وقتل الطالب البيتي في شقته منذ نحو شهرين ، وزعمت الأجهزة الأمنية الألمانية ان الطالب انتحر وهي الرواية التي رفضتها اسرة الطالب وقالت ان ابنها قتل .
وكان الطالب أسامة البيتي قد شكا تعرضه لممارسات عنصرية في المدينة التي يقيم فيها .
وذكرت اسرة لطالب ان ابنها كان على تواصل دائم معها ولم يكن يشتكي من أي شيئ
وبحسب الاسرة فان الاتصال انقطع بابنها بتاريخ 14 أكتوبر حيث نقلت جثته الى ثلاجة مستشفى الجامعة في المانيا لكن السلطات هناك اخفت الامر عن اسرته حتى 15 نوفمبر 2022.