يأتي ذلك بعد ساعات على إقرار السعودية السير باجراءات تجنيد محلية في المحافظة في تجاوز للاتفاق مع الامارات.
ودفعت الإمارات بالقوى الموالية لها في حضرموت بالتصعيد.
وعقد المجلس الانتقالي ولجنة مخرجات الحرو والهبة الثانية لقاء على مستوى القيادة خرج ببيان لوحت فيه هذه القوى باجتياح مناطق الهضبة النفطية في ودي وصحراء حضرموت المحاذي للسعودية عسكريا وفرض الإدارة الذاتية التي كان الانتقالي الغاها في عدن ..
وجاء تصعيد القوى الموالية للإمارات مع تحركات سعودية لإنهاء نفوذ الامارات في هذه المحافظة. ووافق قائد القوات السعودية في سيؤون على خطة القبائل المناهضة للانتقالي بتجنيد 30 الف بعد ساعات فقط على ابلاغ قائد القوات الإماراتية في الريان لعمرو بن حبريش رفضهم الخطة خشية استغلالها من قبل الإصلاح لتعزيز نفوذه.
كما جاء في اعقاب قرار بتغيير مدير شركة النفط في الساحل والذي كان يعتمد مخصصات لصالح القوات الإماراتية المتمركزة في قاعدة الريان.
