وكانت هذه الفصائل التي حاولت التسلل في عسيلان خلال الايام الماضية تعرضت لهجمات نفذتها قبائل الهجر وطوال السادة وغيرها من قبائل عسيلان  ..

 وافادت تقارير اعلامية  بسقوط خسائر كبيرة في صفوف  العمالقة بعد استدراجها إلى قرى القبائل في عسيلان..

وتحاول العمالقة الان اقناع القبائل التي تحسبها على "الحوثيين"  بعدم استهدافهم بغية كسر حاجز منع التوغل في مناطق تلك القبائل التي سبق وأن رفضت السماح  لفصائل النخبة الشبوانية  في العام 2019 رغم  أن بعض مقاتلي النخبة من ابنائها..  

وإلى جانب طبيعة قبائل شبوة لتواجد اجنبي في اراضيها  عزز الاستهداف المباشر لمنازل المواطنين واعتقالات بالجملة في صفوف ابنائهم بذريعة "الحوثيين" النقمة ودفع بهذه القبائل للاستماتة في الدفاع عن ارضها ..