علوم وتقنية

شهد موقع التدوين المصغر "تويتر" موجة تسريح جديدة، كان لافتا فيها أنها شملت الموظفة التي توصف بـ"المتفانية"، لكونها تعمل كثيرا لدرجة النوم في المكتب.

وكان "تويتر" أعلن في وقت سابق، هذا الأسبوع، فصل 200 موظف يشكلون نحو 10 في المئة من قوته العاملة المتبقية.

وبعد موجة التسريح الجديدة، أصبح عدد موظفي "تويتر" أقل من 2000، بعد أن كان فيه نحو 7500 موظف، عندما اشتراه الملياردير الأميركي، إيلون ماسك، في أكتوبر الماضي.

واستهدفت الموجة الجديدة من التسريحات مسؤولي المنتجات وخبراء البيانات والمهندسين.

وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الطرد شمل مديرة إدارة المنتجات، استير كروفورد، التي وصفتها بالموظفة المتفانية، علما بأنها قادت إطلاق خدمة علامة التوثيق الزرقاء المدفوعة الثمن، في بداية عهد ماسك.

ولم تغير كروفورد من لقبها على حسابها بموقع "تويتر"، حتى ليل الاثنين الثلاثاء، لكنها غردت بكلام يقول ضمنيا إنه جرى تسريحها.

وكتبت أن أسوأ شيء حدث لها، وهي تعمل على تطوير "تويتر"، أن تفاؤلها وعملها الجاد كانا خطأ.

كانت كروفورد قد لفتت الأنظار في نوفمبر الماضي، عندما دعمت توجه ماسك الجديد في "تويتر".

والتقطت صورة لها تظهرها نائمة فوق بطانية على أرضية مكتب "تويتر" في أواخر 2022، بسبب تراكم العمل عليها.

وكتبت على "تويتر": "عندما يعمل الفريق على مدار الساعة لإنجاز المهام في المواعيد المحددة، فإنك تنام أحيانا في مكان عملك".

وقال موقع "ذا فيرج" التقني إن عملية التسريح شملت غالبية أعضاء فريق كروفورد، مشيرا إلى أن الأخيرة تولت قيادة مشروعات عديدة بعد استحواذ ماسك على "تويتر"، ومنها مشروع منصة المدفوعات المرتقب في الموقع.

وأضاف الموقع أن تسريح كروفورد ومعظم فريقها ربما يشير إلى أن ماسك يريد إدخال نظام جديد في "تويتر".

 

YNP:    

ذكرت تقارير إعلامية أن شركة منصة التواصل الاجتماعي تويتر سرحت خلال اليومين الماضيين 50 موظفاً إضافياً أي ما يقرب من 10 % من قوة العاملين في جولة جديدة من جولات شطب الوظائف منذ استحواذ الملياردير إيلون ماسك عليها في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

كشفت شركة "ميتا"، المالكة لـ"فيسبوك عن تطبيق "LLaMA" (لاما)، نسختها الخاصة من الذكاء الاصطناعي المستخدم في تطبيقات مثل "تشات جي بي تي"، قائلة إنها ستتيح للباحثين إيجاد حلول للأخطار المحتملة لهذه التكنولوجيا.

ووصفت "ميتا" برنامج الذكاء الاصطناعي "لاما" بأنه نموذج "أصغر وأفضل أداء"، صمم "لمساعدة الباحثين في تطوير عملهم"، في ما يمكن اعتباره انتقاداً مبطناً لقرار "مايكروسوفت" بإصدار التكنولوجيا على نطاق واسع مع الاحتفاظ برمز البرمجة سرياً.

وأثارت برمجية "تشات جي بي تي" المدعومة من "مايكروسوفت" ضجة كبيرة في العالم بفعل قدرتها على إنشاء نصوص متقنة مثل المقالات أو القصائد، في ثوان فقط باستخدام تقنية تعرف باسم "نماذج اللغات الكبيرة" (LLM).

ثغرات البرامج

وتعد تكنولوجيا "أل أل أم" جزءاً من مجال يعرف باسم الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يتضمن أيضاً القدرة على التصرف بالصور أو التصميمات أو كود البرمجة بشكل فوري تقريباً بناء على طلب بسيط.

وعمقت "مايكروسوفت" شراكتها مع شركة "أوبن إي آي"، مبتكرة "تشات جي بي تي"، إذ أعلنت في وقت سابق من هذا الشهر أن التكنولوجيا ستدمج في محرك بحث "بينغ" الخاص بها وكذلك متصفح "إيدج".

وأعلنت "غوغل" التي ترى في هذه البرامج تهديداً مفاجئاً لهيمنة محرك البحث الخاص بها أنها ستطلق قريباً لغتها الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحمل اسم "بارد".

لكن تقارير عن ثغرات شابت عمليات تواصل مع روبوت المحادثة الخاص بمحرك "بينغ" التابع لـ"مايكروسوفت" بينها توجيه تهديدات وحديث عن رغبة في سرقة رمز نووي، انتشرت على نطاق واسع، مما أعطى انطباعاً بأن التكنولوجيا ليست جاهزة بعد.

الاستعانة بالباحثين

وأشارت "ميتا" إلى إن هذه المشكلات التي أظهرها الذكاء الاصطناعي عبر روبوتات المحادثة والتي شبهها بعضهم بالهلوسات، يمكن علاجها بشكل أفضل إذا تمكن الباحثون من تحسين الوصول إلى هذه التكنولوجيا باهظة الثمن.

وقالت الشركة إن البحث الشامل "لا يزال محدوداً بسبب الموارد المطلوبة لتدريب مثل هذه النماذج الكبيرة وتشغيلها".

وأوضحت "ميتا" أن هذا الأمر يعوق الجهود "لتحسين قدرات" هذه التكنولوجيا و"تخفيف المشكلات المعروفة مثل التحيز" و"إمكانية توليد معلومات مضللة".

 

YNP:    

تستهدف حملة برامج ضارة مستخدمي يوتيوب وفيس بوك، مما يؤدي إلى إصابة أجهزة الكمبيوتر وسرقة معلومات جديدة من شأنها اختطاف حسابات المستخدمين على وسائل التواصل الاجتماعي واستخدام أجهزتهم للتعدين من أجل العملات المشفرة.

التكنولوجيا الحديثة وضعتنا جميعا تحت المجهر، فأصبحنا مراقبين من الأجهزة الإلكترونية التي نتعامل معها بالكامل. فماذا عن مواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت بمثابة إدمان للجميع؟

يبدو أن مواقع وسائل التواصل الاجتماعي تتابع كل تحركاتك، وتجمع كميات هائلة من البيانات الشخصية من ملايين المستخدمين غير الراغبين بذلك، لكن بعضهم يزيد من جمع المعلومات أكثر من غيره.

ويعد تطبيق "تيك توك" أكبر أداة لجمع البيانات، حيث يجمع معلومات أكثر من أي تطبيق سوشيال ميديا آخر، وفقا لدراسة أجرتها شركة Internet 2.0 للأمن السيبراني، ونقل عنها موقع صحيفة "ديلي ميل" Daily Mail.

ويمتلك تطبيق مشاركة الفيديو الأكثر شهرة حول العالم، المملوك لشركة ByteDance الصينية، حوالي مليار مستخدم نشط في جميع أنحاء العالم، لكن لديه أكثر من ضعف عدد المتعقبات في شفرة المصدر الخاصة به مقارنة بمتوسط الصناعة، بحسب تقرير الصحيفة.

ويجمع برنامج التتبع الخاص بـ"تيك توك" خلسة بيانات حول المستخدمين لضبط الخوارزمية التي تقوم بتشغيل خلاصتها الرئيسية. ولكن يمكنه أيضا جمع معلومات حول شبكة Wi-Fi وبطاقة Sim، ما يثير مخاوف بشأن كيفية استخدام هذه البيانات.

لكن الشركة ليست في هذا وحيدة، فقد احتلت كل من Microsoft Teams وOutlook و"إنستغرام" و"تويتر" و"سناب تشات" المراتب الأولى في المراكز الثمانية الأولى من بين 22 شركة كبرى تستوعب أكبر قدر من البيانات - بينما تم تصنيف "فيسبوك" كإحدى أفضل الشركات، حيث احتلت المرتبة 16 في تقييم Internet 2.0.

وباستخدام برنامج Malcore الخاص بها، أعطت Internet 2.0 لكل تطبيق درجة بناء على كمية المعلومات الشخصية التي تم جمعها، مع تسجيل "تيك توك" ما مجموعه 63.1، مما جعل التطبيق ومتطلباته يوصف بكونه "متطفلا بشكل مفرط وليس ضروريا لتشغيل التطبيق".

وتأتي نتيجة الدراسة وسط خلاف أمني حول كيفية استخدام المعلومات التي تجمعها شركات التواصل الاجتماعي.

ورد "تيك توك" بالقول: "يبدو أن هذا التقرير يستند إلى نفس التحليلات المضللة لـInternet 2.0 التي أجريت العام الماضي. والتقارير والدراسات الأخيرة تتعارض مع استنتاجاتها. إن تطبيق "تيك توك" ليس فريدا من حيث كمية المعلومات التي يجمعها، وهو في الواقع يجمع بيانات أقل من العديد من تطبيقات الأجهزة المحمولة الشائعة".

من جهته، قال ديفيد روبنسون، ضابط الاستخبارات في الجيش الأسترالي السابق والمؤسس المشارك لـ Internet 2.0، إن الشركة لديها "مخاوف تتعلق بالخصوصية والأمن على المدى الطويل'' بشأن "تيك توك".

وقال آلان وودوارد، أستاذ الأمن السيبراني في "جامعة ساري": "يبدو أن "تيك توك" يجمع المعلومات، وعليك أن تتساءل لماذا، بخلاف إنشاء ملف كامل عن شخص ما. نوع البيانات واسع جدا لدرجة أن من الصعب عدم استنتاج أنه يتم استخدامها لأكثر من مجرد تسويق وإنشاء نوع من ملفات تعريف بالأشخاص لغاية التسويق. وهذا، في اعتقادي، مصدر قلق، لا سيما في البيئة الجيوسياسية الحالية حيث تثبت الصين نفسها على أنها لاعب حكومي حازم تماما".

أعلنت شركة "ميتا" المسؤولة عن شبكة "إنستغرام" عن إطلاق ميزة جديدة في الشبكة قد تنال إعجاب الكثير من المستخدمين.

وفي هذا الشأن، قال رئيس الشركة، مارك زوكربيرغ "إن ميزة القنوات أو Channels الجديدة تسمح لصناع المحتوى على إنستغرام بمشاركة الرسائل العامة بين شخص وآخر والتفاعل مباشرة مع متابعيهم، وتدعم هذه الميزة مختلف أنواع المحتوى مثل النصوص والصور واستطلاعات الرأي وردود الفعل وغيرها".

والنشر عبر الميزة الجديدة سيكون مقتصرا على منشئي "القنوات" من صناع المحتوى على "إنستغرام" فقط، وسيسمح لمتابعي هذه القنوات بالرد على المحتوى والتفاعل مع المنشورات أو استطلاعات الرأي، وفقا لموقع TechCrunch.

كما أشار مارك زوكربيرغ إلى أن " Channels" في إنستغرام ستحصل على ميزات إضافية في المستقبل، ومن المفترض أن تطرح هذه الخدمة في تطبيقات Messenger و Facebook في الأشهر المقبلة.

وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الميزة الجديدة طرحت بصورة تجريبية لعدد من الحسابات على "إنستغرام" حاليا، ومن المفترض أن تصل إلى عدد أكبر من المستخدمين مستقبلا.

 

YNP:    

أصدرت غوغل ميزات مصممة لتحسين عمر البطارية واستخدام الذاكرة على الأجهزة التي تعمل على أحدث إصدار من متصفح الويب المكتبي كروم.

 

YNP:    

يعاني قرابة ثلاثة ملايين أمريكي من مشكلة اضطراب استخدام المواد الأفيونية، كما يفارق نحو 80 ألف أمريكي الحياة بسبب تناول جرعات زائدة من هذه المواد. وتقوم الأدوية التي تحتوي على مركبات أفيونية مثل الهيروين والمورفين والأوكسيدون بتنشيط مستقبلات الأفيونيات في الجسم.

 

YNP:    

أطلقت شركة كرييتف تكنولوجي سماعة الرأس Outlier Free الجديدة المزودة بتقنية التوصيل العظمي، والتي تعمل على نقل الإشارات الصوتية إلى الأذن الداخلية مباشرة عن طريق عظام الخد، بينما تظل الأذن مكشوفة من أجل إدراك الأصوات المحيطة.

طرحت شركة التكنولوجيا العملاقة Apple تحديثا جديدا لنظام التشغيل iOS 16 هذا الأسبوع لتصحيح عيوب أمنية في نظامها أدرجت الآن في قائمة تحذير الأمن الداخلي.

وأصدرت بيانا يحث المستخدمين على التحديث إلى iOS 16.3.1 ، مشيرة إلى أنه في حال عدم التحديث يمكن للمهاجمين استغلال نقاط الضعف هذه للسيطرة على جهاز غير محدث.

والتحديث يشمل جميع أجهزة Apple - iPhone و Mac و iPad.

هذا وتكمن إحدى المشكلات في Webkit، وهو محرك متصفح سفاري سمح للقراصنة بتنفيذ تعليمات برمجية عشوائية على جهاز آيفون وتعتقد شركة آبل أنه تم القيام بذلك، وفق ما نقلته صحيفة "ديلي ميل".

كما قد يسمح الخلل الأمني الثاني في Kernel للمهاجم بالاستيلاء على الامتيازات، لكن أبل لا تدرك حقًا إن كان قد تم استخدام هذا العيب أم لا حتى الآن.

لطرازات iPhone 8 وما بعده

وقالت آبل في تحذيرها للمطالبة بتحديث الإصدار الأخير من نظامها، أن نظام التشغيل المحدث متاح فقط لطرازات iPhone 8 وما بعده، وفقا لما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

ويتضمن تحديث iOS 16.3.1 إصلاحات متعددة للأخطاء، ومعالجة المشكلات مع iCloud و Siri، إلى جانب المزيد من تحسينات اكتشاف الأعطال.

ومن غير الواضح حجم اختراق نقاط الضعف في الأجهزة، حيث تقول شركة أبل إنها “لا تكشف أو تناقش أو تؤكد مشكلات أمنية حتى يتم إجراء تحقيق وتتوفر التصحيحات أو الإصدارات".

وبدلاً من الحصول على رمز من جهاز Apple آخر تم تسجيل الدخول إليه، يمكنك إنشاء رمز باستخدام مفتاح الأمان.

وتمكن حماية البيانات المتقدمة التشفير التام للبيانات في iCloud ، بما في ذلك الرسائل والنسخ الاحتياطية للجهاز والصور.

نسخ احتياطي

لتثبيت نظام التشغيل iOS الجديد، يمكن للمستخدمين الانتقال إلى تطبيق الإعدادات والنقر فوق "عام" ثم "تحديث البرنامج" ثم انقر فوق "تثبيت" إذا كان تحديث iOS 16.3.1 متاحًا للتنزيل، وسيتم إرشادك عبر الخطوات للتحقق من القرار وإعادة تشغيل الجهاز.

يمكن أيضًا تثبيت التحديث من خلال جهاز كمبيوتر يعمل بنظام التشغيل Mac أو Windows باستخدام iTunes.

ومن المستحسن إجراء نسخ احتياطي لجهاز آيفون قبل تثبيت iOS 16 للتأكد من أن جميع البيانات آمنة في iCloud إذا حدث خطأ ما أثناء التحديث.