وكشفت مصادر في حكومة معين بأن العرادة اتفق مع السفير الفرنسي دعم سياسي وعسكري لسلطته مقابل الحفاظ على الامتيازات الفرنسية التي تديرها شركة توتال وتحفظ بحقول نفطية في مأرب.
و كان السفير الفرنسي التقى بالعرادة في لقاء يعد الثاني في غضون 24 ساعة بعد لقائه السابق بعيدروس الزبيدي.
والتحركات الفرنسية ضمن ترتيبات لمرحلة ما بعد خروج التحالف في اليمن وهي تعكس مخاوف فرنسية متصاعدة من المرحلة المقبلة.
كما أن عقد فرنسا صفقات فردية مع اعضاء الرئاسي من شانها اشعال فتيل الحرب داخل سلطة المجلس.
