فنون

YNP:

أعلن موقع Deadline أن الرجل مجهول الهوية الذي تم العثور على جثته في أحد شوارع نيويورك هو الممثل فرانك فاليلونغا، الذي لعب دور البطولة في فيلم "الكتاب الأخضر".

وتم اكتشاف جثة مجهولة الهوية في وقت مبكر من صباح الاثنين الفائت في منطقة برونكس.

ولم تحدد الشرطة سبب الوفاة لعدم وجود علامات واضحة على الإصابة.

وتم تحديد هوية فاليلونغا الخميس فقط. ولا يزال التحقيق في سبب وفاة فاليلونغا جاريا.

 

YNP: يشارك الموسيقار المصري هشام خرما بموسيقاه في أول مدينة مصرية على الميتافيرس ميتاتوت –METATUT والتي أطلقت رسمياً اليوم، ليصبح أول موسيقار مصري تُعزف موسيقاه في الميتافيرس.

 

 

YNP: قرر النجم الأمريكي داوين جونسون تصحيح خطأ ارتكبه في فترة طفولته، إذ اعترف "ذا روك" بعد مرور عدة عقود بأنه اعتاد بانتظام على سرقة قطع من شوكولا "سنيكرز" من أحد المتاجر، قبل ذهابه إلى التمرين، لسد جوعه ومنحه الطاقة الكافية لأداء التدريبات.

 

YNP: شارف النجم المصري محمد هنيدي على الانتهاء من تصوير فيلمه الجديد "نبيل الجميل"، فبعد مرور 4 أيام يكمل هنيدي جميع مشاهده في الفيلم، لتبدأ عمليات المونتاج والمكساج لتجهيز الفيلم للعرض في دور السينما.

 

  YNP: أعلن مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، الإثنين، تكريم الفنانة يسرا بجائزة اليُسر الفخرية الذهبية في حفل افتتاح الدورة الثانية للمهرجان الذي سيعقد في مدينة جدة السعودية على الشاطئ الشرقي للبحر الأحمر.

 

YNP: شوقت منصة نتفليكس جمهورها لأحدث أفلامها من إنتاجاتها الأصلية، بعنوان "غول الجبل" أو "Troll"، وهو فيلم أمريكي من نوع الإثارة والفانتازيا والحركة والمغامرات، حول أساطير الوحوش القديمة والمخلوقات الضخمة المرعبة، ومن المقرر عرضه على المنصة مطلع ديسمبر (كانون الأول) المقبل.

 

YNP: توفيت إيرين كارا الممثلة والمغنية وكاتبة الأغاني الحاصلة على جائزتي أوسكار وجرامي والتي اشتهرت بعملها في فيلمي (فلاش دانس) "رقصة سريعة" و(فيم) (الشهرة) الحائزين على جائزة الأوسكار وجرامي حسبما قالت مديرتها للدعاية.

تشهد دور العرض السينمائي منافسة بين 7 أفلام، هي: "فضل ونعمة"، "أشباح أوروبا"، "كيرة والجن"، "بحبك"، "عمهم"، "تحت تهديد السلاح"، "هاشتاج جوزني"، وحققت إيرادات وصلت لـ 629 ألفا و185 جنيها، جاءت مقسمة على النحو التالي:

فاز بالمركز الأول فيلم "تحت تهديد السلاح"، والذي حقق 242 ألفًا و224 جنيها، بطولة الفنان حسن الرداد، والفنانة مي عمر.

احتل فيلم "فضل ونعمة" المركز الثاني، بطولة الفنانة هند صبري والفنان ماجد الكدواني، إخراج رامي إمام، بعد تحقيقه 168 ألفا و518 جنيها.

وحصل على المركز الثالث فيلم "هاشتاج جوزني" محققا 150 ألفا و250 جنيها، بطولة أمير المصري ومايان السيد.

وجاء في المركز الرابع فيلم "كيرة والجن" محققا 30 ألفا و516 جنيها، تأليف أحمد مراد، إخراج مروان حامد، بطولة كريم عبدالعزيز وهند صبري وسيد رجب.

أما المرتبة الخامسة فكانت من نصيب فيلم "عمهم"، إذ حقق 28 ألفا و402 جنيه، إخراج حسين المنباوي، بطولة محمد إمام، رياض الخولي، ومجموعة كبيرة من الفنانين.

وكان المركز السادس من نصيب فيلم "بحبك" والذي حقق 7 آلاف و513 جنيها، تأليف وإخراج وبطولة تامر حسني، ويشارك في العمل هنا الزاهد، حمدي الميرغني وهدى المفتي.

فيلم "أشباح أوروبا" حصل على المركز السابع، بطولة الفنانة هيفاء وهبي والفنان أحمد الفيشاوي، محققا 1762 جنيها.

في ظهور جديد، نشرت هنا ابنة الفنانة شيرين عبد الوهاب، الصغيرة مقطع فيديو جديد يجمعها بوالدتها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تيك توك TikTok، حيث عادت الفرحة من جديد بين الأم وابنتها الصغيرة وعادوا معاً لتصوير مقاطع فيديو ونشرها، بعد أزمتها الصحية والعائلية وعودتها لزوجها الفنان حسام حبيب.

وكتبت هنا ابنة شيرين عبد الوهاب، تعليقاً على الفيديو: “ماما” وأرفقت بجوارها قلب أحمر، حيث جاء الفيديو غناء أغنية “الغزالة رايقة” للطفل محمد أسامة، والفنان كريم محمود عبد العزيز، حيث ظهرت عليها علامة الفرحة.

ويعد هذا الظهور المصور الأول للفنانة شيرين عبد الوهاب، بعد عودتها رسمياً للفنان حسام حبيب، حيث لم تظهر منذ إعلان كتب الكتاب، ونشر صورهما بعد خروجها من مستشفى الإدمان والعلاج لعدة أيام والتنازل عن القضية التي رفعتها ضد شقيقها الذي كان سبباً في دخولها المستشفى.

فاز الروائي التونسي يامن المناعي بجائزة الأدب العربي في فرنسا عن روايته «الهاوية الجميلة» (بيل أبيم) التي تتناول موضوع العنف في المناطق الأكثر فقراً في بلاده.
وأطلقت مؤسسة جان لوك لاغاردير باسم الصناعي والقطب الإعلامي الفرنسي (1928-2003)، ومعهد العالم العربي برئاسة وزير الثقافة الفرنسي السابق جاك لانغ الجائزة عام 2013 ويحصل الفائز بها على 10 آلاف يورو.
ويقيم يامن المناعي (42 عاماً) في فرنسا منذ أن كان في الثامنة عشرة. وتتناول روايته الصادرة بالفرنسية عن منشورات إليزاد التونسية، قصة صبي في الخامسة عشرة سجن بعدما قتل والده.
وأشادت لجنة التحكيم بـ»الرواية القصيرة المشوقة المكتوبة بأسلوب بسيط وقويّ في آن، والتي تفضح من خلال مسار مراهق متمرّد، مظالم المجتمع القاسي في الضواحي الشعبية التونسية».
وسبق أن فاز المناعي بجائزة الكتاب البرتقالية في إفريقيا عن الرواية نفسها.
كما مُنح تقدير خاص للكاتب السوداني حمور زيادة عن روايته «الغرق» الصادرة عن دار «العين» والتي تتناول قصة قرية على ضفاف نهر النيل هزّها العثور على جثة مراهقة عام 1969. وصدرت الرواية في فرنسا عن دار «آكت سود» بعنوان «غريقات النيل» (ليه نواييه دو نيل).
وتشكل جائزة الأدب العربي إحدى الجوائز الفرنسية النادرة التي تكافئ الكتب الأدبية العربية. وهي تشجع عملا أدبيا ألّفه كاتب يتحدّر من إحدى دول جامعة الدول العربية، سواء كان صادرا بالفرنسيّة أو مترجماً إلى الفرنسية.