وقال مدير مديرية الوضيع في حكومة هادي ناصر سمن، إن لجنة الوساطة تحاول تأخير العملية العسكرية بذريعة مخاوف على سلام الرهائن والاهالي، على الرغم من تأكيده فشل المساعي لإطلاق مسؤول الأمن والسلامة بمكتب الأمم المتحدة بعدن و4 من موظفيه، موضحا بان الخاطفين لا يزالون متمسكين بدفع مبالغ طائلة لم يحددها واطلاق سراح معتقلين.
وكان مسلحين في محافظة ابين، مسقط راس هادي، ويرجح انهم من تنظيم القاعدة اعترضوا قبل 15 يوما موكب أممي خلال توجهه إلى عدن واقتادوا من كانوا على متنه إلى جهة مجهولة.
ولا يزال وضع الرهائن مجهولا.