وكانت قوات العمالقة قد قتلت ثلاثة من قوات دفاع شبوة خلال احداث أغسطس الماضي .
وقوات العمالقة السلفية و دفاع شبوة فصيلين مسلحين مدعومين من الإمارات , غير ان التحكيم القبلي أظهر صورة للسياسة الفوضوية لبناء التشكيلات المسلحة القائمة على المناطقية والمذهبية .
ووصلت قيادة قوات العمالقة في شبوة الى وادي بلحارث وتم قراءة الحكم من قبيلة الجنود والزم قيادة العمالقة بخمس سيارات و 80 مليون ريال لأسرة كل قتيل و علاج الجرحى بمبلغ 24مليون و500 ألف ريال لكل جريح , وقد قبلت قيادة العمالقة بالحكم .