فنون

 

YNP:    

يقترب المخرج الألماني ادوارد برغر وفريق العمل في فيلمه "في الغرب لا شيء جديد" من خط النهاية، وهو فيلم مناوئ للحرب حصل على تسعة ترشيحات لجوائز الأوسكار.

بعد الضجة التي أحدثها بظهوره كضيف شرف في برومو مسلسل “الكبير أوي 7” والقلق الذي أثاره بسبب تغيّر ملامحه التي بدت شاحبة ومتعَبة، أكد النجم أحمد السقا أنه بصحة جيدة ولا يعاني من أي مرض.

وحرص النجم المصري على طمأنة محبيه عبر برنامج “ET بالعربي” ونفي كل الشائعات التي انتشرت في الساعات الأخيرة مؤكداً: “أنا زي الفل وكويس ومتشكر لكل اللي سألوا عني، أنا بخير ولا أعاني من أي شيء ومش عارف مين مصدر هذه الشائعات”. وأضاف: “عموماً مشاهدتكم للحلقة حين تعرض خلال شهر رمضان هتكون خير دليل إني بخير وأتمنى أنكم تستمتعوا بالحلقة”.

يظهر أحمد السقا كضيف شرف في المسلسل الذي يشارك في بطولته النجم أحمد مكي ومجموعة كبيرة من الفنانين. كما يتعاون السقا مع النجم محمد فراج في مسلسل جديد يحمل اسماً مبدئياً “حرب”، ومكوّناً من 10 حلقات فقط، ومن المقرر أن يبدأ تصويره قريباً، حيث سيُعرض في موسم رمضان 2023.

YNP:

مع اقتراب موعد حفل توزيع جوائز "الأوسكار"، يتبين أن عددا كبيرا من النجوم تم منعهم على مر الأعوام من حضور الحفل، كان آخرهم الممثل ويل سميث الذي صفع زميله كريس روك العام الماضي.

وفيما يلي نعرض أبرز النجوم الذين منعوا من حضور الحفل والأسباب التي أدت إلى هذا المنع.

---الممثل ويل سميث المرشح لنيل جوائز الأوسكار، ممنوع من حضور حفلاته للسنوات العشر القادمة.

تم الإعلان عن حظره بعد أسبوعين من اقتحامه المسرح في منتصف حفل العام الماضي لصفع الممثل الكوميدي كريس روك.

كما أنه لا يسمح لسميث بحضور أي أحداث أخرى تعقدها "أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة" على مدار العقد القادم.

---الممثل ريتشارد غير منع في العام 1993 ولمدة عقدين من الزمن من حضور "الأوسكار"، بعد أن ندد بالحكومة الصينية على خشبة المسرح في حفل توزيع الجوائز.

وقال يومها: ""أتساءل عما إذا كان دنغ شياو بينغ يشاهد هذا الآن مع أطفاله وأحفاده لمعرفة ما هو الوضع المروع لحقوق الإنسان في الصين. ليس فقط تجاه شعبهم ولكن تجاه التبت أيضا".

وقد تم اعتبار الحظر منتهيا في عام 2013.

----المنتج والمخرج هارفي واينستين، منع في العام 2017 من حضور حفل توزيع جوائز "الأوسكار" وطرد من الأكاديمية في أعقاب مزاعم حملة MeToo ووابل من مزاعم الاعتداء الجنسي ضده.

----المخرج رومان بولانسكي، الحائز على جائزة الأوسكار من الأكاديمية في عام 2018، طرد بعد 40 عاما على ارتكابه جريمة اغتصاب قاصر.

ورفع المخرج الهارب دعوى قضائية في أبريل 2019، طالبا من المحكمة إجبار أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة على جعله عضوا مرة أخرى، إلا أن القاضي رفض طلبه.

----الممثل والكوميدي بيل كوسبي، طرد من الأكاديمية بعد أن أدين في العام 2018 بتهمة التخدير والاعتداء الجنسي على لاعبة كرة السلة أندريا كونستاند. في ضوء أفعاله، منعته الأكاديمية لاحقا من حضور حفل توزيع الجوائز.

تصدّر فيلم "كريد 3" شباك التذاكر في أمريكا الشمالية خلال نهاية الأسبوع الفائت، مع إيرادات بـ58,7 مليون دولار.

وحقق "كريد 3" بذلك انطلاقة من الأفضل على الإطلاق لفيلم يستند إلى نوع معيّن من الرياضة.

وذكرت شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة أنّ مخرج العمل مايكل ب. جوردن الذي يخوض تجربته الإخراجية الأولى، ويؤدي في الوقت نفسه دور أبولو كريد، هو "بطل شباك التذاكر بلا منازع".

 

واعتبر المحلل في شركة "فرنشايز إنترتاينمنت ريسرتش" ديفيد أ. غروس أنّ الفيلم حقق انطلاقة "مذهلة"، مضيفاً أنّ "نتائج كهذه تحمل إيجابية للمجال السينمائي".

وفي الجزء التاسع من سلسلة "روكي"، وهو أول عمل ضمن هذه الأفلام لا يشارك فيه سيلفستر ستالون، يتخلى أبولو كريد عن تقاعده ليواجه صديقاً قديماً له يجسّد دوره جوناثن ميجرز.

ويؤدي ميجرز دوراً آخر في فيلم (Ant-Man and the Wasp: Quantumania) إلى جانب بول راد وإيفانجيلين ليلي.

وتراجع الفيلم الذي تولته إنتاجه استديوهات "مارفل" إلى المركز الثاني في الترتيب، بعدما كان تصدر شباك التذاكر لأسبوعين، محققاً 12,5 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الفائتة.

وحلّ ثالثاً الفيلم الكوميدي (Crazy bear) من إنتاج شركة "يونيفرسال"، مع إيرادات بلغت 11 مليون دولار.

ويستند هذا العمل إلى حدث يعود إلى العام 1985، حين ألقى مهربو مخدرات حزم كوكايين من إحدى الطائرات فوق جنوب الولايات المتحدة، ثم تناولها دب أسود يزن 80 كيلوغراماً.

وفي الفيلم، لا ينفق الدب بالجرعة الزائدة بل يخوض تجربة دامية.

وأتى فيلم (Demon Slayer: Kimetsu no Yaiba -- To the Swordsmith Village)، وهو تتمة لفيلم التحريك الياباني الذي يعود إلى العام 2021، في المرتبة الرابعة مع إيرادات بـ10,1 مليون دولار.

وكان الجزء الأول من "ديمن سلاير" المقتبس من شرائط مصورة يابانية تحمل الاسم نفسه، سجّل إيرادات قياسية في شباك تذاكر أمريكا الشمالية لفيلم غير ناطق بالإنجليزية محققاً 19,5 مليون دولار، وفق مجلة "فراييتي" المتخصصة.

أما المرتبة الخامسة، فكانت من نصيب فيلم (Jesus revolution) الذي يستند إلى قصة حقيقية عن حركة دينية في كاليفورنيا في ستينيات القرن الماضي. وحقق العمل خلال عطلة نهاية الأسبوع الفائتة إيرادات بلغت 8,7 مليون دولار.

 

YNP:

من بينهم "جاكي شان، جون سينا وآيس كيوب"، كشف المنتج السينمائي سيث روجن، عن أبطال فيلم الرسوم المتحركة الجديد "سلاحف النينجا: الفوصى المتحولة"، الذي تنتجه شركة "باراماونت"، وسيعرض في 4 أغسطس (آب) 2023.

قالت عائلة المطربة المصرية شريفة فاضل، اليوم الأحد، إنها توفيت بعد أن غابت عقوداً عن ساحة الفن، لكن صدى أغنياتها ظل حاضراً في وجدان الجمهور.

وكتب ابن شقيقها طارق ندا على صفحته بـ "فيسبوك"، "توفيت عمتي أم البطل الفنانة المرحومة شريفة فاضل. صلاة الجنازة في مسجد السيدة نفيسة بعد صلاة العصر، والدفن في مقابر العائلة".

وولدت شريفة في القاهرة في الثلاثينيات باسم فوقية محمود أحمد ندا، وكان لوالدتها دور أساسي في دعمها فنياً في ظل معارضة والدها خوضها هذا المجال، والتحقت بمعهد التمثيل، لكنها لم تكمل دراستها فيه.

ظهرت شريفة للمرة الأولى على الشاشة في فيلم "الأب"، عام 1947، وعملت فترة قصيرة بالإذاعة مع الإعلامي الشهير بابا شارو، قبل أن تتزوج بالفنان السيد بدير الذي أخرج لها فيلماً واحداً قبل أن ينفصلا.

قدم لها الموسيقار محمد الموجي أولى أغنياتها "أمانة ما تسهرني يا بكرة"، التي كانت ذات طابع عاطفي، لكنها تميزت لاحقاً في القالب الشعبي الذي فتح لها أبواب الشهرة. وتعاونت بشكل وثيق مع الملحن والمغني منير مراد، الذي قدم لها مجموعة كبيرة من أنجح أغانيها، مثل "حارة السقايين" و"فلاح" و"الشيخ مسعود" و"الليل" و"آه من الصبر"، كما تعاونت مع كبار الملحنين أمثال رياض السنباطي وبليغ حمدي وسيد مكاوي ومحمود الشريف.

وفي حقبة السبعينيات قدمت أغنية "أم البطل" من تأليف نبيلة قنديل وألحان علي إسماعيل بعد وفاة ابنها سيد السيد بدير في حرب الاستنزاف.

وأسست شريفة مسرح منوعات شهيراً في شارع الهرم، وقدمت حفلات غنائية في عديد من البلدان العربية منها تونس ولبنان والكويت. وشاركت في عدد من الأفلام السينمائية منها "حارة السقايين" و"سلطانة الطرب" و"تل العقارب"، كما قدمت بعض المسرحيات الغنائية.

أثارت النجمة العالمية أنجلينا جولي، حالة من الصدمة بين محبيها، بعد اعترافها بالتفكير بإنهاء حياتها في وقت سابق من مراهقتها من خلال استئجارها قاتلاً كي لا تلجأ للانتحار، إلا أن الأخير فاجأها بطلب غريب.

فقد كشف تقرير عن تفاصيل صادمة لمرحلة الاكتئاب التي مرت بها الفنانة في عمر الـ19 أدت إلى تفكيرها في الانتحار، مشيرا إلى أنها ذكرت ذات مرة في مقابلة أنها تعاني من صراع مع صحتها العقلية وقالت: "لقد عشت حياة سعيدة للغاية، لكن كنت أعاني من اضطراب ما بعد الصدمة"، بحسب ما نقله موقع Evie.

كما نقل حساب "Daily Loud" على تويتر خبر استئجار أنجلينا جولي التي تتخطى ثروتها الـ120 مليون دولار قاتلا مأجورا، بهدف إنهاء حياتها إلا أنه طلب منها التفكير مرتين قبل أن تقدم على الخطوة.

وكتب: "حاولت أنجلينا جولي ذات مرة استئجار قاتل محترف لقتلها، لأنها شعرت أن القتل سيكون أسهل على أسرتها من ارتكابها فعلاً. لكن القاتل طلب منها الانتظار لمدة شهرين للتفكير بالأمر".

من جانبها، قالت النجمة الشهيرة في مقابلة سابقة: "مع الانتحار يأتي كل ذنب الناس من حولك ويعتقدون أنه كان بإمكانهم فعل شيء ما، أما مع مقتل شخص ما، لا أحد يتحمل المسؤولية بالذنب".

وتابعت "اعتقد أنه سيكون من الأسهل على عائلتي أن يقتلني شخص ما بدلاً من الانتحار"، مشيرة إلى أنه كان لديها خطط محددة لسحب الأموال من حسابها المصرفي ببطء على مدار فترة زمنية حتى لا يشك أحد في الأمر.

كما قالت جولي: "لقد كان شخصاً لائقاً بدرجة كبيرة وسألني عما إذا كان بإمكاني التفكير في الأمر والاتصال به مرة أخرى في غضون شهرين. ثم تغير شيء ما في حياتي، واعتقدت أنني سألتزم به".

يذكر أن أنجلينا مرت بصراعات طويلة مع صحتها النفسية خلال حياتها، كما عززت الشهرة والأضواء صراعاتها النفسية، حيث لجأت إلى المخدرات في فترة معينة من حياتها كوسيلة للتغلب على التوتر والضغط.

لكن جولي تجاوزتها فيما بعد لتصبح من أكثر المشاهير انفتاحاً على الحديث عن مشاكل الإنسان ومعاناته مع الصحة النفسية، وتحولت إلى أيقونة وقدوة لكثيرين حول العالم.

 

YNP:    

أعلنت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان عودتها إلى مجال البحث عن الشريك المثالي لها، ولديها اليوم معرفة أفضل عن المميزات التي تبحث عنها.

للمرة الأولى، بعد الإعلان عن إصابته بالخرف، رصدت عدسات الصحافة النجم الأمريكي بروس ويليس، يتنزّه مع اثنين من أصدقائه في سانتا مونيكا، بكاليفورنيا.

وبدت علامات التقدم في السن ظاهرة على بروس ويليس، البالغ من العمر 67 عاماً، حيث كان يرتدي قبعة رمادية وسترة زرقاء وسروالاً أسود، ويتنزه برفقة أصدقائه أثناء شرب كوب من القهوة، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وتعد هذه الصور الظهور الأول له بعد إعلان إصابته بمرض الحبسة الكلامية الذي يؤثر في طريقة الحديث، والكتابة وفهم اللغة المنطوقة والمكتوبة، ثم خروج عائلته قبل أسبوعين لتعلن تطور مرضه ليصبح "خرفاً جبهياً صدغياً".

فبعد مرور نحو عام من إعلان عائلة النجم الأمريكي بروس ويليس، أنه اعتزل التمثيل بعد ثبوت إصابته بالحبسة الكلامية، أكدت عائلته مؤخراً أن "حالته تدهورت".

وفي بيان نشرته العائلة، أكدت أن ويليس ثبتت إصابته بمرض نادر وخطير ويعرف باسم "الخرف الجبهي الصدغي".

وجاء في البيان أنه "رغم أن هذا مؤلم، فإنه من المريح أن يكون لديك تشخيص واضح في النهاية، هو مرض قاس لم يسمع به كثيرون منا ويمكن أن يصيب أي شخص".

يذكر أنه في مارس الماضي، قالت عائلة بروس ويليس إن فقده القدرة على الكلام أثّر في قدراته المعرفية، حيث تسبب الحالة فقْد القدرة على فهم الحديث أو التعبير عنه.

تقدّم المغني المغربي سعد لمجرد الذي حوكم الأسبوع الماضي أمام محكمة الجنايات في باريس بتهمة الاغتصاب، باستئناف للحكم الصادر في حقه بالسجن 6 سنوات، بحسب ما اعلن محامياه ومصدر قضائي.

وقال محاميا المغني، تييري هيرتسوغ وجان مارك فيديدا: "نظراً إلى تأكيده على البراءة، استأنف سعد المجرد اليوم"، الثلاثاء الحكم.

وفي الحكم الصادر الجمعة، أبدت محكمة الجنايات في باريس "قناعتها" بحصول واقعة الاغتصاب التي وصفتها المدعية لورا ب. في الدعوى التي رفعتها "بطريقة ثابتة ودقيقة".

وروت المدعية أمام المحكمة أن لمجرد الذي التقته في ملهى ليلي في تشرين الأول/أكتوبر 2016، ضربها واغتصبها في غرفة أحد الفنادق الفخمة في باريس.

وأودع المغني المشهور في العالم العربي، السجن مباشرة بعد صدور الحكم بموجب أمر بالحبس.

وقال محاميا المغني، البالغ 37 عاما، إن "الأمر بالحبس الصادر في حقه لم يكن مبرراً لأنه التزم باستمرار بشروط المراقبة القضائية" التي كان خاضعاً لها.

وفي المغرب، أثار الحكم الصادر بحبس لمجرد انقساماً واسعاً تجلى في التعليقات المتضاربة عبر الشبكات الاجتماعية.

ويصر أصدقاء الفنان ومحبوه على "براءة" لمجرد، معتبرين أن المدعية كانت موافقة على حصول علاقة معه بمجرد أنها رافقته إلى غرفة الفندق، فيما يسوّق آخرون لنظريات مؤامرة تربط الحكم القضائي بـ"عنصرية فرنسية"، على وقع أزمة دبلوماسية بين باريس والرباط.

وكتب مقدم البرامج المغربي المعروف رشيد الإدريسي عبر حسابه على إنستغرام أخيراً: "لم أستوعب بعد و لن أستوعب هذا الحكم الجائر في حق أخي و صديقي سعد".

ورداً على هذه المواقف، انتقدت ناشطات نسويات ما اعتبرنه "تطبيعاً للعنف ضد النساء". حتى إن مستخدماً للإنترنت دعا إلى تجريم "تمجيد الاغتصاب" على غرار ما يحصل في حالات "تمجيد الإرهاب".

كما أن سعد لمجرد مطلوب للمحاكمة أمام محكمة الجنايات في منطقة فار جنوب فرنسا على خلفية اتهامات مشابهة مرتبطة بوقائع مفترضة حصلت في مدينة سان تروبيه سنة 2018.