الحياة والصحة

أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 252.4 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من خمسة ملايين وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 252.445.139، وإجمالي الوفيات 5.087.398.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ 761.715 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 46.976.314.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ610.491 حالة فاة، وإجمالي الإصابات 21.939.196.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 462.690، وإجمالي إصابات 34.414.186.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ290.630 وإجمالي إصابات 3.838.308.

وفي المرتبة الخامسة روسيا بإجمالي وفيات 248.203 وإجمالي إصابات 8.843.238.

وسادسا البيرو بإجمالي وفيات 200.554 وإجمالي إصابات 2.211.366.

وفي المرتبة السابعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 143.628 وإجمالي إصابات 4.250.157.

وفي المرتبة الثامنة بريطانيا بإجمالي وفيات 143.116 وإجمالي إصابات 9.534.544.

وفي المرتبة التاسعة إيطاليا بإجمالي وفيات 132.686 وإجمالي إصابات 4.843.957.

تلتها في المرتبة العاشرة إيران بإجمالي وفيات 127.918 وإجمالي إصابات 6.027.269

 

 

كشفت خبيرة التغذية الروسية، الدكتورة أولغا تشونتونوفا، السبب وراء تسمية فيتامين (E) بفيتامين النساء، وكيف يمكن تعويض نقصه في الجسم.


وفي حديثها لوكالة "نوفوستي" الروسية للأنباء، صرحت تشونتونوفا بأنه "غالبا ما يطلق على فيتامين Е (فيتامين الإناث)، حيث يحمي هذا الفيتامين الجسم من الشيخوخة المبكرة، ويساعد على إنجاب أطفال أصحاء، ويؤدي نقصه في جسم المرأة  إلى ضعف وظيفة الإنجاب".

وأضافت الخبيرة الروسية أن "العلامات الرئيسية لنقص فيتامين Е في الجسم هو الحثل العضلي، واضطراب الحركة، وعدم تناسقها، وضعف البصر. كما أن الجلد يفقد مرونته ويصبح الشعر باهتا جافا ويتقصف".

وتشير تشونتونوفا إلى أن المواد الغذائية المحتوية على نسبة عالية من فيتامين Е وهي اللوز والبروكولي وسمك السلمون والفلفل الحلو والأفوكادو .

وتتابع: "يمكن تناول فيتامين Е للوقاية، ولكن ليس مع فيتامين D، وإنما يمكن تناوله مع فيتامينات A و C، كما لا ينصح بفيتامين E للذين يعانون من حالات الصرع".

YNP:

اختتم مستشفى 22 مايو بضلاع همدان_ محافظة صنعاء, اليوم الجمعة دورة تدريبية حول <الطوارئ التوليدية>, واستهدفت 22 قابلة, وذلك ضمن مشروع تطوير مهارات العاملين في المستشفى.

YNP:

حذرت خبيرة التغذية الروسية، الدكتورة كريستينا جورافليوفا، من خطورة تناول القهوة والماء على معدة فارغة.

جاء ذلك في حديثها وكالة "نوفوستي" الروسية، حيث أشارت إلى أن شرب القهوة على معدة فارغة يحفّز العديد من وظائف المعدة والأمعاء، بما فيها إفراز حمض الهيدروكلوريك، الذي يمكن أن يسبب التهاب المعدة.

وتابعت جورافليوفا: "تحفز القهوة كذلك عمل غدة البنكرياس، التي تبدأ بإنتاج الإنزيمات لهضم الطعام الذي لا يوجد في المعدة، ما قد يؤدي إلى اضطراب عملها وأمراض الجهاز الهضمي".

وتشير الخبيرة، إلى أن غالبية الأطباء ينصحون بشرب كوب ماء بعد الاستيقاظ صباحا. ولكن وفقا لها، يجب أن لا يكون الماء باردا.

(يتحمل الجهاز الهضمي للإنسان الأطعمة والمشروبات الباردة بصعوبة. ووصول الماء البارد إلى المعدة وهي لا تزال "نائمة" سيتحول إلى إجهاد حقيقي. كما ان هذا الماء لا ينتقل فورا إلى الأمعاء، بل يبقى في المعدة إلى أن يسخن إلى درجة الحرارة المريحة لتمتصها الأمعاء.

أي أن الجسم ينفق طاقة إضافية في هذه العملية. لذلك من الأفضل شرب الماء دافئا).

 

مارش الحسام _YNP:

نظمت إدارة مستشفى 22 مايو بضلاع همدان_محافظة صنعاء, اليوم الخميس دورة تدريبية حول الوقاية من فيروسات نقص المناعة البشرية (HIV) في قسم الطوارئ التوليدية بالمستشفى.

 

 

YNP: حدد علماء بريطانيون صبغة جينية قد تكون لها صلة بزيادة خطر الإصابة بالفشل الرئوي جراء مرض كورونا، في اكتشاف قد يتيح رؤى متعمقة جديدة تفسر لماذا يصاب بعض الأشخاص بأعراض أشد خطورة من غيرهم وربما يفتح الباب أمام وسائل علاجية مستهدفة ومحددة.

قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الإثنين، إن عدد الأشخاص على حافة المجاعة في 43 دولة ارتفع إلى 45 مليونا، مع تصاعد الجوع الحاد في أنحاء العالم.

وأوضح البرنامج أن ارتفاع العدد من 42 مليون شخص في وقت سابق من العام يعود إلى حد كبير إلى تقييم للأمن الغذائي وجد أن ثلاثة ملايين شخص إضافيين يواجهون مجاعة في أفغانستان.

ونقل بيان للبرنامج عن مديره التنفيذي ديفيد بيسلي قوله إن “عشرات الملايين من الناس على شفا الهاوية. النزاعات وتغير المناخ وكوفيد-19 تزيد أعداد من يعانون الجوع الحاد”.

وأضاف بعد رحلة إلى أفغانستان حيث يزيد برنامج الأغذية العالمي من دعمه لنحو 23 مليون شخص “تظهر أحدث البيانات أن هناك الآن أكثر من 45 مليون شخص يسيرون نحو حافة المجاعة”.

وأضاف بيسلي أن “أسعار الوقود ترتفع، وأسعار المواد الغذائية ترتفع، والأسمدة صارت أغلى، وكل ذلك يغذي أزمات جديدة مثل الأزمة التي تتكشف الآن في أفغانستان، وكذلك حالات الطوارئ الطويلة الأمد مثل اليمن وسوريا”.

وأوضح البرنامج الأممي أن كلفة تجنب المجاعة على مستوى العالم تبلغ الآن سبعة مليارات دولار، مقارنة بـ6,6 مليار دولار في وقت سابق من العام، محذرا من أن مصادر التمويل التقليدية تجاوزت طاقتها.

وأشار إلى أن العائلات التي تواجه انعدام الأمن الغذائي الحاد تُجبر على “اتخاذ خيارات مدمرة” مثل تزويج الأطفال مبكرا أو إخراجهم من المدرسة أو إطعامهم الجراد أو الأوراق البرية أو الصبار.

وأردف “في غضون ذلك، تشير تقارير إعلامية من أفغانستان إلى أن أسرا أجبِرت على بيع بناتها في محاولة يائسة للبقاء على قيد الحياة”.

وأضاف أن موجات الجفاف المتعددة في أفغانستان تزامنت مع الانهيار الاقتصادي ودفعت عائلات إلى حافة الجوع، في حين لا يعرف نحو 12,4 مليون شخص في سوريا من أين ستأتي وجبتهم التالية، وهو عدد مرتفع أكثر من أي وقت خلال النزاع المستمر منذ عقد.

وأشارت الوكالة التي تتخذ روما مقرا، إلى زيادة الجوع الحاد في إثيوبيا وهايتي والصومال وأنغولا وكينيا وبوروندي.