واستبعدت المصادر فرضية وقوف قوات الحوثيين وراء الهجوم .
وقالت المصادر ان الهجوم تم بصاروخ تستخدمه طائرات دون طيار وان القصف حدث بصاروخين الاول استهدف تجمعا للقوات , والثاني استهدف خزانات الوقود .
واضاف المصادر ان الشظايا المستخدمة في الهجوم تؤكد ان الإمارات هي من تقف وراء الهجوم , ليس الحوثيون الذي يستخدمون طائرات متفجرة في عملياتهم الهجومية .
وكان هيئة المجلس الانتقالي برئاسة عيدروس الزبيدي قد توعدت قوات هادي بالندم , على خلفية قيام الاخيرة باقتحام مدينة لودر والسيطرة عليها .
ودفعت قوات الانتقالي بتعزيزات عسكرية الى خطوط التماس في أبين استعدادا لمواجة مرتقبة مع قوات هادي .