منوعات

هزت جريمة جديدة المجتمع المصري بعد أن قتل شخص خمسة أفراد من أسرة واحدة وهم الوالد ونجلتاه وحفيداه في مزرعة بالريف الأوروبي بمدينة الشيخ زايد غرب القاهرة، إثر خلافات اجتماعية وأسرية، فيما نجت الزوجة (40 سنة) من الموت، بحسب ما أعلنت الشرطة ومصادر أمنية.

وكانت الأجهزة الأمنية تلقت الخميس الماضي بلاغاً من نجل المجني عليه يفيد بالعثور على خمسة جثامين "لخفير وأسرته مذبوحين بمزرعة بالريف الأوروبي، وعقب المناظرة المبدئية تبين العثور على جثامين لخفير كان يحرس المزرعة واثنتين من بناته وحفيديه"، وبسؤال نجل المجني عليه قال وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية، إنه "حضر للاطمئنان على والده عندما تخلف عن العودة للقرية كعادته كل خميس، بعد أن حاول الاتصال به ولم يستجب، الأمر الذي

دفعه للذهاب إلى مقر عمله، فوجده وأربعة من أفراد أسرته جثثاً هامدة، وتم تحرير محضر بالواقعة".

"علاقة عاطفية" وراء الجريمة

وبحسب ما كشفته وزارة الداخلية المصرية في بيانها بعد تحقيقات مكثفة أجرتها، فإن "الواقعة التي قادت إلى مقتل خمسة أشخاص من أسرة واحدة بإحدى المزارع في نطاق قسم شرطة ثاني مدينة الشيخ زايد، جاءت نتيجة نشوب خلافات اجتماعية بين أحد الأشخاص (المجني عليه- مزارع) وشريكه بمزرعة مؤجرة بالمنطقة ذاتها (الجاني)"، مشيرة إلى "ارتباط الجاني عاطفياً بإحدى كريمتي المجني عليه قام على أثرها بالتعدي عليه وقتله، ونظراً إلى كونه معروفاً لدى بقية الأسرة ولخشية افتضاح أمره فقد قتل ابنتي المجني عليه وحفيديه ثم هرب".

وذكر بيان الشرطة المصرية التي ألقت القبض على المتهم لاحقاً بعد هربه إلى محافظة سوهاج جنوب مصر، أن "التحريات أسفرت عن تحديد مكان وجوده بمحافظة سوهاج وأمكن ضبطه، وبمواجهته أقر بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية".

وكانت أجهزة الأمن تحفظت على كاميرات مراقبة في المكان واستدعت عدداً من أقارب وأفراد أسرة المجني عليهم لسماع إفاداتهم حول الواقعة، والتأكد من عدم وجود خصومة ثأرية وراء الانتقام من حارس المزرعة من عدمها.

وقالت تقارير محلية إن المتهم ويدعى "عاطف" (49 سنة)، كان شريك المجني عليه عادل أبوزيد في المزرعة المستأجرة، وأنه وراء مقتل شريكه وبناته وأحفاده، مشيرة إلى أن القصة بدأت عندما تقدم المتهم للزواج من إحدى ابنتي عادل التي كانت تربطه بها علاقة عاطفية، لكن والدها رفض.

وبعد خلاف حول هذا الشأن بين المتهم والمجني عليه الأول، تطور سريعاً حتى وصل لدرجة ذبح الوالد، ونظراً إلى كون الجاني معروفاً لدى بقية الأسرة، ولخشية افتضاح أمره قتل ابنتي المجني عليه وحفيديه، ليهرب عقب ذلك"، وأظهرت التحقيقات الأولية أن المجني عليه الأول ويدعى "عادل أبو زيد" (55 سنة)، بدأ العمل بالمزرعة قبل فترة لا تتجاوز الأشهر الستة، وأن أعمار بقية الضحايا كانت نجلة المجني عليه منار (17 سنة) وهناء (27 سنة) ونجلاها شهد ومروان (ست وخمس سنوات) على الترتيب".

تزايد الجرائم في مصر

وزادت معدلات الجريمة في مصر بشكل لافت خلال السنوات الأخيرة، إذ باتت مصر تحتل المركز الرابع عربياً والـ 16 من القارة الأفريقية والـ 24 عالمياً في جرائم القتل، بحسب تصنيف "ناميبو" لقياس معدلات الجرائم بين الدول.

وفي إحصاء سابق لوزارة الداخلية المصرية عام 2019، فإن عدد جرائم القتل العمد عام 2010 سجل 774 جريمة، لكنها تضاعفت ثلاث مرات عام 2012 لتسجل 2144 حالة، وارتفعت عام 2014 لتصل إلى 2890، ثم بدأت بالانخفاض في الأعوام الثالثة المتتالية لتقل عن حاجز الـ 2000، إذ بلغت عام 2015 نحو 1711، و1532عام 2016، أما في 2017 فكان عددها 1360.

وأرجعت "الداخلية المصرية" أسباب ارتفاع نسب الجريمة إلى انتشار الأسلحة النارية والإفراج عن عدد كبير من العناصر الإجرامية، وشيوع ظاهرة العنف الاجتماعي والتأثيرات الناجمة عن الأعمال الفنية من الأفلام والمسلسلات، وانعكاسها على المواطنين بتقليدهم لها، والظروف الاقتصادية والمتغيرات المحيطة بالدولة، موضحاً أن وراء زيادة معدل الجرائم ظهور أنماط جديدة للجريمة، وتكوين تشكيلات عصابية من الشباب العاطلين، وسهولة تنفيذ بعضهم جرائم السرقات بسبب قصور المواطنين في تأمين ممتلكاتهم وغياب الوعي الاجتماعي والثقافي.

وتقول دراسات جامعية إن جرائم القتل العائلي وحدها باتت تشكل نسبة الربع إلى الثلث من إجمالي جرائم القتل، في وقت يرجح المركز القومي للبحوث الجنائية والاجتماعية (حكومي) أن نسبة 92 في المئة من هذه الجرائم ترتكب بدافع العرض والشرف، فضلاً عن العوامل الاقتصادية التي أصبحت من بين أبرز أسباب تضاعف معدلات القتل العائلي.

فوجئ ركاب ينتظرون رحلاتهم في مطار سانتوس دومونت في ريو دي جانيرو، بعرض مقاطع فيديو إباحية على شاشات الإعلانات، بسبب قرصنة معلوماتية استهدفت المرفق الجوي البرازيلي.

وانتشرت أخبار الاختراق الإلكتروني بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث التقط مسافرون صوراً للقطات جنسية معروضة على الشاشات.

وقال أحد مستخدمي الإنترنت مازحاً، "يبدو أن كثيراً من الناس فاتتهم رحلتهم اليوم".

وأوضحت شركة "إنفرا إيرو" العامة التي تدير المطار، أن القرصنة طالت الشاشات المخصصة للإعلانات، وليس تلك المستخدمة لعرض المعلومات بشأن الرحلات، إذ إن مسؤولية الأخيرة تقع على عاتق شركة أخرى.

وقالت الشركة في بيان، إنها "اتخذت الإجراءات المناسبة وقدمت شكوى إلى الشرطة الفيدرالية".

وأضافت، "ستبقى الشاشات المعنية مغلقة حتى تتمكن الشركة المسؤولة من ضمان سلامتها".

وفيما وجد معظم مستخدمي الإنترنت الحادثة مضحكة، أعرب آخرون عن صدمتهم.

واشتكى أحدهم قائلاً، "يا لها من قلة احترام! تخيلوا المسافرين مع أطفال" في هذا الموقف.

 

دانت هيئة محلفين في ولاية أوريغون غرب الولايات المتحدة، الروائية الأميركية نانسي كرامبتون بروفي التي كتبت مقالاً بعنوان "كيف تقتلين زوجك"، بتهمة قتل زوجها.

واحتاجت هيئة المحلفين في بورتلاند ثماني ساعات فقط الأربعاء، 25 مايو لإصدار حكم بإدانة نانسي بإطلاق النار على زوجها دانيال بروفي.

وقال ممثلو الادعاء إن الكاتبة التي نشرت كتباً عدة بعناوين مثيرة بينها "الزوج الخطأ" و"العاشق الخطأ"، كانت تمر بأزمة مالية قبل أن تطلق على زوجها رصاصتين في القلب في يونيو 2018 في معهد للطهي حيث كان يعمل.

ونفت نانسي البالغة 71 عاماً التهمة، قائلةً إن وجودها في مسرح الجريمة، بحسب ما أظهرت لقطات كاميرا مراقبة في المكان، كان بهدف الاستلهام في كتاباتها.

كما زعمت أن مسدساً مفقوداً تعتقد الشرطة أنه سلاح الجريمة، تم شراؤه في إطار التحضير لكتابة رواية، ونفت أن تكون مئات آلاف الدولارات التي كانت ستكسبها من عقود التأمين قد شكلت دافعاً للقتل.

استئناف الحكم

وذكرت صحيفة "ذي أوريغونيان" أن محامي المتهمة قالوا إنهم سيستأنفون الحكم بالقتل من الدرجة الثانية.

وقالت المحامية كريستين وينيميلر أمام هيئة المحلفين في المحاكمة، "نانسي بروفي كانت تحب زوجها"، مضيفةً "يمكنك أن ترى ذلك في عينيها اللتين تلمعان في كل مرة تتحدث عنه".

وأوقفت نانسي في سبتمبر 2018، وهي لا تزال محتجزة منذ ذلك الحين.

وعرض المدعي العام شون أوفرستريت جملة أدلة تظهر كيف تآمرت المتهمة لقتل زوجها الذي كان يبلغ 63 عاماً.

وقال خلال المحاكمة، "الأمر لا يتعلق فقط بالمال بل أيضاً بنمط الحياة الذي كانت نانسي ترغب فيه ولم يكن دان يستطيع توفيره لها".

السجن مدى الحياة

وكانت الزوجة قد نفت مزاعم عن معاناتها أزمة مالية في أقوالها على قوس المحكمة الأسبوع الماضي، قائلةً إن مشكلاتها المالية كانت قد حلت قبل فترة طويلة. وقالت، "وضعي المالي يكون أفضل بوجود دان على قيد الحياة أكثر منه مع دان ميت".

وتواجه نانسي احتمال السجن مدى الحياة، وسيصدر الحكم عليها في وقت لاحق.

وتشرح في مقالتها "كيف تقتلين زوجك" التي لا تزال متاحة بسهولة على الإنترنت، طرق التخلص من الزوج غير المرغوب فيه ودوافعه.

ويشمل ذلك المكاسب المالية واستخدام سلاح ناري، على الرغم من إشارة المقالة إلى أن البنادق "تثير الضجة والفوضى وتتطلب بعض المهارة".

 

YNP:

خطفت صورة دعائية لشابة يمنية الأنظار بعدما ظهرت برفقة مدرب فريق نادي ليفربول الإنجليزي لكرة القدم ولاعب خط الوسط خلال حفل تقديم قميص النادي الجديد للموسم القادم، وذلك في أول ظهور لشخصية يمنية بمحفل تاريخي مثل هذه المناسبة.

ووفق المعلومات، اختار نادي ليفربول الشابة اليمنية سلمى بازرعة، ابنة مدينة حضرموت، لتقديم قميصه الرسمي المقدم من شركة Nike، برفقة المدرب الألماني يورغن كلوب واللاعب كورتيس جونز.

فيما تداول نشطاء يمنيون صورة مواطنتهم باحتفاء بالغ، لتصبح سلمى نجمة ترند على مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن.

ورفع يمنيون هاشتاغات باسم سلمى وفريق ليفربول دعماً لابنة بلدهم، مؤكدين أنهم سيهتفون لتشجيع "الريدز" في مباراته ضد غريمه ريال مدريد الإسباني، الذي يواجهه الليلة على ملعب "دي فرانس" بالعاصمة الفرنسية باريس في نهائي دوري أبطال أوروبا للموسم الحالي 2022. وسلمى بازرعة، شابة يمنية من أصول حضرمية تحمل الجنسية البريطانية، وهي من مشجعات النادي الأحمر، وتعيش في مدينة ليفربول.

وتعمل في مجال عرض أزياء المحجبات، حيث تم اختيارها لتقديم ملابس الموسم القادم لنادي ليفربول الإنجليزي كأول امرأة محجبة تظهر في إعلانات النادي.

بدورها، أعربت سلمى عن سعادتها بجلسة التصوير مع مدرب الفريق ولاعب الوسط، بلقطات لفتت ملايين المشجعين للنادي الإنجليزي الشهير.

سُجل في مدينة ويتبي في شمال شرقي إنجلترا، مساء الخميس، رقم قياسي عالمي جديد لعدد الأشخاص المتنكرين بأزياء مصاصي الدماء، بعد 125 عاماً على نشر رواية "دراكولا" المستوحاة من هذه المدينة الصغيرة.

وجاء في تغريدة نشرتها على شبكة "تويتر" منظمة "إنغليش هيريتدج" التي تدير موقع "ويتبي آبي" المهدم حالياً والذي عقد فيه التجمع، "لقد حطمنا قبل قليل الرقم القياسي المسجل في موسوعة لأكبر تجمع للأشخاص الذين يرتدون زي مصاصي الدماء، مع 1369 مصاص دماء!".

وارتدى الحاضرون أحذية ومعاطف وسراويل أو فساتين سوداء، ووضعوا أنياباً على أسنانهم العلوية.

وكان الرقم القياسي السابق يبلغ 1039 مصاص دماء وقد سجل في دوسويل بلولاية فيرجينيا الأميركية.

ونُشرت رواية "دراكولا" للكاتب الإيرلندي برام ستوكر للمرة الأولى عام 1897، وتناولت قصة هذا الكونت المتعطش للدماء، واقتبست منها لاحقاً أعمال كثيرة بينها أفلام سينمائية.

وشكلت بلدة نورث يوركشاير الساحلية الواقعة على بحر الشمال، التي زارها ستوكر عام 1890، الإطار المكاني لروايته القوطية، وفقاً لمنظمة "إنغليش هيريتدج".

رغم مرور أكثر من شهر على وقوعها، وتداولها أمام المحكمة العليا في مقاطعة أورانج كاونتي بولاية كاليفورنيا الأميركية، التي حددت السابع عشر من يونيو المقبل، موعداً للمحاكمة، تصدرت قضية قتل الشاب المصري، رامي هاني منير فهيم (26 عاماً)، لاثنين من زملائه في مدينة أنهايم بمقاطعة أورانج التي تقع على بعد 28 ميلاً جنوب شرقي مدينة لوس أنجليس، مواقع التواصل الاجتماعي في مصر وسط أنباء أن المتهم المذكور هو نجل وزيرة الهجرة المصرية، نبيلة مكرم عبد الشهيد، المتزوجة من رجل الأعمال هاني منير فهيم.

وفيما لم يصدر أي بيان رسمي من عبد الشهيد، أو ردود من الحكومة المصرية على الواقعة التي أثارتها تقارير محلية أميركية من دون ذكر لاسم الوزيرة المصرية، كما لم يتسن الحصول على تعليق رسمي من الوزيرة أو مكتبها بشأن الحادث، ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الشاب المتهم "مؤهل لعقوبة الإعدام" لاتهامه بارتكاب جريمة قتل مزدوجة بحسب ما نقلت عن مصادر قضائية أميركية.

تفاصيل الواقعة

وفق ما أوردت تقارير محلية أميركية، وكذلك الموقع الإلكتروني للمحكمة العليا في مقاطعة أورانج كاونتي، يواجه رامي هاني منير فهيم، المقيم بمدينة إيرفين في ولاية كاليفورنيا، تهم ارتكاب جريمة قتل مزدوجة، إذ طعن زميله في العمل إضافة إلى شخص آخر يقيم معه داخل شقتهم، في أبريل (نيسان) الماضي باستخدام "سلاح شخصي فتاك".

 

وقال مكتب الادعاء في كاليفورنيا إن الضحيتين، وكلاهما من رفقاء السكن، وهما غريفين كومو وجوناثان بام، وكلاهما يبلغ من العمر 23 عاماً، من خريجي جامعة تشابمان، مشيراً إلى أن الدافع وراء جرائم القتل "غير واضح"، لكن الشرطة قالت إن كومو وفهيم عملا معاً في شركة "بنس" لإدارة الثروات في مقاطعة أورانج، وأن عمليات الطعن القاتلة وقعت في نحو الساعة 6:30 من صباح يوم الثلاثاء 19 أبريل الماضي.

 

وبحسب تقارير أميركية، تلقت شرطة المدينة في ذلك التوقيت، بلاغاً بالعثور على رجلين قتيلين وجريح واحد هو فهيم داخل الشقة، كما جرى العثور على سكين كبيرة في مكان الحادث، وروى الجيران أنهم رأوا الدم "في كل مكان" في المصعد والممر، وعليه جرى احتجاز رامي منذ ذلك التاريخ من دون الإفراج عنه بكفالة، وتم توجيه الاتهام إليه في 6 مايو (أيار) الجاري.

وذكرت الشرطة في مدينة أنهايم، في بيانها يوم 20 أبريل، أن أحد حراس المبنى قد التقى المتهم على سطح مجمع شقق الضحايا قرابة منتصف ليل 18 أبريل، وذلك قبل ساعات فقط من حادث القتل، وشوهد "رامي" في الطابق الخامس الذي تقع فيه شقة الضحايا صباح يوم الحادث، بحسب ما بيّنت كاميرات مراقبة المبنى، وكاميرات المراقبة الخاصة بعدد من الشقق في ذات الطابق وطوابق أخرى من المبنى السكني.

ووفق التحقيقات التي روتها شرطة المدينة، فإن رامي كان لا يزال داخل شقة الضحايا، ويعاني إصابة طفيفة عندما استجابت شرطة أنهايم لمكالمة 911 التي أكد المتصل فيها أن هناك مشاجرة داخل إحدى الشقق. ولفتت الشرطة المحلية إلى أنه تم نقل رامي إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج ثم جرى استجوابه من قبل محققي جرائم القتل الذين وضعوه قيد التوقيف بتهمة قتل الضحيتين.

ومع استمرار احتجازه منذ ذلك التوقيت، أورد الموقع الإلكتروني للمحكمة العليا في مقاطعة أورانج كاونتي أنه تم تحديد موعد جلسة المحاكمة في الساعة 8:30 صباحاً يوم 17 يونيو المقبل في مركز العدل الشمالي التابع للمحكمة في مدينة فوليرتون، مشيراً إلى أن موعد المحاكمة كان قد تم تحديده في 6 مايو الجاري خلال جلسة أخرى تم عقدها لمراجعة الكفالة.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن النائب الأول للمدعي العام للمنطقة، جيف مور، وهو من وحدة جرائم القتل، والذي يباشر التحقيقات في هذه القضية، قد اتهم رامي بارتكاب جرائم قتل في ظروف خاصة، وأن الظروف التي أحاطت بالجريمة من قيام المشتبه فيه بالانتظار والقتل المتكرر قد تجعل المتهم مؤهلاً لعقوبة الإعدام.

جدل في مصر

في الأثناء وعلى مدار الساعات الأخيرة، تداول مغردون ونشطاء في مصر على مواقع التواصل الاجتماعي الحادث، إذ زعم بعضهم أنه نجل وزيرة الهجرة المصرية وأن جهود تدخلها في مسار القضية باءت جميعها بــ"الفشل"، مشيرين في الوقت ذاته إلى أن مالك الشركة التي يعمل بها "نجلها رامي" هي صديقتها الأميركية من أصل مصري، ليلي بنس، التي ظهرت في أكثر من مناسبة إلى جانب الوزيرة. 

في المقابل، وبحسب ما رصدته "اندبندنت عربية"، كان لافتاً ممارسة الوزيرة، التي لم يصدر منها أي تعليق رسمي على الحادث، عملها المعتاد في الحكومة، ونشرت يوم الجمعة وزارتها بياناً قالت فيه إن نبيلة مكرم عبد الشهيد استقبلت في مكتبها العداءة منال رستم، أول فتاة مصرية تصعد إلى قمة جبال "إيفرست"، مشددة خلال المقابلة على أن الرياضة تمثل إحدى القوى الناعمة التي ينبغي الاستثمار فيها لما يمكنها من الترويج لمصر في العديد من المحافل.

YNP:

توفي يوم الجمعة 27 مايو 2022 والد الملكة رانيا العبد الله عقيلة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.

وقالت في بيان: "انتقل إلى رحمة الله تعالى الجمعة، فيصل صدقي الياسين، والد جلالة الملكة رانيا العبد الله".

 

YNP: يحتفل الفنزويلي خوان فيسينتي مورا، الذي منحته موسوعة غينيس للأرقام القياسية، الأسبوع الماضي، لقب أكبر معمر في العالم، بعيد ميلاده رقم 113، الجمعة.

YNP:

أثارت وصية الشهيد الفلسطيني الفتى غيث رفيق يامين، تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي.

وأعلنت وزارة الصحة فجر الأربعاء، استشهاد الفتى غيث رفيق يامين (16 عاما)، متأثراً بجروحٍ حرجة، حين أصيب برصاص الاحتلال الحي في رأسه، في منطقة قبر يوسف بنابلس.

ومما جاء في وصية الشهيد: "لا تحطوني بثلاجة لأنو ما بحب البرد وادفنوني بمكان في أطفال عشان ما أضل لحالي، وحساباتي خليهم مفتوحين وكل فترة نزلوا ما بدي حد ينساني".

وتابع الشهيد في وصيته: "تعالوا كل يوم زوروني واحكوا معي بسمعكم، وما تبكوا لأنو ما بحب أزعل حدا مني أو حد يبكي بسببي". وشيّع الفلسطينيون، الأربعاء، بمدينة نابلس الشهيد غيث، في حين طالب رئيس الوزراء السلطة الفلسطينية محمد اشتية، بتوفير "حماية دولية لأطفال فلسطين".

وانطلق المشيعون بجثمان الفتى غيث من مستشفى رفيديا الحكومي بمدينة نابلس، إلى وسط المدينة، ومن ثم إلى المقبرة الغربية فيها.