فنون

 

YNP:

    يستعد المغني المصري عمرو دياب لطرح أول دويتو مع نجله عبدالله بعنوان "ياليل"، بعد غد الخميس، ونشر مقطعاً ترويجياً للأغنية، قوبل بترحيب من الجمهور.

 

YNP:

أطلقت صحيفة وول ستريت جورنال، وصحيفة رولينج ‏ستون على هاري وميغان لقب "فاشلا هوليوود" بعد انهيار ‏صفقة سبوتيفاي البالغة قيمتها ‌‎26‎ مليون دولار، ورفض ‏تايلور سويفت لهذه الصفقة.

كثر منا ترعرعوا على أفلام أرنولد شوارزنيغر، خصوصاً بدور الإنسان-الآلي الخارق في سلسلة "ترميناتور" Terminator. ولا أخفي أنه لعقود من الزمن بقيت صورة شوارزنيغر في رأسي لا تتعدى كونه ذاك البطل الخارق الذي كنا نتجادل مع أقراني إذا كان أقوى الأقوياء بين أبطال هوليوود الآخرين أمثال سيلفستر ستالون وجان كلود فان دام.

في سلسلة وثائقي جديد تعرضه "نتفليكس" من ثلاث حلقات بعنوان "أرنولد" Arnold يعود شوارزنيغر بطلاً من جديد بشكل مختلف تماماً، إذ إننا أمام عملية خلع "قناع" تيرميناتور واستكشاف الإنسان الحقيقي الذي تحته. ومما نراه فعلياً أن هناك الكثير لدى أرنولد ليقوله عن مسيرته الاستثنائية والتي تعكس مراحلها الثلاث الأساسية حلقات الوثائقي نفسه: "لاعب كمال الأجسام"، "الممثل"، "السياسي".

بهذه الكلمات يختصر أرنولد أحد مبادئه. ابن شرطي نمسوي، عانى والده إحباط خسارة الحرب العالمية الثانية، يقرر أن يجعل جسده تذكرة عبور نحو العالمية والنجومية. والأمر بالنسبة إليه ليس مجرد حلم، بل رؤية وتصميم وعزيمة صلبة يقول عنها "أردت نحت جسدي بحسب إرادتي". لقد وضع شوارزنيغر نصب عينيه فوراً أن يكون بين الأفضل في كمال الأجسام ويحقق لقبي "سيد الكون" و"مستر أولمبيا".

طبعاً مقابل قصة نجاح عظيمة هناك الآلاف من قصص الفشل لكننا نرى بأثر رجعي أن أرنولد كان في مسيرة حياته كما لو يمشي في لعبة فيديو، قافزاً من مرحلة إلى أخرى بأقل أضرار ممكنة. ومما يقوله في هذا الصدد "طوال حياتي كانت لديَّ هذه المهارة بأن أرى الأمور بوضوح أمامي وما دمت أراها فهي قابلة للتحقيق".

ويسرد أرنولد مدى افتتانه بلاعب كمال الأجسام البريطاني ريج بارك عندما شاهده في أحد أفلامه من سلسلة "هرقل"، وهي لحظة يمكن اعتبارها أدت إلى "تأثير الدومينو" في حياته لما أثارته من أحداث تسلسلية لاحقة.

ومن وقتها وضع الفتى النمسوي نصب عينيه بناء عضلاته وتحقيق الإنجازات والوصول إلى النجومية. ولم تمر سنوات قليلة حتى قابل أرنولد مثله الأعلى هذا في لندن خلال مسابقة كمال الأجسام "سيد الكون"، لا بل أصبحا بعد فوزه باللقب من الأصدقاء المقربين، يا له من حلم تحقق سريعاً!

تبدو مسيرة أرنولد شوارزنيغر الذي انتقل إلى الولايات المتحدة بعد مشاركته الأولى في مسابقة "مستر أولمبيا" عام 1969، واكتساحه اللقب لفترة عقد تقريباً (على رغم عدم فوزه في مشاركته الأولى)، ثم انتقاله إلى عالم التمثيل فعالم السياسة حاكماً لكاليفورنيا، كأنها تجسيد مثالي "للحلم الأميركي"، مهاجر من أوروبا الوسطى فتحت أميركا المجال له فتسلق كل الفرص الممكنة. وهو وإن كان يرى عدم إمكانية تحقيق إنجازه هذا إلا في أميركا، لكن شوارزنيغر يرد على الذين يعتبرونه عصامياً بالقول، "أنا لست عصامياً، لم يكن لديَّ سوى عزيمتي ورؤيتي، لم أنجز شيئاً وحدي، فعلت ذلك بمساعدة الناس المحيطين بي".

وبخلاف أقسام حلقات الوثائقي الثلاث الزمنية (لاعب كمال الأجسام، الممثل، السياسي)، يمكن إضافة بعد آخر يشمل بشكل أساسي علاقاته بأصدقائه وأهله.

الكثير من وقائع حياة شوارزنيغر، تذكرنا فعلاً بأهمية ليس فقط القدرات الذاتية بل أيضاً في الوجود في المكان والزمان الصحيحين وفي امتلاك أصدقاء مميزين. ويقول أرنولد عن صداقته مع أعز رفاقه فرانكو كولومبو، الذي تعرف إليه خلال إقامته القصيرة في ميونيخ أواخر الستينيات ثم ساعده على الانتقال إلى الولايات المتحدة، "أتمنى أن يكون لدى كل واحد أصدقاء من هذه الطينة وإلا فإنك تفتقد الكثير".

وفي علاقته مع أهله، يبدو جلياً توق أرنولد الانفصال عن عائلته فور إنهائه المدرسة وانتقاله لتحقيق أحلامه، خصوصاً في ظل ارتياب أبيه من "هذا النمسوي الذي يرفع الأثقال" إلى قلق أمه من تعليقه "صور رجال بسراويل داخلية على الجدار فوق سريره بدلاً من صور فتيات"، لكن كل هذا زاد من تصميمه كما يقول.

ربما يقفز الوثائقي عن بعض الأحداث في حياة أرنولد أو يختصر بعضها الآخر إلا أنه يمنح المرء جرعة تفاؤل واندفاع وخصوصاً جيل الشباب، كي يرسموا طريقهم وطموحاتهم ويضعوها في مرمى أيديهم، كما فعل يوماً ذاك الفتى النمسوي من القرية الجبلية.

YNP:   

   كشف مقدم البرامج المصري عمرو أديب، الجمعة عن الحالة الصحية للممثل عادل إمام، في ظل الشائعات التي تطارد صحته.

وقال أديب خلال برنامجه التلفزيوني إنه تواصل مع الممثل المصري في الأيام الماضية. وأضاف "أؤكد لكم ولجماهيره العريضة أنه (عادل إمام) بصحة جيدة بس عنده مشاكل بس في النوم مبينامش كويس".

ونفى أديب ما أثير مؤخراً عن معلومات مناقضة عن حالته الصحية، مؤكداً أنه لا يعاني من أي مشاكل.

YNP:   

   في خضم معركته مع مرض الخرف التي دفعته إلى اعتزال التمثيل، كشف كتاب جديد أن النجم بروس ويليس كان على وشك الموت في أول أجزاء سلسلة أفلام "داي هارد" التي عرضت عام 1995.

وتناولت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية اليوم في تقرير لها أبرز محاور كتاب "آخر أبطال الأكشن: النجاحات، الإخفاقات وصراعات ملوك هوليوود"، الذي صدر في 28 يونيو (حزيران) 2023، وكان أبرزها تناول تفاصيل مشهد كاد يودي بحياة النجم بروس ويليس.

---مشهد خطير:

أورد المؤلف نيك دي سيملين في الكتاب أنه خلال تصوير أحد المشاهد الأساسية في أول أجزاء سلسلة "داي هارد"، ظنّ فريق العمل أن بروس قد مات نتيجة انفجار خزان كبير من البنزين.

وأوضح أن اللقطة كانت الأخطر في الفيلم، لذلك تقرر تصويرها في أول مشهد من العمل ككل، تحسباً لأي أضرار جسدية يمكن أن تلحق بالنجم، لكنه استطاع النجاة من كتلة اللهب الضخمة، بعدما ظن المخرج وفريق العمل أن ويليس قد قضى حرقاً.

---فيلم ناجح;

تلك مقتطفات من الكتاب الذي يسرد أيضاً العديد من المشاكل التي واجهت تصوير فيلم Die Hard، لاسيما التوتر الدائم بين البطل ومخرج الفيلم جون ماك تييرنان، الذي كرر أكثر من مرة أن العمل مع بروس ويليس كان صعباً جداً.

ونجح الفيلم، الصادر عام 1988، وأصبح من أعلى الأفلام تحقيقاً للإيرادات في ذلك العام، وانطلقت من بعده سلسلة أجزاء، حتى أصبح اليوم أيقونة من أيقونات أفلام الأكشن الأمريكية، وارتبط بجيل من المشاهدين، منافساً بطولات سيلفستر ستالون وآرنولد شوارزنيغر، وفقاً لما جاء في الكتاب.

ووفقاً لموقع "آمازون" لا يقتصر الكتاب على ويليس فقط، بل يسرد قصصاً من وراء كواليس أفلام أبطال الحركة الذين سطع  نجمهم في هوليوود في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي.

 

YNP:

أعلن المتحدث الرسمي باسم نقابة الموسيقيين في مصر محمد عبد الله، وفاة الفنان المصري علاء عبد الخالق، عن عمر ناهز 59 سنة.

وقال المتحدث الرسمي باسم نقابة الموسيقيين، في تصريح خاص لـ القاهرة 24، إن الفنان علاء عبد الخالق توفاه الله قبل قليل، على أن يتم إعلان موعد الجنازة في وقت لاحق. يذكر أن الفنان علاء عبد الخالق من مواليد القاهرة، 23 فبراير 1964، تخرج في معهد الموسيقى العربية وتخصص في العزف على آلة الناي، ويعد واحدا من نجوم الكاسيت في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. 

وحقق الراحل مع الفنانتين منى عبد الغني وحنان نجاحا كبيرا، مكونين فرقة الأصدقاء، بالتعاون مع الموسيقار الراحل عمار الشريعي، وخرج الألبوم الغنائي الأول لهم خلال العام 1980، ومن أشهر أغنياتهم الحدود، إلا أن الشريعي قرر حل الفرقة لانشغاله بالموسيقى التصويرية للأفلام والمسلسلات، والظروف الشخصية للفنانتين.

وفي العام 1985، أطلق الفنان علاء عبد الخالق أول ألبوماته مرسال، بالتعاون مع حميد الشاعري ألحانًا وتوزيعا، وتوالت نجاحاته الفنية واستمر تعاونهما الفني في ألبوم وياكي، والذي طرح العام 1987، وألبوم عشانك، العام 1989.

ومن أعماله أيضا، ألبومات راجعلك، هتعرفيني، اتغيرتي، مكتوب، لازم، طيارة ورق، الحلم، الليلة، عين ب عين، وتوقف بعده عن الغناء في بداية الألفينات، بسبب وعكة صحية أثرت على أحباله الصوتية ليعود بألبوم حب مش عادي، العام 2007 على المنصات الرقمية. 

 

YNP:

تعرض قناة “إم بي سي” السعودية، مسلسل “نبوءة كاسندرا” الإسرائيلي، في أحدث خطوة نحو تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الكيان والسعودية.

ونقل تقرير لصحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية،عن قناة هيئة الإذاعة العبرية “كان” (رسمية)، القول إن المسلسل الوثائقي الإسرائيلي “نبوءة كاساندرا، سوف يُعرض على شبكة “إم بي سي” السعودية، قريبا.

وقالت “كان” في بيان، إن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها بيع حقوق بث مسلسل تلفزيوني إسرائيلي لشبكة إذاعية سعودية. ولفتت إلى أن مستشار السيناريو ديفيد توليدانو، هو من تولى إتمام الصفقة مع “إم بي سي”.

 وعُرض “نبوءة كاسندرا” (Cassandra›s Prophecy) من بطولة جاك كيلي ودانيال جليسر، لأول مرة العام الماضي. المسلسل سيتم بثه أيضًا قريبًا على شبكة ZDF الألمانية، على Arte الفرنسية وعلى CBC الكندية.

وفق مارس الماضي، أعلنت شركة “بارتنر” الإسرائيلية، أنها وقعت على اتفاقية تعاون مع منصة “شاهد” السعودية، وهي أكبر منصة عربية لخدمة “الفيديو حسب الطلب”، ومملوكة من قِبل مجموعة “إم بي سي”، تسمح لـ”بارتنر” ببث مضامين “شاهد”.

وسبق أن أثارت “إم بي سي”، غضبا واسعا بعد بث مسلسلات تدعو للتطبيع مع إسرائيل.

 

YNP:   

   توفي عن عمر يناهز 89 عاماً الممثل الأمريكي آلن أركِن الحائز جائزة الأوسكار عن دوره كجدّ في فيلم "ليتل مِس سانشاين" (Little Miss Sunshine)، على ما أعلنت عائلته أمس الجمعة.

وفارق أركِن الحياة في منزله بولاية كاليفورنيا، وفقاً لبيان أصدره آدم وماثيو وأنتوني، أبناء الممثل الذي درجَ على تولّي أدوار مساعِدة في الأعمال السينمائية الأمريكية، وبرز بمهاراته الارتجالية.

وذكّر الأبناء الثلاثة بأن والدهم "كان شديد البراعة وفناناً موهوباً جداً". وأضافوا "سنفتقده كثيراً".

وجسّد أركِن طوال مسيرته الفنية الممتدة 70 عاماً عدداً من الشخصيات التي تبطّن سخريتها بجدية ظاهرة. ومن أكثر الأدوار التي اشتهر بها الجد العدائي ذو اللغة المنمقة في فيلم "ليتل مِس سانشاين" الذي حصل عنه على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل مساعد عام 2007. كذلك لمعَ في دور المنتج الهوليوودي الفظ القادر على إنتاج فيلم مزيف لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) في فيلم "آرغو" لِبِن أفليك، وحصل على ترشيح عنه لجائزة الأوسكار.

وفي مرحلة سابقة من مسيرته، رُشِّح أيضاً عن الفيلم الساخر عن الحرب الباردة "ذي راشنز آر كامينغ، ذي راشنز آر كامينغ" (The Russians Are Coming, the Russians Are Coming) عام 1966 وعن الفيلم الدرامي "ذي هارت إز إيه لونلي هانتر" (The Heart Is a Lonely Hunter) عام 1968 الذي أدى فيه دور أصمّ وأبكم. ولم يكتف أركِن بالسينما، بل كان أيضاً ممثلاً تلفزيونياً ومسرحياً، وشارك في عمل مقتبس من رواية "كاتش 22" لمايك نيكولز، وفي "إدوارد سيزورهاندس" (Edward Scissorhands) لتيم بيرتون و "غاتاكا".

في السنوات الأخيرة، تم ترشيح الممثل أيضًا للعديد من جوائز إيمي المعادِلة تلفزيونياً لجوائز الأوسكار، عن أدائه في مسلسل "ذي كومينسكي ميثود" (The Kominsky Method) من نتفليكس، حيث جسّد دور صديق مايكل دوغلاس ووكيل أعماله.

وكتب دوغلاس على تويتر ناعياً أركِن "فقدنا اليوم ممثلاً رائعاً ترك ذكاؤه وحسّه الكوميدي واحترافيته المتكاملة على مدار الأعوام السبعين الأخيرة أثراً لا يُمحى" في مجال التمثيل.

وأضاف "تجاربي في العمل مع آلن لا تُنسى، وسنفتقده كثيراً". كذلك أشاد عدد من ممثلي هوليوود الآخرين بالراحل عبر شبكات التواصل الاجتماعي الجمعة، ومنهم ميا فارو ومايكل رابابورت وباتون أوزوالت.

 

YNP:     

أطلقت شركة مارفل مسلسل "سيكريت إنفيجن" في 21 يونيو (حزيران) الماضي عبر منصة ديزني بلس، وهو أول عمل للشركة عن التجسس.

ويعود صامويل إل جاكسون في في المسلسل بدور نيك فيوري، وأصبح محور الأكشن، وحظي بفرصة ليستعرض شخصيته، التي كانت تظهر في دور شرفي في عدد من أفلام مارفل.

وتحاول "سكرولس" المخلوقات الفضائية التي يمكن أن تتجسد في شكل أي إنسان وأن تحتل ذاكرته، السيطرة على الأرض. وتمكنت  بالفعل من التسلل إلى مناصب مهمة، ومن الاستيلاء على هويات عدة قادة حكوميين.

وتسعى هذه المخلوقات للعمل على اندلاع حرب بين روسيا والولايات المتحدة، للسيطرة على الأرض في ظل الفوضى. وبفضل قدراتها، فهي تسبق فيوري دائماً بخطوة.

وإلى جانب جاكسون، تظهر في المسلسل العديد من الوجوه المألوفة في عالم مارفل، ومن بينها الممثلة كوبي سمولدرز التي تلعب دور ماريا هيل، ودون شيدل، الذي يلعب دور جيمس روديس، الذي يشتهر بلقب " وور ماشين"، ومارتن فريمان في دور العميل روس.

---أوليفا كولمان:

ويضم المسلسل وجوهاً جديدة وهي إيميليا كلارك، وكينغسلي بين أدير في دور زعيم المخلوقات الفضائية المتمردين غرافيك، وكارمن أجوغو، وكريستوفر ماكدونالد، وديرمونت مولروني.

وتظهر الممثلة أوليفا كولمان، لأول مرة في عمل لمارفل، في دور العميلة الاستخباراتية سونيا فالسورث.

وقالت كولمان إنها من محبي أعمال مارفل، مضيفة أنها استمتعت بأداء الدور. وأوضحت "أداء دور مختلف أمر ممتع للغاية، ولا أعتقد أني أديت بمثل هذا الدور من قبل".

وأضافت "شخص ما يستمتع بالقليل من التعذيب. إنه دور ممتع يستحق تجسيده.

وأنا معجبة لأنها مرحة و لا تتسم بالاحترام إطلاقاً".

ويقدم المسلسل الجديد، المأخوذ عن كتاب هزلي صدر في 2008 بنفس العنوان، تغيراً ممتعاً عن الكثير من المعارك مع الأبطال الخارقين، والآلهة، والسحرة، والسفر عبر الزمن.

ويتعين على "سكريت إنفيجن" أن يزيد مستوى الإثارة والحماسة في الحلقات المقبلة إذ أراد ترك أثر ممتد. 

 

YNP:     

تصدر خبر إمكانية خسارة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل لما تبقى من قيمة عقدهما مع منصة نتفليكس للبث الرقمي، عناوين الصحف الفنية والاجتماعية، حيث توالت العديد من الأخبار عن توتر العلاقة بين الطرفين.

فبعد فسخ عقد دوقي ساسكس مع منصة "سبوتيفاي"، ذكر موقع "تي أم زد" أن الأمير وزوجته مهددان بإلغاء الصفقة، بسبب عدم تمكنها من الإيفاء بالتزامات العقد وتقديم محتوى جاذب يرقى إلى مستوى ما سبق وقدماه مع نتفليكس عبر شركتهما "آرشويل بروداكشن".

محتوى جاذب وإلا!!

وذكر الموقع أن العقد الموقع بين "آرشويل بروداكشن" ونتفليكس تبلغ قيمته 100 مليون دولار، تضاف إليها الأرباح، إلا أن هاري وميغان قد يخسران كل شيء ما لم يسارعا إلى تقديم محتوى جديد يجذب الجماهير ويرفع من منسوب المتابعة والمشاهدات، ويحقق عائدات ضخمة.

ولفتت المصادر إلى أن الزوجين اجتمعاً مؤخراً مع مسؤولي الإنتاج والتمويل في نتفليكس، الذين طلبوا منهما تقديم محتوى أفضل، أو المخاطرة بعدم الحصول على بقية عقدهما الذي يزيد عن 100 مليون دولار.