وأفادت المصادر أن منفذ الهجوم انسحب من المكان، قبل أن يُعتقل من قبل قوات الاحتلال التي انهالت عليه بالضرب المبرّح، في حين نقل الشرطي الجريح لتلقي العلاج في أحد مستشفيات الاحتلال.
وعلى إثر ذلك، أغلقت قوات الاحتلال منطقة باب العامود ومنعت المقدسيين من المرور إلى المسجد الأقصى المبارك، في حين اعتدت على عدد من الشبان كانوا يتواجدون في المكان.