي يؤكد توصل اتباع التحالف لقناعة بقدرة صنعاء على فرض واقع جديد يلبي تطلعات شعبها.