YNP: نالت الكاتبة الدانماركية من أصول كردية ساره عمر عن روايتها الأولى "غاسلة الموتى" جائزة "ليه لورينتال" الأدبية الفرنسية لعام 2021 التي تهدف إلى تعزيز المعرفة بالعالم الشرقي وتعميق فهمه.

YNP:

يتمتع الفنان العراقي كاظم الساهر (القيصر) بشعبية جارفة في الوطن العربي، بفضل أغانيه المميزة، وذوقه الراقي في اختيار ما يقدمه للجماهير، حيث اتبع كاظم الساهر طريقاً فريداً في الساحة الغنائية، من خلال غناء القصائد الشعرية، وتقديمها بطريقة مميزة وراقية للجمهور.

أعلن الفنان المصري محمد هنيدي، عن وصول إيرادات فيلمه «الإنس والنمس»، إلى خمسين مليون جنيه مصري، مشيرا إلى أنه قرر الاحتفال مع الجمهور في السينمات المختلفة.

وكتب عبر صفحته: «الحمد لله فيلم «الإنس والنمس» عمل خمسين مليون ايرادات. ومن النهارده هنزل احتفل معاكوا في السينمات .. النهارده هنبدأ الساعة 6 في «كايرو فيستفال» والساعة 9 في «سيتي». قولوا عايزني أجيلكم فين الأيام الجاية؟».

يذكر أن الفيلم بدأ عرضه في السينمات يوم 4 أغسطس ، وتصدر شباك التذاكر متفوقا علي الأفلام المنافسة.

الفيلم من إخراج وتأليف شريف عرفة، وإنتاج هشام عبد الخالق، ومن بطولة محمد هنيدي، ومنة شلبي، وعمرو عبد الجليل، وبيومي فؤاد، وشريف دسوقي.

وتدور أحداثه في إطار الرعب الكوميدي، حيث يعيش تحسين مع والدته، وشقيقته، ويعمل في بيت الرعب في أحد الملاهي الترفيهية، في يوم من الأيام يقع له حادث ويتسبب ذلك في تغيير حياته جذريا، حيث يتعرف على الفتاة نرمين، ويـــتعلق بها، ولكنه يصدم عندما يعلم أنها من قبيلة جن تُدعى (النمس)، وأنهم يسعون إلى زيادة نسلهم عن طريق زواج تحسين ونرمين.

YNP:

نعت وزارة الثقافة اللبنانية المخرج اللبناني برهان علوية الذي توفي اl الخميس في بلجيكا عن عمر ناهز الثمانين عاما إثر تعرضه لنوبة قلبية مفاجئة.

رغم تربعه على عرش الأعلى مشاهدة في العديد من الدول العربية بعد ساعات قليلة من انطلاق عروضه، فإن المسلسل الأسباني الأشهر “لاكاسا دي بابيل La Casa De Papel”، الذي تعرضه شبكة نتفليكس يواجه حملات مقاطعة كبيرة دشنها ناشطون عرب، بعد مقابلة أجرتها القناة العبرية 12 مع أبطاله، ما أثار موجة سخط على مواقع التواصل الاجتماعي في البلدان العربية.

وامتدح أبطال المسلسل الكيان الصهيوني، معربين عن إعجابهم بمسلسل “فوضى”، الذي تعرضه “نتفليكس” أيضاً، ويروّج للرواية الأمنية الإسرائيلية التي تبرر الاعتداء المستمر على الفلسطينيين.

وخلال المقابلة، أعرب الممثل داركو بيريتش، الذي يلعب دور هلسنكي في المسلسل، عن امتنانه لزيارة سابقة إلى إسرائيل، قائلاً: “كانت تجربة غير عادية.. أعرف أن لدينا الكثير من المعجبين هناك”، متمنياً زيارتها مرة أخرى.

من ناحيته، أعرب هوفيك كوشكريان، الذي يلعب دور بوغوتا، عن إعجابه بمسلسل “فوضى”.

ورداً على إعجاب أبطال العمل بإسرائيل، دعا ناشطون إلى مقاطعة المسلسل، الذي بدأ عرض أولى حلقاته من الموسم الخامس والأخير.

توفي الممثل الأمريكي مايكل ويليامز، الذي اشتهر بدوره في مسلسل "ذا واير" (The Wire)، عن عمر يناهز 54 عامًا.

وعثر على النجم ميتا في شقته بنيويورك الاثنين. ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن الشرطة قولها إنه توفي متأثرا بجرعة مخدرات زائدة ، لكن لم يتم تأكيد ذلك.

وفي بيان، قالت شبكة "إتش بي أو" التلفزيونية، التي بثت 60 حلقة من المسلسل بين عامي 2002 و 2008 "لقد شعرنا بالصدمة عندما علمنا بوفاة مايكل كينيث ويليامز، الذي كان عضوا في عائلة الشبكة لأكثر من 20 عاما"

وأضافت الشبكة في البيان "بينما يدرك العالم مواهبه الهائلة كالفنانين، عرفنا مايكل كصديق عزيز، لقد كان محبوبا من قبل كل من كان لهم فرصة العمل معه. نرسل أعمق تعازينا لعائلته على هذه الخسارة التي لا تُعوض"

وقال عنه زميله في المسلسل، كلارك بيتر، لبي بي سي "لقد كان ممثلا كريما. لم يكن يهتم بنفسه كما يهتم بالآخرين".

وصفه المخرج السينمائي، سبايك لي ويليامز، على إنستغرام بأنه "كشقيقه" وقال إنه "صُدم" لموته.

أما ديفيد سيمون، كاتب مسلسل ذا واير، فقال إنه كان "شخصا رائعا وموهبة نادرة".

ولعب ويليامز في مسلسل ذا واير، دور "عمر ليتل"، وهو شخص مثلي، كان يسرق عصابات المخدرات.

وقال بيترز، الذي لعب دور ليستر فريمون في المسلسل، إنه "لا يعرف ما إذا كان سيحزن أو سيغضب" بشأن وفاة زميله في البطولة.

أما الممثل ويندل بيرس فكتب على موقع تويتر "عمق حبي لهذا الأخ لا يمكن أن يقابله إلا عمق معرفتي بألم خسارته".

ونشر الممثل إدريس إلبا، الذي لعب دور سترينغر بل في المسلسل، على صفحته على تويتر مربعا أسودا عليه الأحرف الأولى لوليامز.

كما شاركت الفنانة ماريا كاري صورة لها مع ويليامز، واصفة إياه بأنه "روح جميلة، وإنسان جميل". وأضافت "سأفتقدك دائمًا. أشكرك على مباركتنا بموهبتك".

وغرد ممثل مسلسل ستار تريك، جورج تاكي، على تويتر "هذا أمر مفجع. فقدنا موهبة هائلة".

وصف المخرج جيمس جان ويليامز بأنه أحد "ألطف الأشخاص الذين قابلتهم في حياتي".

ولد ويليامز عام 1966، ونشأ في بروكلين بنيويورك، نشأة مضطربة. فعلى الرغم من محاولته تجنب المواجهة، إلا إنه كان يقول "كان لدي طريقة دائما لأجد نفسي في ورطة، أعني مشكلة كبيرة".

وبدأ حياته المهنية كراقص وأدى مع مادونا وجورج مايكل قبل أن ينتقل إلى التمثيل.

وكان يشتهر بندبة على جبهته وخده الأيمن، والتي تكونت بعد أن جُرح بواسطة ماكينة حلاقة في عيد ميلاده الخامس والعشرين - لكن ذلك أدى عن غير قصد إلى أول وظيفة تمثيلية له بعد أن شاهد الفنان توباك شاكور صورة له "توحي بالإجرام" وقرر أن يلعب دورا شقيقه في فيلم "رصاصة" عام 1996.

واشتهر ويليامز بلعب دور رجل العصابات ألبرت "تشالكي" وايت في المسلسل التلفزيوني بوردووك إمباير.

وكان ويليامز، الذي رُشح لثلاث جوائز إيمي، قد تحدث بصراحة عن معاناته من المخدرات على مر السنين.

ففي مقابلة مع صحيفة هوليوود ريبورتر، عام 2011 اعترف وليامز "لقد أهدرت الكثير من المال، وبدأت في الشرب وتعاطي المخدرات مرة أخرى، وفي نهاية الموسم الثاني للمسلسل، اضطررت إلى العودة إلى مشاريعي والنوم على مرتبة على الأرض."

وفي حديثه عن تعاطيه للمخدرات أثناء تصوير مسلسل ذا واير عام 2012، قال لأحد المواقع الإخبارية "كنت ألعب بالنار".

يتواصل مهرجان البندقية السينمائي في دورته 78، بانتظار إعلان الفيلم الفائز بجائزة الأسد الذهبي السبت المقبل.

افتتح المهرجان في 1 سبتمر بفيلم "مادريس باراليلاس" للمخرج الإسباني بيدرو ألمودوفار، ويرأس لجنة تحكيم دورة السنة الحالية المخرج الكوري الجنوبي بونغ جون-هو صاحب فيلم "باراسايت".

هذه الدورة الثانية التي تعقد في زمن كورونا، ويبدو جوّ المهرجان هذا العام أكثر ارتياحاً بفضل اللقاحات، ولو أن تطبيق الإجراءات الصحية الصارمة يستمر، مع إلزامية حصول الضيوف على تصيح صحّي.

واستغلّ النجوم الأمر للمشي بثقة على السجادة الحمراء، من بينهم كريستين ستيوارت التي تلقت الانتباه بأداء دور الليدي ديانا في فيلم "سبنسر" للمخرج بابلو لارين.

وتشكّل موسترا 2021 عودة كبار أسماء السينما والاستوديوهات الهوليوودية إلى البندقية حيث ستعرض أفلام من 59 بلداً، ويشارك نجوم كبار مثل بنديكت كامبرباتش وببينيلوبي كروز وأنطونيو بانديراس وكيت هادسن وكيرستن دانست.

وجه مغني المهرجانات المصري حسن شاكوش رسالة إلى نقابة الموسيقيين في بلاده أعرب فيها عن أسفه، مضيفا: "أغني على الفراشة علشان مقعدتش في البيت وهشتغل حتى لو هشيل طوب".

وقال شاكوش في فيديو عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك": "لم أقصد إهانة الموسيقيين أو العازفين أو الطبالين، وفرقتي تضم قامات كبيرة في العزف والطلبة أكبر مني سنا وأكد لهم كل تقدير نظرا لفرق السن بيننا، وأي مطرب ليس له قيمة بدون الفرقة الموسيقية، الفرقة 80% من نجاح المطرب وهي الستارة التي تنجحه".

وأضاف: "عملت مع عدد كبير من الموسيقيين وأتعامل معهم بتواضع بعيد عن التناكة والفخامة على الإطلاق، عمري ما أغلط في أي عازف أو طبال".

وأوضح: "هذا الخطأ هو الأول لي في حياتي، تم التجاوز في حقي أنا ووالدتي، والأزمة تم تجاوزها وأنا ورضا وفرقته حبايب وإخوات، عمري ما تطاولت على أي شخص من الفرق الموسيقية ولهم مني كل احترام وتقدير".

وتابع: "أنا لست شخص تنك، وأحافظ على رزقي، خوفا من ربنا، الموت أسرع من رمشة العين، أمي وأبي أغلى ناس في حياتي بعد ربنا، وأنا وحياة أمي لم أقصد الإهانة بأي عازف أو موسيقى، وقلت إذا كان الأب غير مسيطر في منزله يكون بلا حاكم لأولاده، وهو ما قصدته من مقولة إن إذا كان رب البيت طبال بنته تطلع رقاصة، أنا آسف، المقولة غير مقصودة".

وختم قائلا: "راضي بحكم ربنا وقرارات نقابة المهن الموسيقية، آسف حقكم عليا متزعلوش، الكلام موجه لكل الموسيقيين والفرق المصرية، وكل تأخيرة وفيها خيرة، أغني على الفراشة علشان مقعدتش في البيت وهشتغل حتى لو هشيل طوب".

توفي الممثل الفرنسي الشهير، جان بول بلموندو، عن 88 عاما، بحسب تصريح محاميه لوكالة فرانس برس.

وقال ميشيل جوديست محامي وصديق بلموندو، في تصريح لتلفزيون بي إف إم الفرنسي، وهو يبكي "يبدو لي أن فرنسا كلها غير سعيدة".

ويعد بلموندو من أشهر نجوم السينما الفرنسية، ويضم سجله المهني أكثر من 80 فيلما مع بعض أشهر مخرجيها.

وكتب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، على تويتر إن فرنسا فقدت "كنزا وطنيا".

وقال المحامي جوديست إن بلموندو توفي في المنزل، مضيفا "لقد كان بلموندو متعبا جدا لبعض الوقت. لكنه مات بسلام".

واشتهر بلموندو، أحد أكبر نجوم السينما الفرنسية بعد الحرب، لأول مرة مع حركة الموجة الفرنسية الجديدة في السينما، التي كانت ترفض الشكل السينمائي الكلاسيكي وتتميز بالروح الشبابية المتمردة على التقاليد، إذ أدى دور البطولة في فيلم "حتى آخر نفس" للمخرج الشهير جان لوك جودار عام 1960.

وأصبح بلموندو، الممثل الجذاب، اسما مألوفا ومعروفا في عالم السينما الفرنسية، إذ أدى أدوارا في 80 فيلما متنوعة، بما في ذلك أدوار الكوميديا والإثارة.

وعلى الرغم من إبداعه في أداء الأعمال الدرامية الجادة وذات الجماليات الفنية العالية مع مخرجي الموجة الجديدة، إلا إنه تحول لاحقا للتمثيل في الأفلام التجارية السائدة وأصبح أحد أبطال الكوميديا وأفلام الحركة في فرنسا.

وأدى قراره ممارسة التمثيل في السينما التجارية إلى انتقادات بأنه أهدر موهبته الفريدة، الأمر الذي كان ينفيه دائما.

ولد بلموندو في 9 أبريل 1933 في منطقة "نويي" على نهر السين، التي يسكن فيها العديد من المشاهير والأغنياء. وكان والده النحات الشهير بول بلموندو الذي تزين منحوتاته العديد من المتنزهات الفرنسية. وعلى الرغم من خلفيته الثقافية هذه، فقد بدا أكثر انجذابا لعالم الرياضة من الفنون وكان ملاكما متحمسا في شبابه.

وبمجرد أن اكتشف التمثيل، استغرق الأمر ثلاث محاولات فقط، قبل أن توافق إحدى اقدم المدارس الدرامية في أوروبا "كونسرفتوار الفنون الدرامية" في عام 1952 على قبوله كطالب. بيد أنه سرعان ما ترك المعهد عام 195، على الرغم تحقيقه نجاحا جيدا في مسيرته التمثيلية فيه وكان مرشحا لنيل جائزة أفضل ممثل، بسبب مشاركته في فقرة تمثيلية تسخر من مدرسته واساتذته.

وتوقع أحد أساتذته في ذلك الوقت، أن بلموندو لن ينجح أبدا في حياته المهنية بسبب ما سماه بوجهه "المشاغب".

لكن بلموندو أثبت أن أستاذه كان على خطأ. إذ شارك بعدها في أكثر من 80 فيلما، حقق أغلبها شهرة غير عادية، على مدار نصف قرن.

واكتسب بلموندو شهرته لأول مرة في فيلم "كن جميلا ، لكن أصمت" عام 1958، وكذلك فيلم "جولة مزدوجة" لكلود شابرول عام 1959 ، الذي استحوذت فيه جاذبيته على الفيلم.

وأدى بلموندو دورا رئيسيا وحيدا باللغة الإنجليزية، في فيلم "باريس تحترق" عام 1966، إذ انضم إلى مجموعة من نجوم هوليوود بما في ذلك كيرك دوغلاس وأورسون ويلز في هذه الملحمة المتقنة في زمن الحرب حول تحرير باريس.

قال بلموندو "إذا كان هناك من نصيحة أسديها للممثلين الشباب، فهي عدم إهمال الأسلوب أبدا: فبدون أسلوب تقني، أنت تحد من الإبداع والابتكار. المهم هو النتيجة، وليس الجهد والألم الذي تتكلفه".

رحبت الفنانة المصرية سمية الخشاب على طريقتها الخاصة، بعودة النجم البرتغال كريستيانو رونالدو إلى صفوف مانشستر يونايتد.

ونشرت سمية على حسابها في “تويتر” صورة تظهرها بفستان الزفاف، حيث علقت قائلة: “مش قادرة استنى أشوف أول ماتش لكريستيانو رونالدو مع اليونايتد..حاسة أني هبقى متحمسة ومبسوطة كأنه يوم فرحي”، قبل أن تعود وتحذف التغريدة.