وأكدت الصحيفة أن "عمليات النشر والاعتراضات المستمرة في البحر الأحمر أدت إلى تآكل المجلات الخاصة بالبحرية الأمريكية".
وقالت الصحيفة نقلا عن أحد المساعدين في الكونغرس، والذي اشترط عدم الكشف عن هويته، وأقر بصراحة بنقص الذخائر الأمريكية: "طالما ظل معدل الاحتراق مرتفعًا بشكل حاد في البحر الأحمر، فنحن في وضع أكثر خطورة".
كما نقلت "فورين بوليسي" عن مساعدون آخرون في الكونجرس، قولهم إن" الولايات المتحدة لا تنتج ما يكفي تقريبًا من صواريخ الدفاع الجوي القياسية التي تستخدمها سفن الحراسة الأمريكية في البحر الأحمر لاعتراض الأهداف".
وأضافت " يتمتع "الحوثيون" بمستوى مذهل حقًا من العمق في مجلاتهم، من الصواريخ والقذائف الصاروخية والصواريخ الباليستية المضادة للسفن".