منوعات

YNP:     

أثارت نتفليكس موجة من القلق بين المشاهدين بعد حذف المقطع الدعائي لفيلم الأمير هاري الوثائقي المنتظر.

 ومن المتوقع أن يعرض الفيلم الوثائقي Heart of Invictus الذي طال انتظاره من الأمير هاري على الشاشات قريباً، ولكن ليس قبل صدمة أخيرة واحدة، حيث قامت نتفليكس بتغريد المقطع الدعائي الرسمي للفيلم قبل أن تقوم بحذفه، مما أثار مخاوف المشاهدين القلقين. 

ولحسن الحظ، نشرت خدمة البث المقطع الدعائي مرة أخرى بعد بضع ساعات.

ولم تحدد نتفليكس سبب سحب المنشور الأولي.

ومع ذلك، فقد منحت المشاهدين أخيراً موعداً لعرض الفيلم وهو 30 أغسطس (آب) الجاري. وقالت نتفليكس "يتبع الفيلم الوثائقي مجموعة من المنافسين غير العاديين من جميع أنحاء العالم: أفراد الخدمة الذين عانوا من إصابات أو أمراض غيرت حياتهم في طريقهم إلى Invictus Games".

وفي المقطع الدعائي الجديد، يخاطب الأمير هاري الكاميرا ويقول: "لا تركز الألعاب على أسباب الإصابة، بل تركز حقاً على التعافي وكيف تصبح جزءاً من المجتمع مرة أخرى".

ويلتقي هاري بالمنافسين في لاهاي، كما أوضح صناع الفيلم الوثائقي.

وفي المقطع الدعائي، يسمعه المعجبون يقول: "الكل سيكافح في مرحلة ما".

ولم يأت خوف المشاهدين من احتمال إلغاء عرض الفيلم من فراغ، حيث تراجعت مكانة هاري وميغان في هوليوود بشكل كبير. وحقق أول مشروع للأمير هاري وزوجته ميغان على نتفليكس بعض النجاح في البداية، وكان جزءاً من صفقة بملايين الدولارات.

ومع ذلك، تم تجاهل العرض في ترشيحات إيمي لهذا العام. ويعتبر Heart Of Invictus المشروع التالي في صفقة نتفليكس الباهظة، وهي فرصة للأمير هاري للابتعاد عن سرد روايته الشخصية، وبدلاً من ذلك، إلقاء الضوء على الآخرين، بحسب سكاي نيوز.

 

YNP:   

   في سفوح شنيانغ، وهي مدينة صناعية في شمال شرق الصين، يقع مشروع "ستيت غيست مانسيونز" الغامض، وهو مجمع عقاري يضم أكثر من 250 قصراً فاخراً، وجميعها مهجورة.  بدأت قصة المشروع في 2010، عندما كانت الأعمال التجارية في قطاع العقارات الصيني مزدهرة.

واشترت مجموعة جرينلاند العملاقة العقارية هكتارات من الأراضي في سفوح التلال حول شنيانغ وبدأت العمل فيما كان من المفترض أن يكون ملاذاً للأثرياء وأصحاب النفوذ في المنطقة.

وبدأ المشروع المكون من 260 فيلا على الطراز الأوروبي في الارتفاع من الأرض، مع أرضيات من الرخام وثريات مذهبة تتدلى من الأسقف، ولكن لسبب غريب لم يتم الكشف عنه بعد، وتوقف التطوير في عام 2018 وأصبح المكان مدينة أشباح منذ ذلك الحين.

وقال رجل محلي لوكالة فرانس برس مؤخراً "لقد ترك كل شيء هنا على حاله. كل شيء يبدو مخيفاً للغاية".

ولم يُصدر المطور العقاري أبداً بياناً رسمياً حول المشروع وما أدى إلى التخلي عنه، لكن العديد من السكان المحليين يعتقدون أن الأمر له علاقة بالفساد.

وقال مزارع محلي: "بصراحة، كان ذلك بسبب الفساد الرسمي. لقد قطعوا التمويل وشنوا إجراءات صارمة على المشاريع الخارجة عن السيطرة، لذلك تُرك المشروع نصف منتهي. كان يمكن بيعه بالملايين، لكن الأثرياء لم يشتروا أياً من هذه القصور. لم يتم بناؤها للناس العاديين".

ولا تزال أسباب فشل المشروع غير واضحة، ولكن بالنسبة للكثيرين، فإن القرية الفاخرة المهجورة التي تقع على بعد حوالي 400 كيلومتر من بكين هي رمز لسوق الإسكان الصيني الحالي، وهو قطاع أصيب بالشلل بسبب تجاوزاته الخاصة.

وبعد سنوات من التخلي عن القصور الفخمة غير المكتملة، تم استعادتها ببطء من قبل الطبيعة والمزارعين العاديين الذين لم يكن بإمكانهم شراءها مطلقاً. ويتم تربية الماشية بين هذه الصروح وأحياناً داخلها، وغالباً ما يأتي عشاق مدن الأشباح إلى الموقع لاستكشافه، بحسب موقع أوديتي سنترال.

 

 

YNP:     

وصل الإعصار "لان" بطيء الحركة إلى شبه جزيرة كي في غرب اليابان، اليوم الثلاثاء، ما أدى إلى هطول أمطار غزيرة وتعطيل خدمات النقل الجوي والبري والقطارات، وتسبب في فوضى للمسافرين المحليين والدوليين خلال العطلة الصيفية.

 

YNP:

أُمهِل الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الذي وجهت له الإثنين تهم جديدة على خلفية ممارساته خلال انتخابات 2020، حتى تاريخ الخامس والعشرين من أغسطس للمثول أمام القضاء في جورجيا، حسبما أعلنت المدعية العامة المكلفة بالملف، فاني ويليس، مما يعني أن أمامه 10 أيام فقط حتى يسلم نفسه "طواعية".

YNP:

أفادت خدمة الإنقاذ التابعة لوزارة الداخلية الأرمنية بأن مستشار السفارة الأوكرانية لدى أرمينيا قد غرق في بحيرة سيفان.

ووفقا لموقع news.am، فقد تلقى المركز الوطني لإدارة الأزمات التابع لإدارة الإنقاذ الإقليمي في منطقة غيغاركونيك، مساء الأحد، معلومات تفيد بأن رجال الإنقاذ في الشاطئ العام الثاني لبحيرة سيفان، لاحظوا وجود مواطن في المياه أثناء قيامهم بمهامهم على بعد 25 مترا من الشاطئ، حيث قام رجال الإنقاذ بانتشال الجثة من عمق حوالي 1.5 متر، وسلموها إلى الشاطئ، حيث أعلن الأطباء وفاته.

وبحسب الموقع فإن الغريق هو مستشار السفير الأوكراني في أرمينيا، وأفادت "تاس" بأن الغريق هو القائم بأعمال السفارة الأوكرانية في أرمينيا مؤقتا ألكسندر سينتشينكو.

أدت حرائق الغابات في ماوي، إحدى جزر ولاية هاواي، إلى مقتل 93 شخصاً ودمرت الحرائق مدينة لاهاينا التاريخية، في الموجة الأكثر فتكاً في الولايات المتحدة منذ قرن.

وحذر حاكم هاواي، جوش غرين، من أن عدد الضحايا قد يرتفع "بشكل كبير"، مع استمرار عمل الطب الشرعي للتعرف على الضحايا.

ولا يزال المئات في عداد المفقودين، بينما يملأ مئات آخرون ملاجئ المنطقة بعد فرارهم من ألسنة النيران.

وقال غرين: "إنه يوم يستحيل تخيله".

وأضاف أن الحريق هو "بالتأكيد أسوأ كارثة طبيعية واجهتها هاواي على الإطلاق".

وفي حين أن حرائق الغابات أصبحت الآن تحت السيطرة إلى حد كبير، إلا أن الجهود تتواصل لإخمادها بالكامل في أجزاء من الجزيرة، بما في ذلك حول لاهاينا، التي دمرت بشكل كبير.

وركزت السلطات جهودها على تمشيط ما تبقى من المنطقة الساحلية للجزيرة، باستخدام كلاب بوليسية مدربة على اكتشاف الجثث للبحث عن علامات لوجود جثث تحت الأنقاض.

هزت جريمة بشعة محافظة الأقصر جنوبي مصر، حيث أضرم شاب النار في جسد خطيبته بعد قرارها فسخ الخطبة، مما أدى إلى إصابتها بتشوهات كبيرة.

وحسب تصريح مصدر أمني فإن الجاني "أحمد.ع" صاحب الـ27 عاما استغل فرصة وجود خطيبته بصحبة شقيقتها ووالدتها فقط، وتسلل إلى المنزل في قرية القبلي قامولا في الأقصر، حيث وصل إلى غرفتها من دون أن يشعر به أحد، وسكب البنزين على جسدها ثم أشعل فيه النيران.

وأكد المصدر وجود خلافات بين الجاني والضحية "مروة.ع" وعمرها 25 عاما، أدت إلى قرارها فسخ الخطبة التي تمت في مارس الماضي، بينما رفض الشاب قرارها وخطط للانتقام.

ونقلت المجني عليها إلى المستشفى، حيث تسببت النيران في حدوث تشوهات بالوجه وجزء من البطن، عقب نجاح الأهالي في إطفاء النيران التي اشتعلت بها، كما تحفظوا على الجاني لحين وصول قوات الشرطة وإلقاء القبض عليه.

وانتقل رجال المباحث لمحل الواقعة لمعرفة الملابسات، وتبين بعد الفحص المبدئي استخدام الجاني البنزين لتنفيذ جريمته.

وتحرر محضر رسمي بالواقعة، كما تم إخطار النيابة للتحقيق، بينما لم تتضح بعد طبيعة الخلافات بين الطرفين.

 وتحدثت وسائل إعلام مصرية عن أن من دوافع الجريمة "الغيرة"، مشيرة إلى مشادات كلامية بين الجاني وخطيبته قبل إقدامه على الجريمة.

 

YNP: متابعات

عمد مجلس العموم البريطاني على الاستعانة بالقطط للمساعدة في معالجة مشكلة الفئران في البرلمان.

وذكرت صحيفة ديلي إكسبريس البريطانية أن مركز "باترسي" لإنقاذ الحيوانات والكلاب والقطط رفض إرسال أي قطط إلى مبنى مجلس العموم البريطاني بسبب خطر يهدد حياتها.

ولفتت الصحيفة إلى أن الفئران والجرذان في مجلس العموم خارجة عن السيطرة لدرجة أنه لا يمكن نشر قطة لمكافحة هذه الآفة.

وقال المتحدث باسم المنظمة إن "المكان يعتبر بيئة غير مناسبة للقطط بسبب استخدام مصائد القوارض السامة.

المصائد سامة لكل من القطط والقوارض". وقالت الجمعية الخيرية الشهيرة إن هناك عددا هائلا من مصائد الفئران في المبنى المترامي الأطراف المبنيّ في القرن التاسع عشر.

وتشتهر القطط في المرافق الحكومية البريطانية والتي تم تبنيها من المؤسسة الخيرية المذكورة، حيث غالبا ما يسلي القط "لاري" المصورين في دوانينغ ستريت 10، مقر رئاسة الحكومة البريطانية، ويعمل القط "جلادستون" في وزارة الخزانة.