منوعات

YNP:

عثرت سيدة من ولاية كاليفورنيا الأمريكية على سن حيوان مستودون، وهو فصيلة منقرضة من الفيلة، أثناء تجوالها على الشاطئ، حيث يبلغ عمر السن حوالي مليون عام.

ذكرت صحيفة "هوف بوست" أن سيدة تدعى جينيفر شو عثرت أثناء تجوالها برفقة صديقتها على شاطئ "ريو ديل مار"  على شيء غريب بين الرمال كادت أن تدوس عليه بقدمها، لتجد أنها سن طمرتها الرمال والتقطت جينيفر عدة صور لهذا الاكتشاف ونشرتها على شبكات التواصل الاجتماعي، طالبة المساعدة ممن لديهم دراية. ليأتيها الجواب من واين طومسون، مستشار علم الحفريات في متحف "سانتا كروز" للتاريخ الطبيعي.

وتوصل طومسون إلى أن جينيفر عثرت على سن لحيوان كبير من حيوان "مستودون" المحيط الهادئ، وهو نوع منقرض من الفيلة.

في وقت لاحق، تم التقاط السن من الشاطئ، وحصل المتحف على اكتشاف ثمين.

وقال المتحف "يمكننا أن نقول على وجه اليقين أن هذه العينة لا تقل عن مليون عام".

وفي حادثة مشابهة ابتسم الحظ أيضًا لتلميذة أمريكية تبلغ من العمر تسع سنوات، عندما وجدت على الشاطئ سنًا لسمكة قرش تبلغ من العمر 2.5 مليون عام.

 

YNP / #صنعاء :

نالت الباحثة دعاء علي محمد فرحان الشرعبي، درجة الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف من كلية اللغات بجامعة صنعاء عن رسالتها الموسومة بـ "دراسة قوة الخطاب وتأثير التنبيه في روايتين مختارتين لنعيمة روبرت".

وثق تسجيل مصور التقطته كاميرا هاتف نقال ضرب رجل هندوسي زوجته بوحشية مستخدما هراوة كبيرة حطم بها عظامها، وذلك بسبب عدم سداد عائلتها مهره المتفق عليه قبل الزواج.

وتظهر الزوجة في بداية التسجيل وقد ملأها الرعب بينما كانت تجلس على حافة سرير متواضع وهي تتوسل وتبكي قبل ان تتلقى اول ضربة على ساقيها من هراوة كان يحملها الزوج.

وقبل ان تستوعب ما يحصل من شدة الالم كان الزوج يجذبها بقسوة من شعرها ثم يقف فوق السرير وينهال بضربات متتالية على جسد الزوجة التي لم ترفع حتى يدا للدفاع عن نفسها مكتفية بالتوسل والصراخ من شدة الالم.

كانت الضربات تصيب راسها ووجهها وذراعيها دون تمييز او رحمة من الزوج الذي اعماه الغضب وبدا عازما على الحاق اكبر قدر من الاذى بزوجته، وربما قتلها.

وفي مرحلة من هجومه الوحشي، نزل الزوج عن السرير حتى يتمكن من تركيز ضربات هراوته على رأس وبطن ضحيته المستكينة، والتي لا يحق لها الدفاع عن نفسها مهما فعل بها بحسب تقاليد الهندوس المقدسة.

انتهى التسجيل المصور عند ذلك الحد. وقالت وسائل اعلام هندية ان الزوجة جرى نقلها الى المستشفى من قبل عائلتها وهي في حالة يرثى لها، فيما لاذ الزوج بالفرار عندما علم بان الشرطة بدأت البحث عنه عقب الاعتداء الذي وقع الخميس الماضي.

وقالت والدة الزوجة التي تدعى موني ديفي انها كانت تزوجت قبل خمس سنوات من شيفام باداف الذي يعمل سائق سيارة اجرة، وانه اعتدى بالضرب على ابنتها عدة مرات في السابق، بسبب التاخر في سداد جزء من مهره المتفق عليه قبل الزواج.

وافادت الشرطة من ناحيتها بانها فتحت تحقيقا في الاعتداء، وعممت مذكرة للقبض على الزوج الهارب، مشيرة الى ان الزوجة ترقد حاليا في المستشفى وحالتها حرجة.

كابوس اسمه مهر الزوج

وفي حادثة مشابهة في كثير من تفاصيلها، وثق تسجيل مصور اعتداء رجل هندوسي اخر على زوجته ومحاولته قتلها مستخدما بلطة كبيرة، وايضا بسبب تاخر اهلها في دفع مهر اضافي كان يطالب به من اجل شراء "سكوتر".

وقد عمد الزوج بمساعدة افراد عائلته الى جر الزوجة الى خارج المنزل والقائها في الشارع، فيما وقف الجيران متفرجين ودون ان يتجرأ اي منهم على مساعدتها خشية اتهامه بخرق التقاليد الصارمة التي تعطي الزوج حق فعل ما يريد بزوجته.

وتقضي العادات الهندوسية بان يدفع اهل الفتاة مهر زوجها مهما بلغت قيمته، وللاخير ان يقبض جزءا منه قبل الزفاف ويؤجل الاخر الى وقت لاحق، وكذلك ان يتقدم بطلبات جديدة حتى بعد ان تصبح ابنتهم في ذمته.

 

ورغم ان الحكومة الهندية سنت قانونا قبل اكثر من ستين عاما تحظر فيه دفع المهور للازواج، لكن ذلك لم يسهم في توقف او تراجع هذه الممارسة المتجذرة في الثقافة الهندوسية منذ الاف السنوات، والتي باتت تشكل كابوسا في البلاد.

لا بل ان احصاءات تشير الى ان هذه العادة شهدت انتشارا اكبر في السنوات اللاحقة، حتى انها شملت غير الهندوس، سواء من سيخ او مسلمين، والذين تبنوا هذا الطقس الغريب في الزواج.

وللسخرية، فان مهر الزوج يتحدد تبعا للشهادات العلمية التي يحملها والمبالغ التي يقول اهله انهم انفقوها على تربيته حتى اصبح رجلا يسد عين الشمس، وبالتالي فان لهم الحق في استردادها من عائلة العروس.

ومع تعمق ممارسة مهور الازواج، باتت النساء عرضة لاعتداءات متزايدة واكثر وحشية من قبل الازواج واهلهم، والذين يقومون باستغلال الزوجات وابتزازهن من اجل التخلي من ممتلكاتهن، بما فيها المركبات والأراضي والمجوهرات وسواها.

وفقًا لتقرير رسمي صادر عن المكتب الوطني لتسجيل الجرائم في الهند، فان أكثر من 18 امرأة يلقين حتفهن يوميًا في البلاد جراء اعمال عنف مرتبطة بمطالب المهر.

YNP:

أعلنت الخدمة الصحفية لشرطة ولاية ساكسونيا الألمانية، اليوم الأحد، إصابة حوالي 50 من عناصر الشرطة خلال تفريق احتجاج المتطرفين اليساريين على مدى الأيام الثلاثة الماضية في لايبزيغ.

وفي وقت سابق، منعت سلطات لايبزيغ، مظاهرة لأنصار متطرفين يساريين مدانين يوم السبت. وتم تنظيم مسيرات عفوية في المدينة منذ يوم الجمعة.

ورغم المنع، بحسب تقديرات الشرطة، واحتشد قرابة 1500 متطرف في شوارع المدينة مساء السبت، واستمر تفريقهم حتى الأحد. وجاء في تقرير الشرطة: "منذ يوم الجمعة، أصيب نحو 50 من أفراد الشرطة خلال العملية، ثلاثة منهم إصاباتهم بليغة".

وأضاف التقرير: "نتيجة للاشتباكات كان هناك أيضا مصابين بين المتظاهرين لم يتم معرفة عددهم. أثناء تفريق الاحتجاج غير المنسق، خضع حوالي 1000 شخص لفحص إثبات الشخصية، وتم اعتقال 30 منهم".

وقضت محكمة في مدينة دريسدن، يوم الأربعاء الماضي، على أربعة أعضاء في منظمة يسارية متطرفة بالسجن لمهاجمتهم أعضاء جماعات النازيين الجدد واليمينيين.

وسبق أن هدد أنصار التنظيمات اليسارية المتطرفة باحتجاجات واسعة النطاق ردا على إدانة، لينا إي، رئيسة الجماعة المتطرفة، والتي رغم الحكم، أُفرج عنها بانتظار الاستئناف.

 

عثر على 45 كيسا تحوي رفات بشرية في وادٍ بولاية خاليسكو بغرب المكسيك خلال البحث عن 8 شبان يعملون في مركز للاتصال وفقدوا منذ 10 أيام، حسب السلطات المحلية الجمعة.

وقال مكتب المدعي العام لويس جواكين مينديز في بيان: "تم انتشال 45 كيسا تحوي رفات رجال ونساء".

وأضاف: "أريد أن أوضح أن عدد الأكياس لا يتوافق مع عدد الضحايا الذين تم العثور عليهم فيها".

وعثر على الأكياس في قاع واد يبلغ عمقه 40 مترا في زابوبان بالقرب من غوادالاخارا عاصمة ولاية خاليسكو.

وكانت السلطات بدأت حملة للعثور على امرأتين و6 رجال جميعهم في الثلاثين من العمر وفقدوا بين 20 و22 مايو.

وذكرت النيابة أن أعضاء عثر عليها في الأكياس تتطابق مع مواصفات بعض المفقودين.

وأكد مينديز أن هناك مؤشرات على تطابق مادي وفي المقاييس مع بعض الضحايا. واضاف "لا أستطيع اعطاء الرقم الدقيق لأننا بحاجة لتقارير الأطباء الشرعيين".

منذ سنة 2012، وهي تداري جريمتها التي ارتكبتها في حق زوجها، بعد أن أقدمت على قتله بمساعدة شقيقها، ودفنته في مرآب البيت، لتظهر بعد ذلك في برنامج “مختفون” على القناة التلفزيونية الثانية المغربية، تناشد من أجل العثور عليه.
عبّر المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي عن صدمتهم من خلال العديد من التغريدات والتدوينات، وعمدت صفحة تدعى “مغربية حرة” على إنستغرام، إلى نشر مقطع فيديو يعود لحلقة من البرنامج التلفزيوني المذكور، تظهر فيه السيدة قاتلة زوجها وهي تمثل دور المكلومة المحروقة على اختفاء زوجها.


الجريمة التي شهدتها مدينة مرتيل المجاورة لتطوان شمال المغرب، لم يكن أحد ليفكر في تفاصيلها الصادمة جدا، والجميع كان يظن الزوج اختفى لسبب ما، لكن الشرطة القضائية بالمدينة الشهيرة بلقب الحمامة البيضاء، كان لها رأي آخر، لتكشف بعد تحريات عميقة، عن الحقيقة المؤلمة والمتمثلة في قتل السيدة لزوجها بمساعدة شقيقها.


وأكد الأمن المغربي في بيان له، أن الشرطة القضائية بمدينة تطوان، تمكنت الأربعاء، من توقيف سيدة وشقيقها، وذلك للاشتباه في ضلوعهما في ارتكاب جريمة قتل عمد في حق الزوج وإخفاء معالم الجريمة التي تعود إلى سنة 2012.
وأوضح بيان الأمن المغربي، أنه حسب المعلومات الأولية للبحث، يشتبه في تورط السيدة الموقوفة في قتل زوجها في سنة 2012، بمشاركة شقيقها، وذلك قبل أن تعمد لدفنه داخل مرآب المنزل وتتقدم ببحث لفائدة العائلة بدعوى أن الضحية اختفى في ظروف مجهولة، في محاولة لتضليل مسارات البحث وطمس معالم الجريمة.


وقد أسفرت الأبحاث والتحريات الأولية عن توقيف الزوجة باعتبارها المشتبه فيها الرئيسية، فضلا عن تحديد مكان وجود بقايا جثة الهالك واستخراجها من مرآب منزلها الكائن بمدينة مرتيل.
وقد وُضع المشتبه فيها وشقيقها قيد الاعتقال الاحتياطي، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن مدى تورط كل منهما في ارتكاب هذه الجريمة، وكذا توقيف كل من ثبت تورطه في المساهمة والمشاركة في اقتراف هذه الأفعال الإجرامية.


بالنسبة إلى التدوينة الأولى التي عممها حساب “مغربية حرة” على انستغرام، فقد نشر الخبر مرفقا بصورة للجانية خلال مناشدتها للبحث عن زوجها، أما في التدوينة الثانية، فقد أورد الحساب نفسه، سيلا من المعطيات التي قد تكون مجرد تخمين من طرف عموم الرأي العام بمدينة مرتيل، وقد تكون حقائق سيكشفها الأمن المغربي في حينها.

ووفق كاتبة التدوينة، فإنها “لحد الآن مصدومة”، وأضافت “المشكل أن الناس قالوا، إن ابنها البكر بدوره اختفى بعد اختفاء زوجها بسنوات، وقد تكون قضية جديدة سيتم التحقيق فيها من طرف الأمن”.


وتابعت كاتبة التدوينة سرد العجائب حول هذه السيدة، لتقول إن ابنتها الكبرى التي قد تكون هي من ظهرت معها في البرنامج التلفزيوني، قد توفيت، لتبقى وحيدة الآن مع ابنة في عقدها الثاني، وحسب “مغربية حرة” فإن “هذه العائلة ورائها لغز غريب”.

YNP:

كشفت وسائل الإعلام المصرية عن تفاصيل جديدة في قضية فساد مجلس الدولة المتهم فيها جمال اللبان مدير الإدارة العامة للتوريدات السابق بمجلس الدولة.

ورغم تداول القضية في المحاكم منذ 5 سنوات وصدور حكم بالسجن المشدد 15 عاما على جمال اللبان العام الماضي، ورد 173 مليون جنيه و720 ألفا، في اتهامه بتحقيق كسب غير مشروع قدره 173 مليونا و720 ألفا و30 جنيها، حيث قام بذلك مع 5 رجال أعمال بينهم سيدة شاركوه الجريمة.

وأقرت المتهمة الخامسة بالقضية مالكة الشركة الرئيسية في أعمال المناقصات الخاصة بأحد الجهات القضائية، بالتحقيقات، أن المتهم المتوفى المستشار وائل شلبي الأمين العام لجهة قضائية، كان قد أصدر تعليماته للمتهم الأول مدير الإدارة العامة للتوريدات بأحد الجهات القضائية لمساعدتها لتجهيز أوراقها وترسية مناقصات على شركتها. وأضافت بأن المتهم الأول أكد لها أنه سيتم إسناد العملية لصالحها ولكن يتعين أن يكون لديها شركة، وفي حالة عدم وجود شركة فإنه يستطيع إدخال شركة أخرى معها بشرط حصولها على نسبة 10%، إلا أنها رفضت وغيرت نشاط شركة زوجها للتعامل من خلالها.

وأوضحت أنه بعد ذلك سألها عن أيه شركات صورية يمكن أن يتم إدخالها في تلك المناقصة لتغطية شركتها بتقديم عروض أسعار أعلى منها وتتم الترسية عليها بشكل سليم، وبالفعل وفرت أوراق بعض الشركات وسلمتها له، وبالفعل تم إجراء 3 مناقصات من خلالها وتقدير وصرف قيم أعلى من المستحقة.

وأكدت أنه بدءا من المناقصة الرابعة طلب منها المتهم الأول إحضار أوراق شركات جديدة أخرى لإدخالها في توريدات مجلس الدولة والترسية عليها، فأسست 4 شركات صورية أخرى محل قضية الفساد الجديدة وأن جميع هذه الشركات صدرت لصالحها شيكات عن عمليات توريد تمت لأحد الجهات القضائية وصرفتها من البنك بتوكيلات من الملاك لصالحها بالتعامل.

وكشف المتهم الأول عن وجود رشوة جنسية كاملة أكثر من مرة مع المتهمة موضحا: "ولكن مكنش للعلاقة دي أي علاقة بالعمل نهائي.. لأن اتفاقها كان مع وائل. ش الذي توفي منتحرا عقب القبض عليه، ومكنش معايا، وهو اللي أخد منها الرشوة الجنسية ورشوة فلوس، ورشوة الفلوس كانت عن طريقي وأنا معترف بيها".

YNP:

نقل نواب بالبرلمان عن وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية أن التقديرات تشير إلى أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يعاني من اضطرابات النوم ويبلغ وزنه حوالي 140 كيلوغراما.

وقدم مدير جهاز الاستخبارات الوطني كيم كيو هيون هذا التقرير، اليوم الأربعاء، في إحاطة للجنة الاستخبارات البرلمانية، وفقا لأعضاء اللجنة البارزين من الحزب الحاكم والمعارض.

وصرح النائب يو سانغ بوم من حزب سلطة الشعب الحاكم للصحفيين بعد الجلسة المغلقة: "استنادا إلى حقيقة أن السلطات الكورية الشمالية تعمل على جمع أحدث المعلومات الطبية، بما في ذلك بعض الأدوية مثل "زولبيديم"، لعلاج الأرق لدى كبار المسؤولين في الخارج في أبريل، تقدر وكالة الاستخبارات الوطنية أن "كيم" يعاني من اضطرابات نوم كبيرة".

وقال إن وكالة الاستخبارات الوطنية ذكرت أيضا أنها تراقب عن كثب احتمال وقوع "كيم" في حلقة مفرغة من الاعتماد بدرجة أكبر على الكحول والنيكوتين ومعاناته من الأرق المتفاقم، حيث إن الشمال يستورد كميات كبيرة من السجائر الأجنبية والوجبات الخفيفة عالية الجودة.

وذكرت الوكالة أيضا: "كان كيم يبدو متعبا للغاية مع وجود دوائر سوداء ملحوظة تحت عينيه أثناء ظهوره في 16 مايو"، كما أن تحليلا باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لبعض صوره الأخيرة قدرت وزنه بحوالي 140 كجم، كما قال "يو".

ونقل النائب عن مدير وكالة الاستخبارات قوله: "منذ نهاية العام الماضي، لوحظت خدوش وكدمات باستمرار على يدي وذراعي كيم، والتي يشتبه في أنها مزيج من الحساسية والتهاب الجلد الناجم عن الإجهاد".