ووصف نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبدالله بن عامر، الاتفاق بمجرد مناورة تحتاجها السعودية وترغب بها الصين، كرسالة في وجه واشنطن، مستشهدا باللقاءات الايرانية – السعودية التي لم تتوقف والتمثيل المتبادل بين الطرفين.
وانتقد بن عامر محاولات السعودية البحث عن خروج من مستنقع اليمن في الدول الاقليمية رغم ادراكها بان الحل في صنعاء، مشيرا إلى أنها قرعت من العراق ابواب طهران وتتحسس الموقف في الضاحية الجنوبية ، معتبرا ذلك يعكس تخبط ومحاولة للهروب من الاعتراف باليمن كواقع ..