ونشر الخبير في شؤون الجماعات المتطرفة محمد بن فيصل، المحسوب على الانتقالي، نص مراسلات بين عناصر ما تعرف بـ"مناصرين ولاية اليمن"، وهي مجموعة خاصة بجنود التنظيم في اليمن ولا يمكن الدخول اليها الا بتوصية من قيادات التنظيم..
وتظهر المحادثات احاديث عن تنفيذ تلك العناصر هجمات ضد المنظمات اخرها في مدينة لودر بابين..
وتتهم المجموعة المنظمات بـ"المفسدون"..
وتهديد "داعش" جزء من مسلسل متصاعد يستهدف المنظمات من قبل المجلس الانتقالي، الموالي للإمارات، اخرها اصدار محافظه في عدن، احمد لملس ، توجيهات للبنوك بتجميد حسابات المنظمات ومنع فتحها او تحويلات لفعاليات في اليمن.