واعلنت قوات الأمن الخاصة ، الذراع العسكري للإخوان، حالة الطوارئ القصوى في مدينة سيئون، المركز الاداري لمديريات وادي وصحراء حضرموت..
وجاءت الخطوة عقب توجيه مدير أمن سيئون بوقف مخصصات هذه الفصائل المالية، وهو ما ينذر بموجهة بين الطرفين تعيد للأذهان سيناريو ما قبل سقوط شبوة التي بدأت بمواجهات بين الأمن العام والامن الخاصة.
وتأتي هذه التطورات وسط تحركات قبلية وشعبية في إطار مخطط التحالف لإعادة رسم مستقبل المحافظة خصوصا المناطق النفطية التي لا تزال تحت قبضة الاصلاح منذ عقود.