واعتبر المستشار الاعلامي لعلي محسن، قائد الجناح العسكري للحزب، المسيرة الراجلة لنحو 10 الف من مقاتلي صنعاء ، مؤشر على معركة حاسمة لملفي مأرب وتعز خصوصا وأن تلك الاستعراضات تزامنت مع ما وصفها بتحشيدات عسكرية في جبهات مأرب.
وتوقع سيف الحاضري ترك التحالف حزبه يقاتل وحيدا ، متنبأ بحسم من وصفهم بـ"الحوثيين" لملف تلك المحافظات.
ولم يتضح ما اذا كانت تصريحات الحاضري عن المعركة تعكس واقع جديد بدا يتشكل أم ضمن المعارك الوهمية التي يخوضها الاصلاح قبيل المناسبات العيدية ويتهم بالسعي من خلالها للحصول على اموال جديدة من التحالف.
