ووصف ابو راس طارق وقواته بـ"القوات الاماراتية " التي يقودها يمنيين في اشارة إلى أن طارق صالح لم يكن سوى "مرتزق اماراتي".
ومع أن الهجوم جاء بعد تصعيد لمؤتمر ابو راس في صنعاء ضد طارق صالح واخرها بإصدار قرار بإقالة كافة قيادات مكتبه السياسي من المؤتمر الشعبي العام ، الا أنه يعيد السجال الاعلامي بين قطبي المؤتمر إلى الواجهة ويكشف نوايا خاصة بالتوجهات لدى كل طرف..