وتبادل زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لأبيد ورئيس الحكومة الحالية بن يامين نتنياهو تصريحات عكست مخاوف من سقوط الاحتلال.
واتهم لأبيد في بيان له اليمين المتطرف بالوقوف وراء ما يجرى مطالبا نتنياهو باستبعاده من الحكومة الحالية وتشكيل حكومة طوارئ مصغرة مع اليسار، لكن رد نتنياهو كان بدعوة لأبيد للانضمام إلى حكومة وحدة وطنية جديدة.
ولم يخفي الطرفان مخاوفهم من تداعيات الهجوم الأخير للمقاومة الفلسطينية داخل العمق الإسرائيلي.
ويخوض لابيد ونينياهو صراع منذ قرار الأخير التحالف مع اليمين المتطرف بقيادة ايتمار بن غفير ومساعي الأخير لابتلاع الدولة العبرية عبر قيادة تصعيد داخل الاحتلال وخارجه برزت بالتعديلات القضائية وكاذ الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى و استهداف الفلسطينيين.
