منوعات

YNP:

ارتفع عدد ضحايا الفيضانات القوية التي تجتاح ولاية آسام في شمال شرق الهند منذ منتصف مايو الماضي إلى 101.

وأفادت قناة "إن تي تي في"، اليوم الخميس، بمصرع 12 شخصا جراء الفيضانات خلال الساعات الـ24 الأخيرة. وإجماليا يبلغ عدد الأشخاص المتضررين من الفيضانات القوية التي أثارتها الأمطار الموسمية الغزيرة، 5,45 مليون شخص.

ولا تزال نسبة المياه في نهر براهمابوترا وروافده أعلى من المعتاد، حيث غمرت المياه مساحات واسعة في 32 من أصل 36 مقاطعة بالولاية.

وأعلنت السلطات المحلية، سابقا، عن مصرع أكثر من 80 شخصا و4,7 مليون شخص متضرر في 29 مقاطعة. كما دمرت الفيضانات 218 طريقا و20 جسرا وأسفرت عن تدمير سدين في منطقة كامروب.

 

YNP: أعلنت الكويت، الأربعاء، سحب ترخيص 90 صحيفة إلكترونية، وإحالة 73 وسيلة إعلام إلى النيابة العامة في الأسبوعين الماضيين، بعد ارتكاب مخالفات للقوانين في البلاد، بينها نشر "أخبار كادبة".

YNP:

واصلت فرق الإطفاء التركية لليوم الثاني، الأربعاء، جهودها في إخماد الحرائق المندلعة بمنطقة مرمريس بولاية موغلا غرب البلاد.

وذكرت وكالة الأناضول أن الحرائق التي اندلعت في منطقة غابية بمنطقة "حصار أونو" ما زالت مستمرة.

وتسعى فرق الإطفاء بمساعدة المتطوعين وقوات من الجيش التركي منذ ليلة أمس للسيطرة على الحرائق، وخلال ساعات الصباح بدأت عمليات الإخماد الجوي للحرائق، بمشاركة 20 مروحية و14 طائرة.

 

 

وأظهرت لقطات من الجو أصدرتها سلطات الغابات المحلية تصاعد أعمدة من الدخان من المنطقة مع انتشار حرائق تؤججها رياح قوية عبر الغابات في منطقة ذات كثافة سكانية منخفضة.

وقال مكتب حاكم مقاطعة موغلا إن الحريق اندلع في حوالي الساعة الثامنة مساء (1700 بتوقيت غرينتش) أمس الثلاثاء، لكن لم يتضح بعد سبب نشوبه.

وقالت هيئة معنية بمراقبة الطقس تابعة للاتحاد الأوروبي إن حرائق الصيف الماضي كانت الأشد على الإطلاق في تركيا مشيرة إلى أن حوض البحر المتوسط أصبح بؤرة لحرائق الغابات.

 

YNP: في وجه كارثي آخر لمأساة الجفاف والتصحر وشح الأمطار التي تضرب العراق، نفق عدد كبير من غزلان الريم المتبقية في محمية ساوة جنوبي البلاد، بينما يبحث الباقي منها عبثا عما يسد رمقها من جراء الجوع والعطش، مما قاد لانخفاض أعدادها من نحو 150 إلى أقل من 90 رأسا في شهر واحد فقط.

YNP:

توقع المركز الوطني للأرصاد، الإثنين، بهطول أمطار رعدية متفرقة بعدد من المحافظات اليمنية خلال الساعات القادمة.

وقال المركز في نشرته اليومية التحديثية، إنه من المتوقع أن تشهد المرتفعات الجبلية أجواء صحوة إلى غائمة جزئياً بوجه عام، في الوقت الذي تكون الفرصة مهيأة لتشكل السحب الركامية وهطول أمطار رعدية متفرقة من لحج جنوباَ وحتى صعدة شمالاَ وتكون اكثر غزارة على محافظات (الضالع ، تعز، إب ، ريمة, المحويت وحجة).

كما أشار إلى إمكانية هطول أمطار متفرقة على محافظات ( صعدة، عمران، صنعاء وذمار) وقد تمتد إلى أجزاء من الهضاب الداخلية وذلك خلال فترتي الظهيرة والمساء.

وفي المناطق الساحلية، أوضح المركز أنه من المتوقع أن تشهد أجواء مغبرة نسبيا حارة ورطبة، تتراوح درجات الحرارة العظمى ما بين( 35 إلى 41 ) درجة مئوية مع إمكانية تشكل السحب الركامية وهطول أمطار متفرقة على أجزاء من السواحل الغربية والمناطق الداخلية.

ونبه المركز المواطنين، في المناطق المتوقع هطول الامطار عليها من التواجد في مجاري وممرات السيول وكذلك سائقي المركبات في الطرقات والمنحدرات الجبلية من تدني الرؤية الأفقية بسبب الأمطار والسحب المنخفضة.

وشدد المركز، على الصيادين ومرتادي البحر في أرخبيل سقطرى بضرورة اخذ الحيطة والحذر من إضطراب البحر وإرتفاع الموج.

أدت صواعق البرق والانهيارات الأرضية التي سببتها الأمطار الموسمية الغزيرة في الهند وبنغلاديش إلى مقتل ما لا يقل عن 59 شخصا.

وشُرد الملايين في البلدين، بينما يعاني عمال الإغاثة من أجل الوصول للمتضررين.

وتشير توقعات الطقس إلى أن الفيضانات ستزداد سوءا خلال الأيام القليلة المقبلة.

ووصف مسؤلو الحكومة البنغالية هذه الفيضانات بأنها الأسوأ التي تضرب البلاد منذ عام 2004.

وعلى مدار الأسبوع الماضي، لم تتوقف الأمطار القوية التي غمرت مساحات شاسعة من شمال شرقي البلاد، وتفاقمت قوتها بفعل قدومها من جبال الهند.

وتحولت المدارس إلى ملاجىء مؤقتة يتناوب عليها المتضررون، ونُشرت القوات من أجل إخلاء المنازل المعزولة التي تضررت بسبب ارتفاع مستوى المياه.

وقال لقمان (23 عاما)، الذي تعيش عائلته في كومباني غانج في بنغلاديش: "طمرت المياه القرية بأكملها مع الساعات الأولى ليوم الجمعة، وشردنا جميعا. وبعد أن قضينا يوما كاملا على سطح منزلنا، أنقذنا جار لنا بقارب. وقالت والدتي إنها لم تر في حياتها مثل تلك الفيضانات".

ي ولاية آسام في الهند المجاورة، تضرر أكثر من 1.8 مليون شخص من الفيضانات بعد خمسة أيام من الأمطار الغزيرة المستمرة.

وقال رئيس وزراء ولاية آسام هيمانتا بيسوا سارما للصحفيين إنه أصدر تعليماته لمسؤولي المنطقة بتقديم "كل المساعدة والإغاثة" لأولئك الذين حوصروا في الفيضانات.

وتأتي أمطار هذا الأسبوع بينما تتعافى منطقة سيلهيت في بنغلاديش من أسوأ فيضانات شهدتها منذ عقدين والتي وقعت مايو الماضي، حين قُتل عشرة أشخاص وتضرر أربعة ملايين آخرين.

ونزح حوالي 3.1 مليون شخص عن منازلهم في تلك المنطقة، بحسب ما ذكر المسؤولون، بينما هناك حوالي 200 ألف في الطوابق العليا في الملاجىء المؤقتة.

وتمثل الأمطار الموسمية شريان الحياة للمزارعين في جميع أنحاء جنوب آسيا، لكنها تتسبب عادةً في حدوث وفيات وتدمير للممتلكات كل عام.

وشهدت كل من بنغلاديش والهند طقسًا شديد التطرف في السنوات الأخيرة.

ويحذر دعاة حماية البيئة من أنه قد يؤدي إلى المزيد من الكوارث، لا سيما في البلدان ذات الكثافة السكانية المنخفضة.

 

 

بلغت سخرية الروس من الرئيس الأوكراني فولوديميرزيلينسكي إلى حد بيع زجاجات فودكا تحمل اسم “دموع زيلينسكي” على أرفف محلات السوبرماركت في موسكو، وفقاً لمقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي.

ويظهر مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته سبع ثوان، رجلاً يمسك الزجاجة في يده اليمنى، ويمكن قراءة “دموع زيلينسكي” باللغة الروسية، مع طبعة محدودة مكتوبة أدناه باللغة  الانكليزية، كما تصور الزجاجة الرئيس الأوكراني وهو يمسح على ما يبدو دمعة من عينه اليمنى.

ويأتي الفيديو في الوقت الذي تحتشد فيه القوات الروسية من سيفيرودونتسك في محاولة للسيطرة على المدينة الواقعة في شرق أوكرانيا، وإذا نجحت موسكو في الاستيلاء عليها، جنباً إلى جنب مع مدينتها التوأم ليستشانسك، فإن هذه الخطوة ستترك منطقة لوهانسك بأكملها تحت السيطرة الروسية وستمنح الكرملين شكلاً من أشكال الانتصار العسكري.

 

انتخبت عاملة النّظافة السابقة من أصول إفريقية راشيل كيكي نائبة في البرلمان الفرنسي عن تحالف اليسار، بعد فوزها على الوزيرة السابقة روغزانا مارسيننو، مرشحة حزب الرئيس إيمانويل ماكرون الوسطي، في الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية التي أقيمت يوم أمس الأحد؛ لتصبح أول عاملة نظافة تصل إلى قصر بوربون (الجمعية الوطنية).

ذاع صيت راشيل كيكي خلال الإضراب الماراثوني الذي نفذته عاملات النظافة في فندق Ibis Batignolles بباريس، بين عامي 2019 و2021، والذي كانت هذه الأخيرة الشخصية الرمزية له. وأصبحت بعد ذلك شخصية نقابية معروفة.

الآن، وبعد أن أصبحت نائبة برلمانية، عقب فوز وصفته بالتاريخي، وعدت هذه الفرنسية – الإيفوارية (ساحل العاج)، البالغة من العمر 47 عامًا، بأنها ستجلب صوت من وصفتهم بالعمال “غير المرئيين” إلى قصر بوربون (الجمعية الوطنية).

وراشيل كيكي، هي أم لخمسة أولاد، ولدت 1974 في مدينة آبوبو بشمال أبيدجان- العاصمة الاقتصادية لساحل العاج (الكوت ديفوار)- لأم كانت تبيع الملابس وأب يعمل سائق حافلة.

بعد أن توفيت والدتها في عام 1986، وجدت راشيل كيكي نفسها مسؤولة عن إخوانها وأخواتها، وهي في الـ12 من عمرها.

في عام 2000 وصلت المهاجرة الإيفوارية إلى فرنسا، وهي في الـ26 من عمرها. وبدأت العمل مصففة شعر قبل دخولها عالم الفندقة. وكالعديد من المهاجرين لم يكن مسارها في فرنسا سهلا بالمرة في بدايته.

وبعد 15 عاماً من وصولها إلى فرنسا، حصلت راشيل كيكي أخيراً على الجنسية الفرنسية في عام 2015. وهو بلد تقول هذه الأخيرة إنها “تعشقه” وإن جدّها حارب من أجله خلال الحرب العالمية الثانية.