ونظمت ابوظبي مساحة نقاش مشتركة بين القوى الموالية لها جنوب وغرب اليمن لمناقشة أداء الحكومة الحالية ومخاطر بقائها.
وفي النقاش الذي استضاف قيادات تابعة لطارق ابرزهم مستشاره الإعلامي نبيل الصوفي واخرين من المجلس الانتقالي اتفق الطرفان على ضرورة تغيير حكومة معين وكذا رفض استخدام ما وصفوه بمطالب الجنوبيين كعراقيل.
ومع أن النقاشات لن تغيير شيء في خارطة الوضع على الأرض والذي تدعمه السعودية الا ان توقيت تحريك ملف اقالة معين بالتزامن مع جلسة الوزراء بشان اتفاقية صفقة بيع الاتصالات للإمارات يشير على محاولة ابوظبي الضغط باتجاه تمرير الصفقة.