وكان مدير امن ابين على ناصر الذيب قد قاد حملة أمنية وعسكرية من قوات موالية هادي لتنصيب الخلع , ودارت مواجهات دامية في مدينة لودر مع قوات الانتقالي التي ناصرت مدير الامن السابق حمصان الذي رفض تسليم المنصب .
وخلفت المعركة قتلى وجرحى من الطرفين , ومازالت مدينة لودر تعيش تداعيات تلك المعركة .
ولم يعرف بعد أسباب ترك مدير الامن الخلع لمنصبه رغم انه تم تنصيبه في معركة دامية .