الأخبار

YNP_خاص: أعلنت أمريكا ، تجدد الاشتباكات بين سفنها وقوات صنعاء في البحر الأحمر .

وقالت القيادة المركزية الامريكية إنها اشتبكت مع طائرتين مسيرتين أطلقتهما قوات صنعاء في البحر الأحمر .

مضيفة أن اشتباكا آخر شهده البحر الأحمر بين سفن أمريكية وزورق مُسير .

مؤكدة أن الطائرات والزوارق المسيرة التي تطلقها قوات صنعاء تهدد السفن الامريكية وسفن التحالف والسفن التجارية في المنطقة .

YNP_خاص: بدأت في مدينة عدن جنوبي اليمن ، إجراءات إحالة مجموعة من القيادات الأمنية التابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا إلى المحاكمة ، ضمن تحركات سعودية لتفكيك القبضة الأمنية للإمارات في المدينة .

وقال بلاغ للجنة الأمنية في عدن ، إنها أقرت في اجتماع إحالة الرجل الثاني في جهاز مكافحة الإرهاب ، يسران المقطري إلى المحاكمة مع قائد فرقة الرقابة في الجهاز سميح النورجي ، والضباط  تمام حسن "البطة" ، بكيل سعد ، محمود الهندي لتورطهم في اختطاف المقدم علي عشال الجعدني .

وحسب مصادر فإن المقطري هدد رئيس جهاز مكافحة الإرهاب شلال شايع ، بأنه في حال عدم إيجاد مخرج له ، سيكشف كافة الأوراق حول الاغتيالات وجرائم التصفية التي استهدفت العشرات من السياسيين والضباط والناشطين في عدن خلال الأعوام الماضية .

يذكر أن الإمارات أنشأت ومولت جهاز مكافحة الإرهاب كوحدة استخباراتية لتنفيذ عمليات أمنية خاصة لأبوظبي في عدن ، من بينها تصفية المناوئين للإمارات وخصوم المجلس الانتقالي .

YNP_خاص: أصدرت سلطة صنعاء ، توجيهات للبنك المركزي اليمني بشأن عمل البنوك في مناطق سيطرة الحكومة الموالية للتحالف .

وقال عضو المجلس السياسي الأعلى محمد الحوثي ، في تدوينة على ( اكس ) موجها محافظ البنك المركزي اليمني في صنعاء: " إذا رأيتم ان المواطنين في المناطق المحتلة هم المتضرر الأول من الاغلاق لفروع البنوك الخمسة والصرافين بعدن المحتلة فيمكنكم التوجيه لهم بفتح الفروع " حد تعبيره .

مضيفاً : " كون المواطن هو الهم الكبير ".

والأحد ، أغلقت البنوك والمصارف التجارية المشمولة بعقوبات البنك المركزي في عدن  ، فروعها في مدن عدن وتعز ومأرب ، قبل أن تجبرها قوات أمنية تابعة للحكومة الموالية للتحالف ، على إعادة فتحها بقوة السلاح .

وأثار اغلاق البنوك التجارية في عدن وتعز ومأرب ، حالة ارتباك لدى البنك المركزي بعدن الذي أصدر قرارات في وقت سابق بإيقاف التعامل مع تلك البنوك لرفضها نقل مقراتها الرئيسة من صنعاء ، والتي تمثل أكثر من 70% من نشاط القطاع المصرفي في اليمن .

يذكر أن السعودية أجبرت المجلس الرئاسي على تجميد قرارات البنك المركزي في عدن ، ضد البنوك التجارية في صنعاء ، وذلك بعد تحذير قائد حركة أنصار الله عبدالملك الحوثي ، الرياض ، من أن التصعيد الاقتصادي ، سيقابل باستهداف البنوك والمطارات والموانئ السعودية.

 

YNP / صنعاء -

أعلنت القوات المسلحة في صنعاء ، الأحد ، عن استهداف سفينة (MSC UNIFIC) الإسرائيلية في خليج عدن بعملية مشتركة للقوات البحرية والصاروخية وسلاح الجو المسير ، بعددٍ من الصواريخِ الباليستيةِ والطائراتِ المسيرةِ.

 

YNP / صنعاء -

قالت وكالة الانباء الرسمية " سبأ " في صنعاء ان رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط أجرى اتصالا هاتفيا بالرئيس الإيراني المنتخب حديثا مسعود بزشكيان .

YNP / عرب جورنال -

على رغم معرفة حكومة عدن الموالية للتحالف السعودي بالنتائج الكارثية للقرارات التي اتخذها بنكها أخيرا، إلا أنها تجاوبت مع الطلب الأمريكي ومضت قدما في تنفيذها، تحت مسمى "الإجراءات الاقتصادية".

وما كان لحكومة عدن ممثلة في بنكها أن تمضي في تلك الخطوات دون موافقة أو توجيه من المملكة العربية السعودية.

يعرف الجميع أن الإجراءات الأخيرة كانت من ضمن أوراق الضغط الأمريكية على صنعاء لوقف عمليات البحر الأحمر المساندة لغزة، بعدما فشلت كل الأوراق السابقة في الحيلولة دون استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل في مختلف البحار.

كما يدرك الجميع أن تلك الإجراءات لا تمت بصلة إلى الإصلاحات الاقتصادية، بدليل الانهيار الكبير الذي شهدته العملة في المناطق الخاضعة لسيطرة التشكيلات الموالية للسعودية والإمارات خلال الأيام الماضية.

ولأن التوجيهات لحكومة عدن تأتي من الرياض، فقد قررت صنعاء مخاطبتها بشكل مباشر، بأكثر من طريقة، كان أبرزها التهديد المباشر من قيادة أنصار الله بالمعاملة بالمثل. أي البنوك بالبنوك والمطارات بالمطارات والموانئ بالموانئ.. إلخ.

لم يكن الأمر مجرد تهديد، فالسعودية أكثر من غيرها تدرك أن الأمر سيُترجم إلى واقع عملي لا قبل لها به، خصوصا بعد التفويض الشعبي يوم الجمعة الماضي لصنعاء بالرد.

لهذا السبب دفعت مجلسها الرئاسي إلى عقد اجتماع عاجل، رغم إجازة الجمعة، من أجل الرد على رسالة المبعوث الأممي. وهي رسالة تقف السعودية وراءاها، حتى لا تبدو مذعنة لتهديدات صنعاء.

ومع أن التراجع عن القرارات لم يُعلن صراحة وبشكل مباشر، إلا أنه سيحدث لا محالة، وإلا فإن النيرات ستشتعل من جديد في خزانات أرامكو وغيرها. هذا ما يجب على السعودية استيعابه وعدم تكرار ما حدث بأي شكل.

لكنَّ المهم في الأمر، والذي ينبغي على الأمريكان فهمه، هو أنه لا وجود لورقة ضغط يمكن أن توقف عمليات صنعاء ضد السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر والعربي والمتوسط وخليج عدن والمحيط الهندي. وأن توقفها مرتبط بشكل رئيسي بتوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

  • عبدالرزاق علي ـ عرب جورنال

 

 

YNP:خاص

 تشهد مدينة صنعاء وضواحيها في هذه الأثناء هطول أمطار رعدية متفرقة متفاوتة الغزارة، فيما توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية استمرار هطول الأمطار على عدة محافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة.