وطالبت الرابطة بسرعة الإفراج عن أبنائها، مشددة على ضرورة محاكمة من يديرون المعتقلات، في إشارة واضحة للمجلس الانتقالي الذي يفرض سيطرته على المدينة.
وعبرت الأمهات خلال الوقفة الإحتجاجية عن قلقهن الشديد لوضع أبنائهن المخفيين قسرا في السجون السرية التابعة للإنتقالي بالمدينة.
ودعت الرابطة الجهات الحقوقية الدولية والمحلية بضرورة الوقوف مع أهالي المخفيين قسراً والمعتقلين تعسفاً، ومساندتهم لإظهار أبنائهم والإفراج عنهم.
وحسب تقارير حقوقية لمنظمات دولية، فإن هناك المئات من المعتقلين والمخفيين المدنيين في سجون المجلس الإنتقالي المدعوم إماراتيا.
