وعرف قادري من خلال تمويل المشاريع الخيرية في اليمن , وكذا دعم الجالية اليمنية والمسلمة بولاية تكساس والولايات الامريكية الأخرى .
وبادر إلى استقبال اللاجئين اليمنيين وتحمل أعباء وأجور محاميهم .
وولد القادري في اليمن أواخر ستينيات القرن الماضي ثم انتقل عام ١٩٩٠ إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمواصلة دراسته الجامعية ودرس في إحدى جامعاتها الاقتصاد الزراعي والإدارة والتسويق ثم انتقل للعمل، حيث بدأ حياته العملية في شركات أمريكية ثم أسس أعمالاً تجارية خاصة به، وصار واحداً من أكثر رجال الأعمال اليمنيين والنشطاء المهتمين بالمجال الإنساني حضوراً.