واظهرت الصور التي نشرتها وسائل اعلام الانتقالي وقالت انها لخلايا اغتيالات وتنفيذ جرائم شمالية عناصر الحراسة التابعين لطارق وقد جردوا من ملابسهم العسكرية واسلحتهم وهم بحالة مزرية.
وكانت فصائل الانتقالي اعترضت عناصر من الحماية الشخصية لطارق صالح لدى وصولهم إلى قصر المعاشيق لتأمين وجوده وقامت بمطاردتهم وتجريدهم من ملابسهم وضربهم بأعقاب البنادق ما دفع بطارق العودة إلى معقله في المخا..
وهذه ليست المرة الاولى التي يتعرض فيها طارق لإهانة حيث سبق وأن اقتحمت فصائل الانتقالي مقر اقامته في معاشيق وانزلت علم اليمن بذكرى الوحدة.