عربي ودولي

 

YNP: أفادت صحيفة تايمز اللندنية أن سيف الإسلام، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، يخطط للعودة إلى الحياة العامة وينوي الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة.

 

YNP: دعت "كتائب شهداء الأقصى" الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية إلى "الانخراط مع وحداتها في صد العدوان الصهيوني المستمر بحق شعبنا، والالتحام المباشر مع جنود العدو أينما وجد".

 

 YNP: رفضت دمشق تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول الجولان السوري المحتل، وقالت إنها تأتي "في سياق الدعم الأمريكي المتواصل للكيان الإسرائيلي المحتل وعدوانه المستمر".

أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية ومسؤول محلي الأربعاء أن حركة طالبان قتلت عشرة عمال لإزالة الألغام في ولاية بغلان بشمال أفغانستان، في أحدث هجوم يهز هذا البلد الذي تمزقه أعمال العنف.

وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية طارق عريان للصحافيين إن مقاتلي “طالبان دخلوا إلى مجمع لوكالة لنزع الألغام وبدأوا إطلاق النار على الجميع”.

وصرح المتحدث باسم والي ولاية بغلان جاويد بشارات لوكالة فرانس برس أن الهجوم وقع ليل الثلاثاء إلى الأربعاء في منطقة تسيطر عليها القوات الحكومية. وأوضح أن المهاجمين كانوا ملثمين.

تعد أفغانستان من أكثر البلدان التي تنتشر فيها الألغام في العالم نتيجة عقود من الحروب.

وشهدت ولاية بغلان في الأشهر الماضية اشتباكات عنيفة، يومية أحياناً في بعض المناطق، بين القوات الحكومية وطالبان.

وتصاعد العنف منذ مطلع مايو مع بدء المرحلة الأخيرة من انسحاب القوات الأمريكية بأمر من الرئيس جو بايدن في أبريل.

من المقرر أن يكتمل هذا الانسحاب بحلول سبتمبر، لذلك يحاول المتمردون الاستفادة من هذا الانسحاب للسيطرة على بعض المناطق.

وقام المسلحون بزرع الألغام والقنابل على طول الطرق في المناطق التي تشهد المعارك. وتستهدف هذه المتفجرات القوات الحكومية لكنها غالبا ما تقتل وتجرح مدنيين.

أكد وزير الخارجية الباكستاني، شاه محمود قريشي، رفض بلاده إعطاء أي قاعدة عسكرية على أراضيها للولايات المتحدة لمراقبة أفغانستان بعد انسحاب القوات الأجنبية من كابول، بحسب إعلام محلي.

وقال قريشي في حديثه إلى قناة “جيو نيوز” المحلية إن حكومة إسلام أباد، بقيادة رئيس الوزراء عمران خان، ليس لديها نية لإعطاء قواعدها العسكرية لواشنطن.

وأضاف: “البحث عن القواعد يمكن أن يكون رغبتهم  بينما نحن علينا أن نرى مصلحتنا”.

تصريحات قريشي جاءت ردا على تقرير حديث لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين قال إن “باكستان تريد السماح للولايات المتحدة بالوصول إلى قاعدة طالما أنها تستطيع التحكم في كيفية استخدامها”.

وأضاف التقرير أن “الرأي العام في البلاد (باكستان) ضد أي وجود متجدد للولايات المتحدة “.

وحدد بايدن 11 سبتمبر المقبل موعدا نهائيا لسحب جميع القوات من أفغانستان، إذ تصر “طالبان” على انسحاب القوات الأجنبية لإنهاء حرب استمرت 20 عاما، كلفت واشنطن حوالي 2.2 تريليون دولار، وأسفرت عن مقتل 2400 عسكري، وفقا لمشروع تكاليف الحرب في جامعة براون الأمريكية.

وتعاني أفغانستان حربا منذ عام 2001، حين أطاح تحالف عسكري دولي، تقوده واشنطن، بحكم “طالبان”، لارتباطها آنذاك بتنظيم القاعدة، الذي تبنى هجمات 11 سبتمبر من العام نفسه في الولايات المتحدة.

 

YNP: هددت حركة المقاومة الاسلامية "حماس"، بقصف "اسرائيل" بالصواريخ مجددا، إذا اقتربت مسيرة الأعلام من المسجد الأقصى، واستمرار التصعيد في حي الشيخ جراح.