منوعات

YNP:

قتل أكثر من 100 شخص جراء انفجار في مصفاة نفط غير قانونية في منطقة أوهاجي إيغبيما بولاية إمو جنوب نيجيريا.

ونقلت وسائل إعلام نيجيرية عن مفوض الموارد النفطية في الولاية غودلاك أوبياه قوله خلال زيارته موقع الانفجار: إنه تم العثور على أكثر من 100 جثة مشيراً إلى أن حكومة الولاية أدرجت مالك المصفاة غير المشروعة على قائمة المطلوبين.

بدوره كشف موقع توداي الإخباري النيجيري أن الانفجار الذي وقع في ساعة متأخرة الليلة الماضية أدى أيضاً الى إصابة 150 شخصاً على الأقل بحروق بليغة.

موجة من الغضب انتشرت بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بعد الإعلان عن إقامة مهرجانين موسيقيين إسرائيليين، هما «نابيا» و «غراونديد» بالتزامن مع عيد الفصح اليهودي الذي يقولون إنه تاريخ خروج اليهود من مصر هربا من فرعون.
المهرجانان تنظمها شركتان إسرائيليتان وتتضمن الفعاليات عددا من الحفلات الموسيقية
وحسب بيان لحملة مقاطعة إسرائيل BDS فإن أحد المهرجانين كان سيتم تنظيمه في فندق تيوليب الذي تملكه الشركة الوطنية للفنادق، وهي إحدى شركات جهاز مشروعات الخدمة الوطنية.
شركة وي (غراوندد) الإسرائيلية، قالت في بيان الإعلان عن المهرجان الذي تقيمه، إنها دخلت إلى سيناء في أبريل الجاري للتحضير للمهرجان، وأكدت أن جميع السلطات المختصة في مصر وافقت على تنفيذ المهرجان، وتم الحصول على تراخيص من جميع الهيئات في مصر، على أن يتم دعم حماية المشاركة من قبل شركة أمنية خاصة، برفقة مديري أمن إسرائيليين، سيعبرون الحدود مع الفرق المشاركة، مؤكدة أن الحفل ليس مفتوحاً للمصريين على وجه التحديد، وهو إسرائيلي بحت، ويرحب بالجنسيات الأخرى غير المصرية.
أثار ذلك غضب كثير من المصريين خاصة أنه يتزامن مع وجود تصعيد كبير في فلسطين واقتحام المسجد الأقصى، وكذلك يتزامن مع احتفال المصريين بعيد تحرير سيناء في 25 أبريل / نيسان من كل عام، في ذكرى استرداد طابا وقلعة صلاح الدين، وهي النقطة نفسها التي سيحتفل فيها الإسرائيليون بعيد الفصح هذا العام، كذلك تستخدم حملة الترويج شعارات استفزازية مثل «العودة لسيناء».
تحت الضغط من حملة بي دي إس الدولية (المقاطعة الشعبيةلإسرائيل) ومواقع التواصل قرر فندق تيوليب انسحابه من استضافة المهرجان، الذي انتقل لمكان آخر، وهو «هيلتون نويبع» .
هذه المهرجانات تتزامن مع خطوات متسارعة لتعزيز التعاون في مجال الطيران بين مصر وإسرائيل وفتح خطوط جديدة في شرم الشيخ والقاهرة.
يذكر أن هذه المهرجانات، ليست الأولى من نوعها في سيناء، ففي أبريل 2020 أقيم حفل أيضا احتفالا بعيد الفصح، وهناك حفلات سبق تنظيمها بعد موافقة السلطات المصرية في أكتوبر 2019 لكن هذه هي المرة الأولى، التي كان سيشارك فيها فندق تيوليب وهو ما ساهم في زيادة رد الفعل على مواقع التواصل. وبعد نشر حملة مقاطعة إسرائيل BDS للموضوع وتفاعل المصريين معه، يبدو أن القائمين على فندق تيوليب شعروا بالحرج فقرروا إلغاء استضافتهم للمهرجان.

أصيب أربعة أشخاص على الأقل بينهم فتاة جراء إطلاق نار في حي بالعاصمة الأميركية واشنطن، حسب ما أعلنت الشرطة التي انتشرت بكثافة في الموقع وباشرت تعقب أثر أحد الرجال.

وقال ستيوارت إيمرمان نائب رئيس شرطة واشنطن للصحافيين "نبحث عن شخص" في إطار التحقيق هو ريموند سبينسر البالغ الثالثة والعشرين. وهو مطلوب بسبب صلات له بمنشورات على شبكات التواصل الاجتماعي، ومدعو للحضور إلى مركز الشرطة.

وبعد استدعائهم طوق المنطقة عدد كبير من عناصر الأمن مزودين بنادق ودروعاً واقية، وفرضوا إغلاقاً أمنياً في عدد من الجامعات والمدارس.

ودارت الوقائع في حي يقع في شمال غربي العاصمة، وهو حي هادئ عادة وسكانه ميسورون. وأُجلي عدد كبير من السكان سريعاً من المنطقة التي دوت فيها انفجارات عدة، وفقاً لمقاطع فيديو جرى تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأعلنت شرطة واشنطن بعد ظهر اليوم نفسه تسجيل عمليتَي إطلاق نار أخريين في أحياء أخرى من العاصمة. وأُحصيت 226 جريمة قتل في المدينة عام 2021، وهو رقم يزيد بنسبة 14 في المئة على عام 2020.

وقالت العمدة الديمقراطية للعاصمة الأميركية موريل بوزر للصحافة "نحن مصممون على مساعدة السكان ووقف العنف المسلح"، مشددة على أن "الوصول السهل إلى البنادق يجب أن ينتهي".

حادثة بيتسبرغ

والأحد الماضي، لقي شخصان مقتلهما وأصيب أكثر من عشرة آخرين بإطلاق نار خلال حفل في حي إيست أليني بمقاطعة بيتسبرغ الأميركية.

وقالت إدارة السلامة العامة في مقاطعة بيتسبرغ الأميركية، عبر سلسلة من التغريدات، يوم الأحد 17 أبريل إن شخصين قتلا وأصيب ما يصل إلى 11 آخرين في إطلاق نار خلال حفل في حي إيست أليني.

وذكرت السلطات حينها أن ما يصل إلى عشرة مصابين بأعيرة نارية يتلقون العلاج في مستشفيات المنطقة، قبل أن تحدث الأرقام بوصول مصاب آخر لمستشفى محلي، لكن حالة المصابين لم تعرف بعد.

وكشف تحقيق أجرته السلطات عن إطلاق ما يصل إلى 50 طلقة داخل عقار مستأجر، حيث تجمع ما يقرب من 200 شخص لحضور حفل كبير.

وأوضحت السلطات أن إطلاق النار دفع بعض الضيوف إلى القفز من النوافذ، ما تسبب في إصابات مثل الكسور والتمزقات، مضيفة أن عدة طلقات أخرى أطلقت خارج المنزل. ولم تفصح السلطات عن أي تفاصيل بشأن المشتبه فيهم في الحادثة.

وتعد أميركا البلد الأول عالمياً من حيث امتلاك مواطنيه السلاح، بواقع 88 قطعة لكل مئة شخص، وفق تقديرات رسمية. وفي كل مرة تتكرر فيها حوادث إطلاق النار في الولايات المتحدة يتصاعد الجدل حول حرية حمل السلاح بيد المواطنين وتداعيات ذلك الأمنية.

 

YNP:

كشف فلكي يمني عن ظاهرة فلكية نادرة ستشهدها سماء اليمن بعد يوم غد الأحد.

وقال الفلكي أحمد الجوبي عن “اصطفاف تاريخي بين خمسة كواكب والقمر سيحدث فجر الاحد ٢٤ ابريل ٢٠٢٢م كما في الصورة المرفقة”.

YNP:

أقيمت في نادي وحدة صنعاء مائدة رمضانية لعمال النظافة من مديريات أمانة العاصمة العشر. المائدة أقامتها أمانة العاصمة ومكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بالامانة ومؤسسة جمعان للتنمية الإنسانية، بالتعاون مع النقابة العامة لعمال البلديات، وبمساهمة كل من: شركة الروضة للتجارة وشركة جلب إخوان، وشركة حفظ الله حسن، وبمشاركة من من المكاتب الحكومية و منظمات المجتمع المدني.

والجدير بالذكر ان المائدة اقامتها أمانة العاصمة صنعاء ومكتب الشئون الاجتماعية والعمل بالامانة ومؤسسة جمعان للتنمية الانسانية' ودعي إليها 3 آلاف من عمال النظافة. وقد اقيمت هذة المائدة الرمضانية تكريما لعمال النظافة وتقديرا لما يبذلونه من جهد في أداء عملهم؛ حفاظا على البيئة النظيفة الصحية في العاصمة صنعاء.

هذا وعبر عمال النظافة عن سعادتهم بهذه اللفتة الكريمة، مؤكدين أن هذه المبادرات تحفزهم لبذل المزيد من الجهود في أداء أعمالهم وخدمة الوطن والمجتمع، شاكرين من تبنى الفكرة وعمل على تنفيذها، كما شكروا كل من ساهم في دعم المبادرة.

YNP:

أظهر مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي جماجم بشرية في نهر شرقي العراق. وبحسب نشطاء، فإن الفيديو المصور في نهر ديالى شرقي العراق، يعود لمجموعة صيادين عثروا على جماجم بشرية أثناء صيدهم.

صادرت شرطة بلدية منطقة الغبيري في لبنان، ديكا من داخل مبنى سكني في منطقة الشياح، جراء "شكاوى الحي" من الإزعاج الذي يسببه لهم.

وبحسب الإخطار الموجه من بلدية الغبيري إلى أحد المواطنين، فإنه بناء على "شكاوى الحي بقيام أحد السكان بتربية دواجن داخل المبنى، ما تسبب بالصياح الدائم وإزعاج الجيران وإقلاق راحتهم"، أقدمت شرطة الغبيري على مصادرة ديك من داخل مبنى سكني في منطقة الشياح- شارع جامع الطيونة.

هذا وجرى إزالة الدواجن من مكانها في المبنى السكني، ومطالبة صاحبها بـ"نقلها إلى أماكن مخصصة لها حصراً واحترام حقوق السكان، وذلك تحت طائلة اتّخاذ كامل الإجراءات القانونية والجزائية بحقه"، ضمن الإجراءات التي اتخذتها البلدية.

من جهته، قال رئيس بلدية الغبيري معن الخليل، لصحيفة "النهار" معلقا: "إن هذا الإجراء عادي وروتيني، وسط تكرار اقتناء الحيوانات الأليفة في المنازل خصوصا في المدن، بحيث يقوم السكان أحياناً بتربية كلب أو دجاج على الأسطح، في حين أن الشقق ضيقة وملتصقة ببعضها، لذلك تعمد البلدية على ضبط هذه الحيوانات منعاً لإزعاج السكان"، لافتا إلى أن "هذه الحيوانات تنقل إلى متنزه طيور تابع للبلدية، إلى أن يعاود صاحبها استلامها ونقلها إلى مكان ريفي خارج المدينة".

 

أثار إعلان جبنة "غرين لاند" في مصر جدلا واسعا، وتسبب في المطالبة بإيقافه بسبب إظهار العمال المصريين "بصورة مستهترة".

ويظهر في الإعلان عاملان يجلسان على الطاولة ويتناولان جبن "غرين لاند"، بينما يوجه لهم المهندس الصيني تعليمات وأوامر بالذهاب إلى اماكنهم واستكمال أعمالهم بالمصنع، وهو ما يقابله العاملان بالاستهتار واللامبالاة.

وأثار الإعلان غضب مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، واتهمه الكثيرون بتشويه صورة العامل المصري وإهانته بسبب تعنيف المهندس الصيني للعمال.

من ناحية أخرى، هاجم المهندس إبراهيم نجم، وهو أحد ممثلي الجالية المصرية بالصين، هذا الإعلان مشيرا إلى أنه يرسخ صورة للعامل المصري بأنه مستهتر وغير مبال بالعمل. وعبر حسابه على Facebook، كتب نجم "الإعلان عار علينا، وإهانة للعامل المصري ولصورة المصريين عموما"، مُشيرًا إلى أن الكلام الصيني "خال من أي نوع من الأدب والاحترام في اختيار الألفاظ، وأن حركة أصبع السبابة الموجهة من الصيني للعامل المصري تمثل العدوانية والإهانة في الثقافة الصينية".

وأضاف نجم: "العامل الصيني أظهره الإعلان في صورة العامل المتفاني في العمل على عكس العامل المصري"، مُضيفًا: "الصيني طالع في دور المدير المهندس اللي قلبه على الشغل وبيزعق وبيدي أوامر للمصريين اللي شغالين عنده، وأن العامل المصري مستهتر سايب الشغل، وقاعد في التكييف في غير أوقات الراحة، ومش مهتم لكلام مديره".

وتابع إبراهيم نجم: "الكلام بالصيني يعبر عن أن العمال المصريين مزعجين ومستهترين، رغم أن ذلك عكس الصورة الصحيحة للعامل المصري عمومًا"، لافتا إلى أن الإعلان "ترسيخ لصورة العامل المصري الكسول وغير المُجدي".