يتزامن ذلك مع بدئها عملية توزيع مناصب المحافظين بين الاصلاح  والمؤتمر رغم ان المجلس شريك ثالث.

ووصف عبدالله الغيثي، القيادي في الانتقالي، الخطوات السعودية الاخيرة  بأنها  تعكس تخبط سعودي  في الاختيار بين شمال لـ"الحوثيين"  وما وصفه بـ"اليمن الاتحادي"..

 واشار الغيثي إلى أن الخطوات الاخيرة تؤكد بأن الصراع في اليمن ما زالت نهايته بعيدة ..

وتغريدات  الغيثي جزء من حملة على مواقع التواصل الاجتماعي  لانصار الانتقالي  اعقبت توزيع حصص المحافظين بين الاصلاح والمؤتمر واستبعاد المجلس الذي يشكل سلطة امر واقع جنوبا.