وهدد الخبير العسكري العميد زايد العمري  باستهداف  اي طرف  يقف في طريق تنفيذ اتفاق الرياض  بحجة انه "يقف ضد مصلحة الشعب ويبحث عن مصالح شخصية"..

وحذر  العمري من اي خروج عن الاتفاق الذي عده الطريق الأمن  لكل الفرقاء شمال اليمن وجنوبه.

في السياق، المح  الكاتب السعودي المعروف تركي القبلان،   بأن بلاده تراقب تحركات الانتقالي مشيرا في تغريدة إلى أن من وصفها بـ"السوسة" التي تنخر اتفاق الرياض اصبحت مكشوفة.

هذا التصعيد الاعلامي تجاه المجلس الانتقالي والمتزامن مع تحركات الأخير في عدن   يعد ضمن حملة  على الانتقالي بدأها  السفير السعودي لدى اليمن محمد ال جابر والمشرف على مفاوضات الرياض بتشديد المطالب على الانتقالي  باشتراط  السماح بعودة حكومة هادي إلى عدن وتمكينها من مهامها بحرية وهي مطالب تتضمن تقييد الفصائل الجنوبية المناهضة للشرعية والتي تنتشر في عدن.