فنون

 

  YNP: حافظ فيلم "ديون" (تل من الرمال) على صدارة شباك التذاكر في أسبوعه الثاني في الصالات الأمريكية الشمالية رغم تراجع إيراداته إلى ما يقرب من 15.5 مليون دولار، بحسب أرقام شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.

 

 

YNP: ذكرت تقارير الأحد أن المغني جون بون جوفي اضطر إلى إلغاء حفلته في ميامي عقب إصابته بفيروس كورونا.

 

  YNP: خرج أريان خان نجل نجم بولييود شاروخان من السجن السبت بعدما قضى 28 يوماً خلف القضبان على خلفية تورطه في قضية مخدرات.

تشهد فعاليات الدورة السادسة من مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح قائمة من العروض الوطنية والدولية المتنوعة. وتتضمن مسابقة العروض الكبرى العرض الإيطالي «الوردة الأخيرة» للمخرج فابيو أوميدو، ضمن فعاليات الافتتاح، وكذلك العرض التونسى «ربع وقت» من إخراج سيرين فنون، وكذلك العرض العراقي «بوق إسرافيل» للمخرج علي دعيم، وعرض «ترام» للمخرج إيان أسلوب (بولندا – أمريكا- بريطانيا) ومن جورجيا عرض»بيرسماني» ومن مصر يشارك العرض المسرحي «رصد خان» للمخرج كريم حمدي. ويشهد المهرجان تكريم عدد من النجوم، سواء من داخل أو خارج مصر، ففي حفل الافتتاح يُكرم الفنان الكويتي داوود حسين، ومن الإمارات محمد سيف الأفخم، عن الشخصية المسرحية العربية، ومارك بيسون من بلجيكا عن الشخصية المسرحية الدولية. وخلال فعاليات المهرجان يتم تكريم العراقي رائد محسن، كذلك آسيا كمال، وفي الختام من مصر يُكرم الفنان محسن منصور، والفنان محمد عبد الرحمن توتا، وكذلك عن أفضل شخصية شابة يُكرم المخرج سامح بسيوني. وأعلن الكاتب والسيناريست نادر صلاح الدين خلال المؤتمر الصحافي الخاص في الدورة السادسة للمهرجان، الذي يرأسه الفنان والمخرج مازن الغرباوي عن برنامج الورش، التي ستقام خلال فعاليات المهرجان، وهي ورشة لإعداد الممثل بعنوان «الجسد المقدس» ويقدمها الدكتور فريد النقراشي، ورشة للكتابة المسرحية بعنوان «فنون صناعة الكوميديا في كتابة فن المسرح» يقدمها السيناريست نادر صلاح الدين، ورشة المسرح الغنائي والفنون الادائية، ويقدمها الفنان بافلوس كافورس من اليونان . وقد حضر المؤتمر الصحافي كل من، سيدة المسرح العربي الفنانة سميحة أيوب، والفنان محمد صبحي، وسعادة سفير تونس محمد بن يوسف والمخرج عصام السيد الفنان إيهاب فهمي، والدكتور مدحت الكاشف والدكتور مصطفى سليم، والدكتور أيمن الشيوي، والدكتورة إيمان عز الدين، والفنان أحمد صيام، والمؤلف نادر صلاح الدين، والفنان طارق صبري، والفنان أمير صلاح الدين، والدكتورة رانيا فتح الله، والفنان محمد عبدالرحمن توتا. يذكر أن مهرجان شرم الشيخ ترأسه شرفيا النجمة سميحة أيوب ورئيس اللجنة العليا الفنان محمد صبحي ويقام تحت رعاية الفنانة الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة واللواء أركان حرب خالد فودة، محافظ جنوب سيناء، وستنطلق الدورة السادسة من المهرجان في الفترة ما بين 6 إلى 11 الشهر المقبل في مدينة شرم الشيخ.

فاز الفيلم الصومالي "ذا جريفديجرز وايف" (زوجة حفار القبور) للكاتب والمخرج الفنلندي الصومالي خضر عيدروس أحمد بالجائزة الكبرى الرفيعة حصان ينينجا الذهبي لأفضل فيلم في المهرجان الإفريقي للسينما في واجادوجو ببوركينا فاسو.

تدور أحداث الفيلم الدرامي المؤثر حول حفار قبور يكافح لجمع المال من أجل دفع تكاليف جراحة لزوجته، وحصل على جائزة 20 مليون فرنك أفريقي (35714 دولارا) وتمثال الحصان الذهبي.

وعُرض الفيلم، وهو أول مشاركة رسمية للصومال في فئة أفضل فيلم روائي طويل دولي في جوائز الأوسكار في 2021، لأول مرة في مهرجان كان السينمائي في يوليو تموز.

 وقال أحمد، الذي لم يكن في واجادوجو لتسلم جائزته، في وقت سابق إن الفيلم مستوحى من وقائع حدثت لعائلته.

وقال المخرج السينمائي الموريتاني عبد الرحمن سيساكو الذي رأس لجنة التحكيم التي استعرضت 17 فيلما روائيا طويلا في المسابقة لرويترز إنه فيلم شجاع من بلد لا يصنع الكثير من الأفلام. "لذلك عندما يكون لدينا فيلم مثل هذا من هناك، يجب تشجيعه".

وقال سيساكو بعد الحفل الذي ترأسه الرئيس السنغالي ماكي سال ورئيس بوركينا فاسو روش مارك كابوري "إنه فيلم جميل يحكي قصة إنسانية. إنها قصة حب أيضا".

المهرجان الإفريقي للسينما والتلفزيون في واجادوجو هو أكبر تجمع نصف سنوي للسينما الأفريقية، إذ يستقطب العاملين في السينما والتلفزيون دوليا وإفريقيا سواء داخل القارة أو خارجها إلى عاصمة بوركينا فاسو.

وتأجلت هذه النسخة السابعة والعشرين لما يقرب من ثمانية أشهر إلى الفترة من 16 إلى 23 أكتوبر تشرين الأول 2021 بسبب جائحة كوفيد-19 والتحديات الأمنية التي تواجهها البلاد.

فاز فيلم “ريش” للمخرج المصري الشاب عمر الزهيري بجائزة أفضل فيلم عربي في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الجونة الذي أسدل الستار عليه مساء الجمعة.

وكان الفيلم الفائز بجائزتين من مهرجان كان السينمائي قد تعرض لانتقادات من برامج تلفزيونية وبعض الفنانين والنقاد الذين اتهموه بالإساءة لصورة مصر بسبب حالة الفقر الشديد التي عليها العائلة محور الأحداث وامتدت هذه الاتهامات إلى المهرجان وبلغت حد المطالبة بمقاطعته إعلاميا.

وفاز بجائزة النجمة الذهبية لأفضل فيلم روائي طويل بالمهرجان “الرجل الأعمى الذي لم يرغب بمشاهدة تيتانيك” من فنلندا بينما ذهبت النجمة الفضية لفيلم “غروب” من المكسيك وذهبت النجمة البرونزية للفيلم الروسي “هروب الرقيب فولكونوجوف”.

وفاز بجائزة أفضل ممثل بيتري بويكولاينن عن دوره في “الرجل الأعمى الذي لم يرغب بمشاهدة تيتانيك” بينما ذهبت جائزة أفضل ممثلة إلى مايا فاندربيك عن فيلم “ملعب” من بلجيكا.

وفي مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة فاز بالنجمة الذهبية فيلم “حياة إيفانا” من روسيا وذهبت النجمة الفضية لفيلم “اوستروف – جزيرة مفقودة” من سويسرا أما النجمة البرونزية فذهبت لفيلم “سبايا” من السويد.

وفاز “كباتن الزعتري” للمخرج المصري علي العربي بجائزة أفضل فيلم وثائقي عربي في المهرجان.

وفي مسابقة الأفلام القصيرة التي ضمت 23 فيلما فاز بالنجمة الذهبية فيلم “كاتيا” من روسيا وبالنجمة الفضية فيلم “الابن المقدس” من إيطاليا وبالنجمة البرونزية فيلم “على أرض صلبة” من سويسرا.

أما جائزة أفضل فيلم عربي قصير فذهبت إلى “القاهرة – برلين” للمخرج الشاب أحمد عبد السلام.

ونال الفيلم اللبناني “كوستا برافا، لبنان” جائزتي لجنة تحكيم الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) لأفضل عمل أول ونجمة الجونة الخضراء لأفضل فيلم تناول قضية البيئة وحماية الحياة البرية.

وفاز بجائزة (نيتباك) لأفضل فيلم آسيوي “هروب الرقيب فولكونوجوف” من روسيا.

ومنح المهرجان الجائزة التي تحمل شعاره (سينما من أجل الإنسانية) للفيلم الروسي “اوستروف – جزيرة مفقودة” للمخرجتين سفيتلانا رودينا ولوران ستوب.

وكانت الدورة الخامسة لمهرجان الجونة السينمائي شهدت بعض المشكلات من بينها اندلاع حريق في ساحة مركز المؤتمرات قبل ساعات من حفل الافتتاح وتعرض رئيس العمليات والمؤسس المشارك للمهرجان بشرى رزة لحادث سيارة أثناء تصوير أحد المشاهد بالجونة وأخيرا استقالة المدير الفني أمير رمسيس قبل يومين من الختام.

وقال انتشال التميمي مدير المهرجان في كلمته “ما الذي يمكن قوله بعد ختام هذه الدورة الدراماتيكية؟ أحداث متلاحقة بدأت بالحريق ولم تنتهي بحادث العزيزة بشرى، لكن هذا لم يثنينا عن تحقيق دورة ناجحة جدا”.

وأضاف “بالنسبة لي هذه الدورة هي الأمثل بين كل الدورات السابقة، بدءا من برنامج سينمائي حظي بحفاوة نقدية وجماهيرية، مرورا بتطور منصة الجونة السينمائية وتوجهها إلى مسار احترافي أكثر، إلى حفل موسيقي ممتع، واحتفال قيم بالمخرج (كريستوف) كيشلوفسكي باستعادة أفلامه وندوة مميزة ومعرض فني لأعماله، انتهاء بفعاليات متنوعة في أرجاء المدينة”.

وتابع قائلا “شهدت الدورة الكثير من القضايا الشائكة، ولكن ما العيب؟ فمن ضمن مهمة المهرجان إثارة النقاش وتحفيز الجدل”.

وكرم المهرجان في حفل الختام الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري الذي لم يستطع الحضور إلى مصر بسبب تأشيرة الدخول بحسب ما قاله في تسجيل مصور على صفحته بموقع فيسبوك واستلمتها نيابة عنه المنتجة مي عودة.

 

تصدر اسم الفنانة المصرية سوسن بدر محركات البحث بعد انتشار شائعات عن وفاتها متأثرة بفيروس كورونا، إلا أن نقابة المهن المصرية نفت هذه الشائعات.

ونقلت صحف مصرية عن مصادر بالنقابة تكذيبها هذه الأنباء، كما أشارت إلى أن الفنانة سوسن بدر "بصحة جيدة".

وضجت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية بخبر وفاة سوسن بدر، عن عمر 64 سنة بكورونا، ما أقلق المتابعين خاصة أن الصفحة الرسمية للفنانة لم تصدر أي بيان تكذب فيه هذه الأنباء.

يذكر أن سوسن بدر كانت قد شاركت مؤخرا في مسلسل "زي القمر" إلى جانب الفنان إيهاب فهمي وعدد من الفنانين، من تأليف مصطفى جمال هاشم، وإخراج أحمد شفيق.

 

أكد نقيب الفنانين الأردنيين حسين الخطيب، أن الفنان المصري حمو بيكا ممنوع من ممارسة أي نشاط فني داخل البلاد، بسبب مستوى بعض الأغاني التي يقدمها، وفقا لموقع “عمون”.

وقال الخطيب إنه “لغاية الآن لم يتم السماح لحمو بيكا بممارسة أي نشاط فني في الأردن”، مشيرا إلى أن “نقابة الفنانين خاطبت وزارة الداخلية منذ حوالي عامين لمنع حمو بيكا من ممارسة أي نشاط فني في الأردن وما زال القرار قائما حتى الآن بسبب مستوى بعض الأغاني التي لا تتناسب مع الذائقة العامة”.

وأوضح أن “الخلاف مع حمو بيكا لا يعني منعه من زيارة الأردن بل منعه من أداء أي عمل فني سواء حفلة خاصة أو في كوفي شوب أو في مكان عام”.

وجه الموسيقار المصري، حلمي بكر، انتقادات قوية لحفلات "المهرجانات" الشعبية، التي سادت خلال الأعوام الأخيرة في البلاد، محذرا من "خطورتها".

وخلال مؤتمر إعلان مهرجان الموسيقى العربية في نسخته الثلاثين الذى يقام حاليا بدار الأوبرا، قال حلمي بكر: "أغاني المهرجانات خطورتها على المجتمع أكثر من فيروس كورونا، لأنها سبب إفساد الشباب والذوق الموسيقي"، مشيرا إلى أن "ما يقدم لا يعد فنا، سواء على مستوى الكلمة أو الألحان، وما نسمعه ليس له علاقة بالموسيقى الراقية التي نشأنا وتربينا عليها".  

في سياق آخر، كشفت إدارة دار الأوبرا المصرية تفاصيل الدورة الـ30 لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية الذي ستجري فعالياته في الفترة من 1 حتى 15 نوفمبر المقبل.

 

لا يعد فيلم جيمس بوند الأخير الذي حمل عنوان "لا وقت للموت" أو حتى فيلم "شانغ-شي.. أسطورة الخواتم العشرة" الأنجح حاليا في العالم.

ويحتل الصدارة فيلم الدعاية الصينية، "معركة بحيرة تشانغجين"، الذي يدور حول الحرب الكورية خلال خمسينيات القرن الماضي.

الفيلم الذي تتركز قصته حول انتصار جنود صينيين على قوات أمريكية، حقق في أول أسبوعين من عرضه فقط 633 مليون دولار في شباك التذاكر، وهو ما يضعه في مركز متقدم بكثير عن فيلم "تشانغ-تشي..أسطورة الخواتم العشرة" الذي وصلت إيراداته عالميا إلى 402 مليون دولار، ويتوقع أن يصبح الفيلم الصيني الأكثر ربحا على الإطلاق.

ويعد نجاح الفيلم خبرا جيدا لقطاع صناعة الأفلام الصيني المتأثر من الجائحة، فقد أجبر تفشي كوفيد-19 دور العرض على الإغلاق وإعادة الفتح عدة مرات.

وهذا خبر جيد للدولة التي يقول الخبراء إنها أتقنت صنع الدعاية التي تلقى رواجا لدى الجماهير.

لكن بالنسبة لهوليوود وهي تراقب هذا التطور، فإن الشعبية الهائلة لفيلم محلي، بهذه الصورة، تعني تحديات أكبر في المستقبل خاصة وأنها تعاني للبحث عن موطىء قدم لها في الصين التي تمثل أكبر سوق للفيلم في العالم.

أُنتج فيلم "معركة بحيرة تشانغجين" بتكليف من الحكومة الصينية، وهو واحد من عدة أفلام قومية حققت نجاحات تجارية كبيرة في السنوات الأخيرة.

ففي عام 2017، حقق الجزء الثاني من فيلم "ذئب محارب" 238 مليون دولار في أسبوع واحد فقط، ودارت قصة الفيلم حول جندي صيني ينقذ المئات من الأشخاص من الأشرار في منطقة حرب في أفريقيا.

ويدور فيلم "معركة بحيرة تشانغجين" حول معركة وحشية في أجواء جليدية، ويدعي الصينيون أن هذه المعركة كانت نقطة فاصلة في الحرب الكورية، وهي الحرب التي تعرف رسميا في الصين بـ"حرب وقف العدوان الأمريكي ومساعدة كوريا". فقد مات الآلاف من الجنود الصينيين عند البحيرة ليضمنوا انتصاراً حاسماً ضد القوات الأمريكية.

وكتب أحد مشاهدي الفيلم على موقع دوبان الصيني للتواصل الاجتماعي: "لقد تأثرت جدا بتضحيات الجنود، لقد كان الطقس قاسياً جداً، لكنهم تمكنوا من تحقيق الانتصار. أشعر بفخر كبير".

وليس من قبيل المصادفة أن شعبية الفيلم تأتي وسط توترات متصاعدة بين واشنطن وبكين.

ويقول ستانلي روسين، أستاذ العلوم السياسية في جامعة ساوث كاليفورنيا: "دون شك، فإن هذه الشعبية ناجمة عن التوتر المستمر مع الولايات المتحدة، وقد تم الترويج للفيلم بهذه الطريقة، أحيانا بأسلوب غير مباشر، وأيضا بصورة واضحة جدا".

ويشكل التنسيق بين استديوهات الأفلام والسلطات سببا آخر في نجاح الفيلم، وتتحكم السلطات بصورة قوية في حجم ونوع الأفلام التي يتم توزيعها في أي وقت.

وفي الوقت الراهن، لا توجد سوى منافسة ضعيفة لفيلم "معركة بحيرة تشانغجين" في دور العرض الصينية، فأفلام هوليوود الكبرى، مثل فيلم

"لا وقت للموت"، لن تعرض في الصين قبل نهاية الشهر الجاري، رغم أنها تعرض في أماكن أخرى.

وعرض الفيلم في توقيت مثالي، فلم يتزامن بدء عرضه فقط مع عطلة اليوم القومي للصين، والذي يوافق الأول من أكتوبر/تشرين أول، بل وافق عرضه أيضا احتفال الحزب الشيوعي الصيني الحاكم بالذكرى المئوية لتأسيسه.