وأكدت مصادر مطلعة أن قوة كبيرة من ألوية العمالقة الموالية للإمارات، تركت مواقعها في أطراف مديرتي بيحان وعسيلان، واتجهت إلى مدينة عتق، المركز الإداري للمحافظة.
ولم يعرف بعد ما إذا كانت عملية إنسحاب العمالقة، تأتي ضمن ضغوطات قبلية والتي سبق وأن طالبت بطردها، أم في إطار تعزيز الفصائل الإماراتية في عتق، حيث تستعد لخوض معركة فاصلة مع قوات الإصلاح.