وقال القيادي في (الإصلاح ) محمد الحزمي في تدوينة على ( اكس) : " هل فعلا مكتب التربية في مارب تعاقد مع منظمات غربية باسم محو الأمية ويتم بالتدريج باسم الأنشطة محو الحياء؟ ".
مضيفاً أنه " يتم تصوير هذا المناشط بمقاطع فيديو من كل مدرسة من أجل رفعها للممول الغربي ؟ ".
مؤكداً أنه " وصلته بعض الصور لا يستحسن نشرها ".
مختتما بالقول : " يا أهلنا في مارب وفي اليمن انتبهوا نساءنا عرضنا وحياؤهن تاج رؤوسهنّ فلا يسمح باسقاطه تحت أي لافتة ".