وقالت مصادر محلية ان قوات هادي تواصل الإنتشار في شوارع مدينة لودر وسط حالة استنفار تحسبا لهجوم مضاد من قوات الانتقالي التي انسحبت بعد قتال عنيف استمر ساعات راح ضحيته قتلى وجرحى من الطرفين .
وكان المجلس الانتقالي قد توعد قوات هادي بالندم على سيطرتها على مدينة لودر .
إلى ذلك عاد التوتر الى خطوط التماس بين الطرفين شرقي مدينة زنجبار , وارسل الانتقالي تعزيزات ضخمة الى منطقة الشيخ سالم الواقعة في خطوط النار مع قوات هادي .