فنون

المسلسل يتناول تفاصيل في حياة صلاح لا يعرفها أحد عن فترة طفولته ودراسته وممارسته للرياضة.

يبدو أن مسيرة اللاعب المصري الدولي محمد صلاح، باتت ملهمة من أجل عمل درامي يتم العمل عليه في الوقت الحالي، لكشف المزيد والمزيد عن نجم نادي ليفربول الإنجليزي.

"رحلة الملك" مسلسل أنيميشن يتناول قصة حياة النجم الدولي المصري محمد صلاح، من تأليف هيثم عبدربه السيد، ويتولى إخراجه عمرو كمال.

المسلسل تحدث مؤلفه عنه بالتأكيد على أن هناك معلومات يعرفها الجميع مثل لعب صلاح لليفربول، وتحقيقه لأرقام قياسية، وقيادته لمنتخب مصر القومي، بالإضافة إلى مناضلته وهو صغير من أجل الذهاب إلى التمرين، وكذلك مساعدته الدائمة لأبناء بلدته.

لكن هناك أمورا لا يعرفها أحد عن صلاح، مثل القصة الخاصة بمدرس التربية الرياضية في مدرسته الابتدائية، وأصدقائه الذين كانوا يشاركونه اللعب، وتفاصيل طفولته.

بالإضافة للعديد من الأسرار والمعلومات الأخرى التي لا يعرفها أحد عن صلاح، بحسب المؤلف الذي ذكر أنه أمضى 6 أشهر يجمع تلك المعلومات.

وسافر المؤلف إلى مدن كثيرة والتقى أشخاصا كثرا من أجل كتابة مسلسل أنيميشن عن رحلة الملك المصري صلاح.

وذكر المؤلف أن الخطوة الأهم المنتظرة هي أن يقرأ صلاح بنفسه تلك الحلقات المكتوبة، كاشفا أنه سينطلق في رحلة إلى مدينة ليفربول، وهو ما يخطط له منذ فترة طويلة.

وكشف المؤلف أن شركة إنتاج تراجعت عن المشروع في منتصف الطريق، بسبب طول الرحلة وإصراره على كتابة كل التفاصيل بصبر طويل.

وأوضح أنه التقى منتجا جديدا واتفق معه على كافة الأمور قبل ثلاثة أشهر، وأكد أنه انتهى من الكتابة وستبدأ أولى الرحلات الفعلية للمسلسل في يناير المقبل.

ووعد كافة المتابعين ومحبي صلاح أن العمل لن يكون مجرد أنيميشن عن لاعب الكرة صلاح، ولكن الصورة النهائية ستكون مختلفة للغاية.

 

 

صدمت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب الجمهور بإعلانها عقد قرانها مجددا على طليقها الفنان حسام حبيب.

وقالت شيرين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج "الحكاية"، المذاع على قناة "mbc مصر": "أنا شيرين اللي قلبها متسامح وهيفضل قلبي متسامح، كنا ناويين عقد القران يوم السبت، لكن حسام أصر على عقد القران أمس الخميس. وبعتذر لحسام عن كل الكلام اللي أنا قولته في حقه".

وأضافت :" عاوزة أطمن الناس، أن أنا في عصمة رجل طيب جدا، وبيحبني، وكان معمولا لنا حاجة، والحمد لله ربنا فكهالنا"، في إشارة لأعمال سحر.

وأعلنت شيرين التنازل عن القضايا التي رفعتها بحق شقيقها محمد عبدالوهاب "أنا متسامحة، ولا استطيع أن أفعل ذلك به".

وأضافت: "لا أستطيع أن أسبب حزنا لوالدتي بسبب خلافي مع شقيقي".

من جهته، قال حسام حبيب إن المشاكل التي حدثت بينهما الفترة الماضية، كانت مثل أي مشاكل تحدث بين أي زوجين، وأنهما اتفقا على حل أي خلافات بينهما وتحقيق أهدافهما.

يذكر أن شيرين عبد الوهاب تعرضت لأزمة في الفترة الأخيرة، وأدخلها شقيقها لمستشفى أمراض نفسية في مصر الجديدة، للعلاج من الإدمان على المخدرات.

وانفصلت شيرين رسميا عن زوجها في بداية شهر ديسمبر الماضي بعد ما يقرب من 4 سنوات من الزواج. وقالت حينها أن شروط العودة إلى حسام "تتطلب معجزة"، نافية في حينها ما نشر على لسان والد حسام عن وجود مفاوضات للعودة، ووصفته بالكذب والافتراء.

واصل فيلم "بلاك آدم" تصدره شباك التذاكر لعطلة نهاية الأسبوع الثالثة على التوالي محققا 18.5 مليون دولار، وفقا لشركات التوزيع اليوم الأربعاء.

وتجاوز فيلم "بلاك آدم"، من بطولة دواين جونسون لشخصية دي سي البطولية، 300 مليون دولار عالميا في ثلاثة أسابيع من الإصدار، بما في ذلك حصيلة محلية بلغت 137.4 مليون دولار. وهذا يضع الفيلم الذي بلغت ميزانيته 195 مليون دولارالفيلم الثالث هذا العام الذي يتصدر شباك التذاكر لمدة ثلاثة أسابيع متتالية على مسار من المحتمل أن يتجاوز مبلغ 366 مليون دولار الذي حققه فيلم "شازام" في عام 2019، ولكنه أقل ثقة في تحقيق ربح في مساره السينمائي.

وعندما يصل فيلم "بلاك بانثر: واكندا فورإيفر" من شركة والت ديزني دور العرض يوم الخميس، من المتوقع أن يسجل واحدة من أكبر عطلات نهاية الأسبوع الافتتاحية لهذا العام. حقق الجزء الأول من السلسلة من إخراج راين كوغلر أكثر من 200 مليون دولار في دور العرض الأمريكية والكندية في عام 2018، وتشير التوقعات إلى أنه قد يحصد نحو 175 مليون دولار في الافتتاح.

ومع اقتراب فيلم "واكندا فورإيفر"، صدر فيلم جديد واحد فقط بشكل واسع وهو "وان بيس فيلم: ريد". جاء الجزء الثاني من سلسلة الرسوم المتحركة اليابانية لشركة سوني، وهو جزء من امتياز "وان بيس"، في المركز الثاني محققا 9.5 مليون دولار.

وحصد المركز الثالث فيلم "تيكت تو باراديس"، الفيلم الكوميدي الرومانسي لجورج كلوني وجوليا روبرتس. وجمع فيلم شركة يونيفرسال بكشترز 8.5 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الثالثة، مما رفع حصيلة الفيلم الذي تكلف نحو 60 مليون دولار إلى 46.7 مليون دولار محليا و137.2 مليون دولار في جميع أنحاء العالم.

وحتى مع حلول عيد الهالوين ورحيله، استمرت "سمايل" من إنتاج شركة باراماونت بكشترز في الظهور بشكل جيد في دور العرض. في الأسبوع السادس من إطلاقه، أضاف فيلم الرعب أربعة ملايين دولار أخرى ليصل إجماليه إلى 99.1 مليون دولار.

 

 

 YNP : اختارت مجلة بيبول كريس إيفانز بطل فيلم (كابتن أمريكا) "أكثر الرجال جاذبية على قيد الحياة" لعام 2022، بعد أن حصل بول رود، زميله في عالم مارفل، على اللقب في 2021.

 

YNP: أكّد الفنان المصري خالد زكي عودته إلى النشاط الفني باتت قريبة، مشيراً إلى أنه يفاضل بين عدد من الأعمال التي عرضت عليه، بحسب تصريحه إلى صحيفة النهار اللبنانية.

فتاة تسقط أرضاً لتكتشف بعدها أن أحدهم سحب الكرسي قبل جلوسها عمداً، وأب يجد حديثه الودي مع نجله في المنزل من الأكثر تداولاً على السوشال ميديا، وثالث بات محط سخرية بعدما بدا يائساً وهو يحاول أن يصل إلى مصدر الماء الملقى عليه، بينما يقف منتظراً مشروبه في مقهى شهير، الكاميرا الخفية خرجت عن السيطرة تماماً في زمن تطبيقات "السوشال ميديا" ومن أبرزها بالطبع "تيك توك"، فهذه النوعية من برامج التلفزيون مهما علا سقفها لها حدود، لكن حينما يمسك المراهقون والراغبون في الشهرة كاميرات الهواتف، فإنهم لا يفرقون بين زميل يمكن المزاح معه، وبين خصوصية البيوت، وفضيلة عدم نشر فيديوهات محرجة لأشخاص لا يعرفونه،. فمرة يكون المحتوى هدفه إثارة الرعب في نفس الآخر، أو السخرية منه أو حتى الابتزاز العاطفي الكامل، من طريق التظاهر بالحاجة إلى المساعدة ثم خداع من يتدخل.

ويبدو أن الرغبة في استغلال مشاعر المتابعين لها القوة الكبرى من طريق تصوير فئات بسيطة تعاني مثلاً في الحصول على الطعام أو تجتهد في عمل شاق من أجل كسب القوت اليومي، المفارقة أن أحداً لم يعد يعرف الفرق بين الحقيقة والتضليل في ما يجري لتتحول الكاميرا الخفية من وسيلة هدفها الإضحاك فقط، عرفها العالم مبكراً إلى طريقة بائسة لاجتذاب المشاهدين مهما كان الثمن.

كاميرا فؤاد المهندس

تعد فكرة الكاميرا الخفية من أقدم أنواع برامج تلفزيون الواقع، ففي حين عرف الجمهور تلك البرامج التي تعتمد على المعايشة الحقيقية في تسعينيات القرن الماضي، فإن مقالب الكاميرا الخفية عبر التلفزيون بدأت مع نهاية الأربعينيات عبر قناة "سي بي أس" الأميركية، وعلى رغم انتشار الكاميرات في البيوت بعد ذلك بعقود، وتخصيص فقرات بكاملها للفيديوهات المنزلية التي تمثل مفارقات عفوية لا تستند إلى سيناريو معد سلفاً، ظلت برامج الكاميرا الخفية الاحترافية تجتذب المشاهدين لاعتمادها ربما على خدعة طرف لطرف آخر، حيث يوضع شخص تحت ضغط معين ليشهد الجمهور تصرفه، واستمرت تلك البرامج لفترة طويلة وكان هدفها الإضحاك والطرافة وليس السخرية أو التنمر وإثارة الفضائح.

وحاولت التلفزيونات العربية استقدام تلك الفكرة، ولكن تأخر الأمر بعض الشيء بخاصة أن انتشار أجهزة التلفزيون في العالم العربي بدأ منذ الستينيات تقريباً، حيث جرت تجارب في التلفزيون الجزائري مطلع سبعينيات القرن الماضي، ولكن التجربة الأكثر انتشاراً في مهد هذا النوع من البرامج عربياً كانت من تقديم الفنان المصري فؤاد المهندس عام 1983، حيث عرض برنامجه في عدد من المحطات العربية ولم يقتصر على مصر فقط، وكان البرنامج يتميز بمقدمة شهيرة أدتها الفنانة أنوشكا، وهو "التيتر" الذي ظل مصاحباً لعديد من مواسم برنامج الكاميرا الخفية المصرية لعقود، حيث كان يبدأ سير الحلقة بأن يظهر فؤاد المهندس ليحكي عن فكرة المقلب الذي يشارك فيه عدد من الممثلين وبينهم محمد جبر وإسماعيل يسري، وكانت الأفكار فكاهية للغاية ويقوم فيها البطل بالإقدام على تصرف غير متوقع في مكان عام مثل المطعم أو الشارع لترصد الكاميرا المخبأة ردرود أفعال الناس، ولا تزال بعض الحلقات على رغم قدمها تنتشر عبر موقع "يوتيوب" وتنتزع الضحكات حتى اليوم.

من الشارع إلى الأستوديو

بعدها ارتبطت تلك النوعية من البرامج بشكل وثيق بشهر رمضان، وباتت من طقوسه الراسخة، حيث كانت المائدة عامرة للغاية ببرامج خفيفة في الفواصل بين الأعمال الدرامية، ووصلت تلك البرامج ذروتها في تسعينيات القرن الماضي مع مجموعة مواسم قدمها الفنان إبراهيم نصر، معتمداً على أفكار أكثر جرأة، حيث يحاول خداع الأشخاص متقمصاً شخصية ذات صفات وتصرفات غريبة عادة وبينها شخصية "زكية زكريا" الشهيرة، وفجرت تلك المقالب ضحكات كثيرة من المشاهدين في المنازل لتستمر "الكاميرا الخفية" بسبب إبراهيم نصر كمعلم أساس من أهم معالم موسم رمضان الفني، تلت ذلك محاولات كثيرة من ممثلين آخرين نزلوا إلى الشارع بإمكانات بسيطة وبكاميرا خفية، وانتزعوا ضحكات الجمهور أيضاً، حيث يضعون الضحية في موقف لا يحسد عليه ويتركونه على طبيعته قبل أن يكشفوا عن هويتهم في نهاية الحلقة، فقد كان الشارع والمواطن العادي هو الضحية الأولى، بالتالي كان لدى المشاهدين يقين بأن المقالب حقيقية لا يمثلها نجوم محترفون يسيرون وفق سيناريو محدد.
مع بداية الألفية الثالثة، بدأ كثير من الفنانين الاتجاه إلى هذا النوع من البرامج، لكنهم حرصوا على أن تكون التجربة بكاملها في الأستدويو، وبينهم حسين الإمام وأشرف عبد الباقي وعمرو رمزي وانتصار، حيث حدث تحول في نوعية الضحايا الذين باتوا زملاءهم المشاهير، ثم في مراحل تالية انضم هاني رمزي وفيفي عبده لتبقى التجربة الأبرز تجربة رامز جلال الذي على مدار أكثر من عشر سنوات باتت مقالبه طبقاً أساسياً في رمضان، حيث انتقل من مرحلة الإضحاك بجدارة إلى الهلع المتعمد، وتسبب في أزمات صحية لبعض المشاهير المشاركين في البرنامج، وعلى رغم الانتقادات التي يتعرض لها كل عام إلا أن برنامجه يصعد دوماً في قوائم الأعلى مشاهدة، حيث يتفنن في خداع الضيوف من نجوم مجتمع وفن ورياضة، ويطير بهم في الجو وينزل بهم تحت الأرض ويغوص معهم في البحر وهم يصرخون بلا توقف.
وعلى رغم التصريحات الموثقة بالفيديو لكثير من الفنانين الذين ظهروا مع رامز جلال، حيث يؤكدون أن المقلب مفبرك تماماً، وأنهم كانوا على علم بتفاصيله قبل تصوير الحلقة وأن ردود أفعالهم تمثيلية متفق عليها مقابل حصولهم على أجر كبير لتصوير الحلقة، لكن لا يزال برنامجه الأول في فئة تلك البرامج بالأرقام، كما أنه الأكثر استمرارية.

المشاهير سبب فساد "المقلب"؟

المؤكد أن ظهور المشاهير في برامج الكاميرا الخفية قلل كثيراً من مصداقيتها، حيث تسرب الشك إلى نفوس المشاهدين الذين يعتقدون أن المقلب متفق عليه لخداعهم، ومع ذلك فالمشاهير أيضاً هم أحد الأسباب الرئيسة لزيادة نسب المشاهدة، فالجماهير دوماً تلهث وراء متابعة أخبار النجوم ويرغبون في رؤيتهم يقعون في موقف محرج.
ومع الميزانيات الضخمة التي تنفق على البرامج التي تنتجها كبرى المؤسسات في العالم العربي، حيث المنافسة كبيرة بين المحطات، وإن كان بعضها يتفوق بفارق كبير، تأتي كاميرا هاتف يحملها هاو لتكسر أرقام المشاهدات وتحقق نسب انتشار واسعة للغاية، بخاصة وأن أغلب تلك المواقف، وليس كلها بالطبع، أكثر عفوية وتلقائية نظراً لأن أبطالها يشبهون كل الناس، وهي مواقف على بساطتها تحمل مفارقات طبيعية ليست معدة وفق سيناريو مسبق، ولا تجهيزات ستديوهات ضخمة أو ديكورات مبهرة، على رغم أنه طوال الوقت هناك مآخذ على مدى أخلاقية ما يحدث من استغلال واضح لمشاعر الناس ومحاولة إرباكهم والتنافس على القفز فوق الخطوط الحمراء، ولكن اللافت أن تلك الملاحظات أيضاً لم تفلت منها البرامج التي تقف وراءها مؤسسات لها كيان قانوني واسم كبير في سوق الإعلام.

الكاميرا الخفية "الطيبة"

مع ذلك يرى فادي رمزي، المتخصص في الإعلام الرقمي، المحاضر في الجامعة الأميركية بالقاهرة، أن "السوشال ميديا لن تتمكن بسهولة من سحب البساط من هذه البرامج فهو يتوقع أنه لمدة ست أو سبع سنوات مقبلة على الأقل سيظل التلفزيون يسير بموازاة تلك الوسائل، كما أن البرامج لديها ميزة مهمة، وهي أنه يقوم عليها فريق عمل محترف يمكنه تقديم حبكة متقنة لفكرة مقلب بفقراته المتنوعة"، مشيراً إلى أن "كل ما هو موجود على مواقع التواصل الاجتماعي يصنف في الغالب على أنه تجارب فردية، بالتالي فإن شكل البرنامج على قناة تلفزيونية يكون أقوى وأكثر جذباً مما يتيح له الاستمرارية لبعض الوقت نظراً إلى طريقة تقديمه التي تجتذب فضول المشاهدين".
ويلاحَظ أيضاً أن تكرار أفكار برامج الكاميرا الخفية التقليدية أصابت بعض الجمهور بالملل، وهنا تولد نوع مختلف يمكن أن يطلق عليه تسمية "الكاميرا الخفية الطيبة"، حيث يتم تمثيل موقف ما في مكان عام لحث الجمهور على التصرف بشكل إيجابي ومساعدة الآخرين، أو التدخل من أجل حماية شخص يتعرض للظلم، وقدمت بهذا الصدد سلسلة برامج بتنويعات وأسماء مختلفة كان هدفها إنسانياً في المقام الأول، وارتبط عرضها كذلك بالموسم الرمضاني، لكن على القائمين عليها أيضاً ضغط كبير يتمثل بضرورة تطويرها كي لا تشيخ باكراً أيضاً، بخاصةً وأن الجمهور نظراً لشدة اهتمامه بتلك الفقرات بات يكتشف بسهولة أنه ضحية مقلب ما، ويتصرف على هذا الأساس فيفسد المشهد من البداية أو يستمر ويشارك عمداً في التمثيل.

 

YNP: "هذه اللحظات تمثل أسعد يوم في حياتي" بهذه الجملة علقت عارضة الأزياء الفرنسية مارين الحيمر على مجموعة صور وفيديوهات شاركتها على حسابها في "انستغرام" خلال وجودها في الحرم المكي لأداء مناسك العمرة بعد إعلان إسلامها مؤخراً.

 

YNP: في خضم الأخبار المتضاربة حول صحة شيرين، كُشف عن تسجيل صوتي للفنانة المصرية تستغيت فيه بمحاميها طلباً للخروج من المصحة التي أدخلتها إليها عائلتها منذ 20 يوماً للعلاج من إدمان المخدرات.

 

 YNP: قُتل عضو فرقة "ميغوس" (Migos) مغني الراب الأمريكي تيكوف (Takeoff) البالغ 28 عاماً بعد تعرضه لإطلاق نار صباح الثلاثاء في ناد للبولينغ في هيوستن بولاية تكساس، على ما أفاد موقع "تي إم زي" المتخصص في أخبار المشاهير.