منوعات

هزت جريمة بشعة تقشعر لها الأبدان، الشارع المصري، عندما أقدمت سيدة مصرية على قتل طفلتيها، صباح أمس الأحد ،خنقا في مدينة تبليس بمحافظة الشرقية.

وفي التفاصيل قامت سيدة تُدعى زينب، تبلغ من العمر 35 عامًا، بإنهاء حياة طفلتيها، رحمة البالغة من العمر 4 سنوات، وحبيبة البالغة من العمر 8 سنوات.

وفور وصول بلاغ إلى الأجهزة الأمنية في محافظة الشرقية بالعثور على الصغيرتين ميتتين داخل منزلهما في بندر مدينة بلبيس، بدأت الأجهزة الأمنية جهودها للكشف عن تفاصيل هذا الحادث المأساوي والبحث عن الأسباب التي أدت إلى وفاة الطفلتين.

وتظهر التحقيقات الأولية أن الأم، زينب، هي المتهمة بارتكاب هذه الجريمة الرهيبة، حيث قامت بوضع فوطة على أفواه طفلتيها حتى تمنعهما من التنفس، مما أدى إلى وفاتهما بصورة مأساوية.

وفي محاولة يائسة لإنهاء حياتها، قامت زينب بمحاولة قطع أحد أوردة يدها اليسرى، ولكن هذه المحاولة فشلت، ولم تستطع إنهاء حياتها.

فور اكتشاف محاولتها الانتحار، تم نقل المتهمة إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم وتقديم الإسعافات الأولية، بالإضافة إلى ذلك، تم نقل جثتي الضحيتين، الصغيرتين رحمة وحبيبة، إلى مشرحة مستشفى بلبيس المركزي وتسليمهما لجهات التحقيق.

تم إصدار أمر بانتداب فريق طب الشرعي لتنفيذ عمليات التشريح على الجثتين، بهدف تحديد السبب الرئيسي للوفاة وضمان اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة في هذه القضية الصادمة.

 

 

 

YNP:

 

 

 

أعلنت مصالح الحماية المدنية في الجزائر، اليوم الاحد، عن مصرع 7 أشخاص وفقدان اثنين آخرين في ولايتي تلمسان والبيض، جراء ارتفاع منسوب مياه الوديان بعد أمطار غزيرة هطلت في المنطقة.

 

 

YNP:

أُعلنت وفاة رجل يبلغ من العمر 71 عاماً من منطقة توكانتينز البرازيلية في سنة 1995، بناء على شهادة زوجته السابقة وشاهدين، ليمضي الـ 28 عاماً التالية من حياته ميتاً قانوناً.

 

YNP:

 

 

 

ولد حمار بري إفريقي مهدد بالانقراض في حديقة للحيوانات في المملكة المتحدة الشهر الماضي، حيث لم يتبق من فصيلته سوى أقل من 200 رأس.

 

ولد الحيوان الذكر، الذي لم يتم تسميته بعد، في حديقة حيوان مارويل بالقرب من وينشستر في 20 أغسطس لأبوين، ناديفا ولارس.

وقالت دارين آيفز، كبيرة حراس الحيوانات في الحديقة: "الفريق متحمس للغاية بعد انتظار دام عاما حتى يولد المهر".

 

 

 

 

 

يُعرف أن الموطن الأصلي للحمار البري الإفريقي، في إريتريا وإثيوبيا والصومال، ولكن يتم افتراسه من قبل الأسود الإفريقية والذئاب الإثيوبية.

كما تم اصطياده من قبل البشر للحصول على الطعام، ما تسبب في انخفاض أعدادها في البرية.

وقالت متحدثة باسم مارويل: "إن ولادة واحدة من أندر الثدييات على هذا الكوكب أثارت إعجاب الحراس في حديقة حيوان مارويل هذا الأسبوع، بعد وصول حمار بري إفريقي مهدد بالانقراض. ولدت ناديفا هنا في عام 2007، لذا فإن وصول مهرها هو استمرار لالتزام مارويل بالحفاظ على هذه الأنواع المهددة بالانقراض، والتي لدينا في مارويل منذ عام 1993. وهذا هو المهر الثالث لناديفا، وقد أصبح لارس أبا للمرة الخامسة".

وأضافت: "مع وجود عدد قليل جدا من هذه الحيوانات المتبقية في البرية، أصبح من المهم أكثر من أي وقت مضى ضمان وجود مجموعة صحية ومتنوعة وراثيا من الحمير البرية الإفريقية في حدائق الحيوان كدعم لحيوانات البرية".

 

YNP:

 

دفع مطعم إسباني 30 ألف يورو (32800 دولار) مقابل قطعة جبن مصنوعة يدويا تزن 2.2 كغ، مسجلا بذلك رقما قياسيا عالميا جديدا لأغلى قطعة جبن.

 

في كل عام، في الأسبوع الأخير من شهر أب، تستضيف مدينة لاس أريناس الإسبانية مسابقة حيث يتم بيع أفضل قطع جبن "كابراليس" بالمزاد العلني لمن يدفع أعلى سعر.

 

هذا العام، دفع مطعم "Llagar de Collotto" في أوفييدو بإسبانيا 30 ألف يورو مقابل قطعة جبن "كابراليس" المصنوعة يدويا من حليب البقر والماعز والتي تنضج لعدة أشهر في كهف في جبال بيكو.

 

 

وتم اختيار قطعة الجبن من قبل لجنة التحكيم كأفضل أنواع الجبن من بين 15 منتجا شاركوا في المسابقة.

 

 

 

 

 

وقال غييرمو بينداس بادا، صانع قطعة الجبن: "كنا نعلم أن لدينا جبنا جيدا، ولكننا كنا نعلم أيضا أنه من الصعب جدا الفوز".

 

"كابراليس" هو جبن طبيعي مصنوع يدويا إما من حليب البقر الخام أو خليط من نوعين أو ثلاثة أنواع من الحليب، البقر والأغنام والماعز.

 

أصبحت جبن كابراليس تحظى بشعبية متزايدة في إسبانيا وخارجها، حيث تم بيع 66.226 كيلو غراما منها العام الماضي في الاتحاد الأوروبي وحده.

 

 

 

YNP:

ادعت امرأة بريطانية أن لعنة ما أصابتها بعد شرائها لوحة من متجر خيري في المملكة المتحدة، فتنت بها والدتها بشكل كبير، مؤكدة أن الصورة مسكونة بالأشباح.

فجرت طفلة مصرية منزل والدها بعد ان فتحت انبوبة الغاز مما تسبب في وفاته وذلك انتقاما منه لانفصاله عن والدتها، وتعدّيه عليها بالضرب

الجريمة المروعة وقعت في مدينة أطفيح بالجيزة جنوبي القاهرة، حيث فتحت الفتاة 15 عاما أسطوانة البوتاجاز وعبأت المنزل بالغاز، مما أدى إلى اشتعال النار في الأب عندما حاول إشعال سيجارة.

وبعد وصول بلاغ الى الشرطة بوجود حريق داخل شقة ووفاة رجل أمسكت به النيران انتقلت عناصر الامن والأدلة الجنائية والنيابة العامة لموقع الحريق، تبيّن وجود جثة متفحمة لشخص، تبين أنه صاحب الشقة. وكشفت التحريات كشفت عن أن الضحية (36 عاما) انفصل عن زوجته منذ فترة قريبة، وأنه يقيم فقط مع ابنته".

الشرطة وجدت ان الطفلة لم تصب باي اذى "وخلال استجوابها بدأت تتلعثم وتدلي بأقوال متضاربة عن سبب تغيّبها عن المنزل وقت الحريق، و"عند تضييق الخناق عليها اعترفت بفتح أسطوانة البوتاجاز" وفق ما افاد موقع سكاي نيوز الاماراتي

وحسب تفاصيل الجريمة فان والد الطفلة كان مدمنا على تعاطي المواد المخدرة، وهذا كان سبب الشجار الدائم مع والدتها التي فشلت في إبعاده عن المخدرات، وانفصل عنها وافادت الفتاة انها عاشت مع والدها أياما قاسية بعد الانفصال وكان والدها دائم التعدي بالضرب عليها كلما عاتبته على إنفاق أمواله على المخدرات

وقالت انها انتظرت والدها ليشعل سيجارة المخدرات وفتحت أسطوانة البوتاجاز وعبّأت الشقة بالغاز وخرجت وأغلقتها من الخارج، وما أن أشعل والدها السيجارة احترق به المكان