منوعات

YNP:

توقع المركز الوطني للأرصاد، هطول أمطار متفاوتة مصحوبة بالعواصف الرعدية على عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة المقبلة.

وذكر المركز في نشرته الجوية أن الأجواء ستكون غائمة جزئيا إلى غائمة كلياً على سلسلة المرتفعات الغربية من محافظة عمران شمالا وحتى محافظة تعز جنوباً.

وأشار إلى احتمال هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة مصحوبة بالعواصف الرعدية في فترتي الظهيرة والمساء على تلك المناطق، قد تمتد شرقاً إلى محافظة الضالع ومرتفعات أبين وشبوة وحضرموت.

وحذر المركز المواطنين من التواجد في مجاري السيول وبطون الأودية، والسائقين في المنحدرات الجبلية من الانخفاض في مدى الرؤية الأفقية بسبب غزارة الأمطار وتشكل الضباب أو الشابورة المائية .

 

YNP: أدت فيضانات تسببت بها أمطار غزيرة في كوريا الشمالية الى تضرر أكثر من ألف منزل وإجلاء نحو 5 آلاف شخص، وفق ما ذكره التلفزيون الرسمي، كما غمرت المياه مساحات واسعة من الأراضي الزراعية.

أعلن خبراء أردنيون عن اكتمال اكتشاف ديار النبي لوط في منطقة الأغوار الجنوبية في جنوب المملكة. والذي يعتبر من أبرز الاكتشافات في المئوية الثانية للدولة الأردنية.

وجاء الإعلان، وفق ما ذكرته وكالة “بترا” الرسمية، خلال ورشة علمية ثقافية أقامتها جمعية أدلاء السياح، بالتعاون مع الجامعة الهاشمية وجامعة آل البيت وملتقى المزرعة الثقافي بالأغوار الجنوبية، واتحاد الكتاب والأدباء، وعدد من المؤسسات الحكومية والخاصة، ومنظمات المجتمع المدني.

وأوضح رئيس جمعية أدلاء السياح الأردنية محمد حماد، في بيان صحافي، أهمية الإعلان عن الاكتشافات العلمية وخاصة اكتشاف ديار النبي لوط في الأغوار الجنوبية، مشيداً بجهود العلماء والخبراء الأردنيين الذين شاركوا بعرض الانجازات التي تم القيام بها عبر عدة عقود من العمل التشاركي الجماعي الهادف بالتعاون مع المجتمعات المحلية في الأغوار الجنوبية.

وقدم مقرر اللجنة العلمية لفريق البحث العلمي الأردني المشارك، الدكتور محمد وهيب من الجامعة الهاشمية، الأدلة والبراهين العلمية المادية على اكتشاف ديار لوط، ومنها الأدلة الفلكية، والجيولوجية، والجغرافية، ونتائج التنقيبات الأثرية، والمسوحات الميدانية، والطرق التجارية المرتبطة بالمنطقة مثل طريق البخور الدولي، وطريق الايلاف القرشي، والألواح الكتابية المكتشفة في بابل، والواح ايبلا، والألواح الاكادية، والطرق الرومانية اللاحقة، والإعجاز القرآني.

وقال وهيب إن المملكة أمام اكتشاف عالمي ساهمت به السواعد الأردنية والكفاءات المحلية بشكل واسع، مشيراً إلى أن فريق البحث الأردني أصدر عدة كتب احتفاءً بإعلان الاكتشاف ومنها كتاب بعنوان “اكتشاف ديار النبي لوط في الأغوار الجنوبية 2019” وكتاب مختصر بعنوان “اكتشاف ديار النبي لوط 2021″، بالإضافة إلى عدد من المقالات العلمية المنشورة في مجلات علمية دولية أوروبية متخصصة.

بدوره أكد استاذ علم الأنثروبولوجيا في جامعة ال البيت وعضو فريق الاكتشاف الدكتور محمود عبد العزيز، أن الدراسات الميدانية والمقارنات العلمية، وأنماط الاستقرار في المنطقة، قد تم الإحاطة بها من جميع الجوانب في غور الحديثة، والمزرعة، والذراع، وعسال، والنميرة، والصافي، وفيفا، لتؤكد حقيقة هذا الاكتشاف وثبوته بما لا يقبل الشك، وأن الاثباتات الأنثروبولوجية تؤكد نتائج البحث الاثري.

من جهته، قال الدكتور محمد الهويمل استاذ التراث والأدب والتاريخ وعضو الفريق البحثي، إن الجهود الجماعية اثمرت في الكشف عن  ديار النبي لوط، لافتا الى أن فريق الدراسة أنتهى حاليا من تنفيذ دراسة توثيق التراث الشفوي في منطقة الدراسة بحيث اكتملت فصول الاكتشاف لديار النبي لوط، باعتبار أن التراث غير الملموس من التقاليد المتوارثة والمتعارف عليها في المنطقة منذ تلك الحادثة التي دمرت تلك القرى والمدن.

خبيرة السياحة وعضو الفريق الدكتورة جمانة الدويكات، أشارت إلى الدراسات الميدانية التي قامت بها ضمن فريق العمل وخاصة مجال السياحة الدينية قد اكدت حقيقة الاكتشاف باعتبار المنطقة مجمعا لطرق القوافل في العالم القديم، وما يدلل على ذلك وجود بقايا المقابر الضخمة المنتشرة في النقع، والذراع، وفيفا، ويفوق عددها عشرات الالاف.

وتحدث عضو اتحاد الكتاب الاردنيين الدكتور مهدي العلمي، عن الفوائد الاقتصادية والاجتماعية للاكتشاف وآثاره المحتملة على تنمية اقتصاديات منطقة الاغوار الجنوبية، وخلق فرص العمل واحداث التنمية اللازمة، مشيراً إلى أمثلة مشابهة للنجاح الذي تحقق وقدرة الكوادر الوطنية الأردنية على اكمال المسيرة بشكل إيجابي وتصاعدي يبشر بالخير والنماء.

وقال عضو جمعية ادلاء السياح الدكتور غسان عويس “اصبحنا نمتلك وجهة سياحية عالمية جديدة في الأغوار الجنوبية تستند على اثباتات علميه متينة وقوية وآن الاوان للاستفادة منها في شتى المجالات.

ودار نقاش وحوار في نهاية الورشة بين فريق الخبراء الأردني والحضور حول مستقبل الاكتشاف وترويجه عالميا وانعكاس إيجابياته على المجتمع المحلي في الأغوار الجنوبية.

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، صورا لسمكة بـ”أسنان بشرية”، تم اصطيادها، في وقت سابق هذا الأسبوع، من قبل الأمريكي ناثان مارتن، في جنوب منطقة ميلز بولاية كارولينا الشمالية.

ونشرت صفحة “جينيتس باير”، التي تهتم بنشر كل ما يخص عالم البحار، صورة السمكة المذهلة.

ووصف مارتن سمكة “رأس الغنم” كما يُطلق عليها بأنها مخلوق “لطيف وذو أسنان”، إذ يصل وزنها إلى 9 أرطال، فيما تحمل أسنان شبيهة بأسنان الإنسان تضم قواطع وأضراس.

وقال منسق العلاقات العامة في صفحة “جينيتس باير”: “إن الأسماك ذات الأسنان البشرية يمكن العثور عليها في المياه في هذا الوقت من العام تقريباً”.

وعادة ما يتم اصطياد أسماك “شيشبيد” بالقرب من الصخور والأرصفة البحرية، والشعاب المرجانية وحتى الجسور، وهي تحظى بشعبية بين البحّارة باعتبارها من الأسماك الغريبة، فهي تستخدم أسنانها لسحق الطعام، وتحديداً المحار والقشريات.

وأوضح رئيس قسم الموارد الطبيعية في كارولينا الشمالية، في بيان، أنه في حين “أن هذا النوع من الأسماك يشكل ذهولاً للإنسان لتشابه الأسنان بينهما، إلا أنها عادة ما تتمكن من الإفلات من الشباك والطعوم”، مشيراً إلى أنها يمكن أن تنمو حتى يصل طولها إلى 91 سنتمترا، ويصل وزنها إلى 9.6 كيلوغراما.

وأضاف “فمه يشبه إلى حد بعيد فم الإنسان، فهو مليء بالقواطع والأضراس، وهي منتشرة في المياة الساحلية لأمريكا الشمالية وحتى خليج المكسيك”.

ويبدو أن هذا النوع الأسماك أُطلق عليه “رأس الغنم” لتشابه فهمها بـ”فم الخروف”.

كشأن البشر المحاصرين بالحرب حتى الثمالة، تقف حيوانات حديقة العاصمة اليمنية صنعاء على حافة الانقراض، بسبب عدم القدرة على استيراد فصائل للتزاوج والتكاثر جراء الحصار.

وتأسست حديقة الحيوان في صنعاء، أهم حدائق الحياة البرية في اليمن، أواخر تسعينيات القرن المنصرم، وتضم نحو 1650 نوعا من الحيوانات البرية.

كما تعتبر أحد أهم الأماكن الترفيهية بالعاصمة صنعاء، والمتنفس الجامع بين التسلية والتعليم لمعظم الأسر اليمنية التي انهكتها الحرب الدائرة في البلاد قبل 7 سنوات.

ومنذ عام 2014، يشهد اليمن حربا دامية، أودت بحياة مئات الالاف شخص، وبات 80 في المئة من السكان، البالغ عددهم نحو 30 مليون نسمة، يعتمدون على المساعدات للبقاء أحياء، في أسوأ أزمة إنسانية بالعالم، وفق الأمم المتحدة.

وتسعى حديقة الحيوان في صنعاء جاهدة إلى خلق محمية طبيعية للحياة البرية، أملا في حماية الفصائل النادرة من الانقراض بفعل عوامل الحصار والحرب.

وتتوزع الحيوانات في الحديقة على عدة أقسام مختلفة أبرزها الأنواع المفترسة والمحاطة بسياجات حديدية، بجانب الأنواع الأليفة والطيور والقرود والزواحف وغيرها.

وتواجه بعض الحيوانات بالحديقة خطر الانقراض أبرزها الفهد العربي، الذي يعد أحد أندر أنواع الحيوانات المفترسة في العالم، إذ تم إدراجه على القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لصون الطبيعة ومواردها (IUCN) كونه مهددا بالانقراض منذ عام 1996.

ويتواجد ذكر واحد من الفهد العربي في حديقة حيوان مدينة تعز (جنوب) بينما تعجز حديقة صنعاء على توفير ذكر لثلاث إناث متواجدين لديها لإتمام عملية التزاوج والتكاثر، ما يهدد فصيلته بالانقراض من اليمن.

وتعجز حديقة صنعاء على استيراد فصائل من الحيوانات النادرة والمهددة بالانقراض، بسبب إجراءات الحصار المفروض على البلاد منذ نحو 7 سنوات.

ويقول مدير حديقة الحيوان في صنعاء فؤاد الهرش، إن بعض الحيوانات تواجه مخاطر الانقراض بسبب العجز عن استيراد بعض الفصائل أبرزها الفهد العربي والنعام، ما يحول دون إتمام عملية التزاوج والتكاثر.

ويوضح: «هناك 3 إناث من الفهود العربية دون ذكر واحد، كما تحتاج الحديقة أيضا إلى 2 من ذكور النعام، لكننا نعجز عن الاستيراد بسبب الحصار ما يهدد تلك الفصائل النادرة بالانقراض».

ويضيف: «التغذية التي تقدمها الحديقة للحيوانات لا يزال معدلها مناسبا وكافيا، باستثناء الأسود الطاعنة في السن والتي لم تعد قادرة على تناول الطعام بشكل دوري.

وتضم الحديقة 32 من فصيلة الأسود ذكور وإناث، ويؤكد الهرش أن معظمها في حالة صحية جيدة، وليست كما ينتشر على منصات التواصل بأنها هزيلة بسبب نقص الغذاء.

ويشير إلى أن عدد زوار الحديقة بلغ 269 ألف زائر خلال العام الماضي، فيما يتراوح عدد الزوار يوميا منذ مطلع العام الجاري بين 10 آلاف و45 ألفا خلال العطلات الرسمية والأعياد.

قالت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS)، إنه تم تسجيل هزات أرضية بقوة 5.9 درجة قبالة سواحل إندونيسيا.

ووقع مركز الهزات الأرضية، على بعد 184.5 كيلومتر جنوب غرب مدينة توال الواقعة على إحدى جزر ملوك. وكانت بؤرة هذه الهزات تقع على عمق 12.9 كلم.

ولم ترد بعد أية أنباء عن وقوع أضرار مادية أو إصابات نتيجة الزلزال.