يأتي ذلك وسط احتقان غير مسبوق بفعل قرار الجرع الجديدة.
ووصفت وسائل اعلام محلية الوضع في عدن بـ" على وشك الانفجار"..
وأفاد موقع "كرينر سكاي" في خبر له بأن مواطنين على مستوى الاحياء يرتبون للخروج بتظاهرات وعصيان مدني وصولا إلى اقتحام مقر إقامة سلطة الرئاسي وحكومة معين.
وتأتي هذه التطورات في اعقاب إقرار حكومة معين إجراءات لمواجهة عجزها المالي غير مكترثة بالوضع الاقتصادي.
وشملت الإجراءات التي اقرها الرئاسي رفع الجمارك ورسوم النقل إلى جانب أسعار المشتقات النفطية والخدمات الأساسية..
واعلن المجلس الانتقالي، رفضه لتلك الإجراءات كثاني قوة رئيسية في السلطة الموالية للتحالف بعد الإصلاح تعارض فرض الجرع الجديدة في مناطق سيطرتها.
