حيث عين طالب مندوبا للمجلس الإنتقالي لدى دولة روسيا الإتحادية , خلفا للقيادي البارز في الحراك الجنوبي الدكتور علي الزامكي .
وعرف عن " علي قاسم طالب " بانه كان من قيادات المؤتمر الشعبي في الجنوب , ومدافعا شرسا عن الوحدة اليمنية .
وظل في واجهة الاحداث بمحافظة الضالع من العام 2011 حتى إندلاع الحرب في العام 2015 م , ليختفي من الساحة السياسية , ليعود وبشكل مفاجئ قياديا في الإنتقالي .