YNP: أعلن نادي ريال مدريد الإسباني تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مديرا فنيا جديدا للفريق، من المقرر أن يستمر في منصبه على مدى 3 مواسم مقبلة أي حتى 2024.

YNP: يتلقى التشيلي أرتورو فيدال، لاعب خط وسط إنتر، العلاج في المستشفى إثر إصابته بفيروس كورونا، ما سيحرمه من المشاركة ضد الأرجنتين في التصفيات المؤهلة لمونديال قطر.

YNP: أعرب المهاجم الأرجنتيني المخضرم سيرخيو أغويرو، المنتهي عقده مع مانشستر سيتي الإنجليزي، عن ثقته في بقاء ليونيل ميسي في صفوف برشلونة، ممنيا النفس باللعب معه عقب انضمامه إلى صفوفه.

شغل نهائي دوري أبطال أوروبا ، والذي انتهى بفوز نادي تشيلسي على مانشستر سيتي بهدف دون رد، جماهير كرة القدم حول العالم

وجرت المباراة في ملعب مدينة بورتو في البرتغال بعد نقلها من ملعب إسطنبول الأولمبي في تركيا بسبب إجراءات مكافحة وباء فيروس كورونا.

وتصدر وسم #دوري_أبطال_أوروبا باللغتين العربية والانجليزية مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي والعالم.

واحتفى مشجعو النادي اللندني بفوز فريقهم بالبطولة.

وانتقد كثيرون المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، بيب غوارديولا، بسبب عدم البدء بثنائي وسط الملعب الإسباني رودري والبرازيل يفيرناندينيو من بداية المباراة أمام تشيلسي، مما ساهم في سيطرة الأخير على المباراة على حد قولهم.

قال أحمد مجدي: "أكبر غلطة عملها غوارديولا هي عدم وجود فيرناندنيو أو رودري في وسط الملعب الدفاعي".

ودافع كثيرون عن أداء اللعب الجزائري رياض محرز، نجم مانشستر سيتي، معتبرين أن اللاعب العربي لعب دورا مهما في وصول فريقه إلى نهائي دوري الأبطال.

فقال أحد المشجعين "رياض محرز كان له الدور الأهم في الوصول للنهائي سجل في الربع عندما كان السيتي خاسرا أمام دورتموند وسجل أهداف الفوز في النصف أمام باريس سان جيرمان وقدم ما عليه في النهائي، ولكن لا بأس هذه هي كرة القدم، رياض يستحق التواجد في تشكيلة الموسم المقبل، يستحق احترام أكبر من الجماهير".

واعتبر آخرون أن النجم الفرنسي نجولو كانتي لاعب خط وسط نادي تشيلسي الإنجليزي ومنتخب فرنسا، من أبرز اللاعبين الذين وصلوا إلى مرتبة الكبار في العالم.

وتحدث متابعون عن قوة المدربين الألمان في البطولات الأوروبية.

فقال مينا اسحاق: اخر 3 مواسم دوري أبطال أوروبا يفوز بهم مدربون من المانيا. يورغن كلوب مع ليفربول 2019، هانز فليك مع بايرن ميونخ2020، ‏توماس توخيل مع تشيلسي 2021".

وهذا هو النهائي الثالث الذي يجمع بين فريقين إنجليزيين، والثاني في ثلاثة مواسم.

وأصبح مانشستر سيتي تاسع فريق إنجليزي يصل إلى النهائي، بعد ليفربول ومانشستر يونايتد ونوتنغهام فورست وتشيلسي وأستون فيلا وليدز يونايتد وأرسنال وتوتنهام.

أعلن اتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم (الكونميبول) فجر اليوم الاثنين أن الأرجنتين لن تستضيف كوبا أمريكا بسبب الظرف الصحي للبلاد، لتحوم شكوك حول مستقبل البطولة قبل 13 يوماً من الموعد المحدد لانطلاقتها.

وأضاف الاتحاد القاري أنه سيدرس العروض المقدمة من الدول الأخرى لاستضافة البطولة.

وكان اتحاد أمريكا الجنوبية قبل نحو أسبوع، واجه طلب كولومبيا مستضيفة مسابقة كوبا أمريكا مع الأرجنتين والمقرّرة في 13 يونيو المقبل، بتأجيل النهائيات بالرفض، مؤكداً في الوقت ذاته أن المباريات التي كان من المتوجب أن تقام على أرضها ستنقل إلى أماكن أخرى.

انتصرت سويسرا على أمريكا 2-1 في مباراة ودية أقيمت ضمن استعدادات المنتخبين للاستحقاقات القادمة.

وافتتح منتخب أمريكا التسجيل بفضل ليتغيت (5) قبل أن يقلب شاكيري ورفاقه النتيجة بهدفي رودريغيز (10) والبديل زوبر (64).

وشهدت المباراة عدد كبير من التبديلات وإضاعة رودريغيز لركلات جزاء (42).

كسر المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، صمته الإعلامي منذ إعلان انفصاله عن ريال مدريد صباح الأربعاء الماضي، كاشفا للمرة الأولى عن الأسباب التي دفعته لتقديم استقالته من تدريب النادي الملكي قبل عام من نهاية عقده، بنفس سيناريو رحيله في ولايته الأولى عام 2018.

وعلى النقيض من الأنباء المتداولة، أن شعوره بالتعب والإجهاد الذهني كان سببا رئيسيا وراء قراره بالمغادرة، اعترف زيزو في مقابلة موثقة مع صحيفة “آس”، بأنه لا يشعر بأي نوع من أنواع الإرهاق الذهني جراء التدريب، بل كان ينوي البقاء لفترة أطول، لولا أن تبدلت الأوضاع في الأشهر الأخيرة للموسم المنقضي.

ونشرت الصحيفة المدريدية جزء من المقابلة التي ستتصدر النسخة المطبوعة بالإسبانية اليوم الإثنين، وجاء فيها على لسان زيزو في رده على سؤال حول أسباب قراره الصادم للمشجعين بالرحيل “من الصعب تحمل موسم صفري، أنا أعرف كرة القدم وأدرك مطالب نادي مثل ريال مدريد، أعلم أنه عندما لا تفوز يجب أن تغادر”.

كما دافع عن نفسه من تهمة الهروب من المسؤولية، بعد حملات الهجوم عليه، والتي وصلت لحد وصفه بالخائن لعدم التزامه بعقده مع النادي، وسط أنباء تضعه في جمل مفيدة مع باريس سان جيرمان ومنتخب فرنسا، حيث قال “أنا لا أقفز من السفينة ولست متعبا من التدريب، كنت سأحب علاقتي بالنادي وكان الرئيس في الأشهر الأخيرة مختلفا بعض الشيء”.

ورغم حرص “آس” على تشويق المتابعين، بتأجيل نشر باقي تفاصيل المقابلة بعد توزيع النسخة المطبوعة، إلا أن العديد من الصحف والمواقع الإسبانية، ربطت بين هذا الاقتباس وبين ما كان يتردد عن أسباب رحيل زيزو قبل إعلان قبول الاستقالة بشكل رسمي، أبرزها رفضه تحمل المسؤولية دون ضمانات بالتوقيع مع صفقات سوبر ستار، خاصة بعد إجباره بشكل أخلاقي على خوض حملة الدفاع عن لقب الليغا بقائمة أقل جودة وخبرة من قائمة موسم 2019-2020.

وقامت الإدارة المدريدية بإعارة وبيع جيش من اللاعبين الشباب والمخضرمين، على رأسهم غاريث بيل، خاميس رودريغيز، أشرف حكيمي، لوكا يوفيتش، جيسي لينغارد وآخرين، دون أن يتم التدعيم ولو بصفقة واحدة، كأول مرة يخلف الريال وعده مع مشجعيه بعدم شراء لاعب جديد منذ 4 عقود، وما ضاعف معاناة زيزو، لعنة الإصابات التي سجلت رقما قياسيا، بكسر حاجز الـ55 انتكاسة، ليدفع فاتورة باهظة الثمن، بإنهاء الموسم بلا ألقاب، وهو أمر لم يحدث مع صاحب الـ49 عاما طوال مسيرته التدريبية مع الكيان الأبيض.

أعلن قائد مانشستر سيتي الإنجليزي الدولي البلجيكي كيفن دي بروين أنه يعاني من كسرين في وجهه بسبب اصطدامه بمدافع تشيلسي الدولي الألماني أنتونيو روديغر السبت في نهائي دوري أبطال أوروبا و على بعد أقل من أسبوعين من انطلاق كأس أوروبا أوروبا 2020.

وقال دي بروين في تغريدة على حسابه في تويتر: "لقد عدت للتو من المستشفى. التشخيص هو كسر حاد في الأنف وكسر في المحجر الأيسر. أشعر أنني بحالة جيدة الآن. ما زلت محبطًا بالنسبة لخسارتنا بالأمس، بالطبع، لكننا سنعود".

واصطدم دي بروين بقوة مع روديغر مطلع الشوط الثاني في المباراة النهائية التي خسرها فريقه صفر-1، حيث اضطر إلى ترك الملعب بعين منتفخة في الدقيقة 60. وتلقى مدافع تشيلسي بطاقة صفراء بسبب الخطأ.

YNP  : ودعت المصنفة الأولى على العالم سابقاً، الألمانية أنجليك كيربر، منافسات فردي السيدات في بطولة فرنسا المفتوحة للتنس مبكراً، عندما خسرت في الدور الأول، اليوم الأحد، أمام الأوكرانية الصاعدة من التصفيات أنهلينا كالينينا.

حصد تشيلسي الإنجليزي لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للمرة الثانية في تاريخه بفوزه السبت على مواطنه مانشستر سيتي 1-0 في النهائي الذي أقيم على أرض ملعب دراغاو في البرتغال.

وكان تشيلسي الطرف الأفضل خاصة في الشوط الِأول إذ أضاع له نجمه الألماني فيرنر فرصة التسجيل في أكثر من مناسبة قبل أن يفك مواطنه هافرتس العقدة ويضع فريقه في المقدمة (42).

وفاجأ الإسباني بيب غوارديولا عشاق مانشستر سيتي بعد إقحامه ستيرلينغ في التشكيلة الأساسية وترك البرازيلي فيرناندينيو على الدكة، الأمر الذي أدى لتغيير الشكل التكتيكي لفريقه وسمح لتشيلسي في تشكيل الخطورة على مرمى البرازيلي إيدرسون.

ولعبت بعض الجزئيات دورها في مصير المباراة إذ اضطر كل من البرازيلي تياغو سيلفا مدافع تشيلسي لمغادرة أرضية الملعب (39) حاله كحال البلجيكي دي بروين صانع ألعاب مانشستر سيتي (60).

وهذا اللقب الثاني لتشيلسي في المسابقة بعد أن توّج في 2012 على حساب بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح، فيما استمرت معاناة مانشستر سيتي مع البطولة التي لم يتوّج بلقبها من قبل.

ولعب تشيلسي مباراة تكتيكية مثالية إذ اعتمد على إغلاق مناطقه والاعتماد على الهجمات المرتدة مستفيداً من سرعة الألماني فيرنر وذكاء مواطنه هافرتس والأدوار المحورية للفرنسي نغولو كانتي.