ووصف الصبيحي ما جرى بـ"الغدر والخيانة"، موضحا في تغريده على صفحه بمواقع التواصل الاجتماعي ارفقها بصورة حديثه تجمعه بالشيخ علي العزيبي بأن الهجوم على العزيبي جاء بعد خروجه مباشرة من منزل الصبيحي ..
واعتبر الصبيحي حملة الانتقالي ضد العزيبي بمثابة عيب بحقه وحق قبائل الصبيحة متوعدا بتدفيع من وصفها بـ"العصابة" الثمن باهضا.
وكان الصبيحي يعلق على الهجوم الذي شنته فصائل الانتقالي في وقت سابق الاثنين على قبيلة العزيبة في مديرية صبر وخلف قتلى وجرحى.
وعد الهجوم حينها بمثابة رسالة للصبيحي الذي لا يزال يقاوم مغريات الانتقالي للانضمام اليه ويحاول اعادة بناء تحالفات جديدة تعيده إلى المشهد كهامة وطنية ..
