الأخبار

خاص -  YNP ..

هاجمت  قيادات جنوبية ، محسوبة على جناح الزبيدي في الانتقالي، الثلاثاء، ابوزرعة المحرمي ، النائب الثاني عن الجنوب  في خطوة تكشف اتساع الخلافات بين الرفاق مجددا.

خاص -  YNP ..

فرضت حكومة معين، الموالية للتحالف جنوب اليمن، الثلاثاء، جرعة جديدة  .. يتزامن ذلك مع قرار المحكمة  بوقف قراراته الاخيرة التي تستهدف المواطن.

خاص -  YNP ..

فضح برلمان البركاني، الموالي للتحالف، الثلاثاء، تفاصيل اتفاقية تأجير ميناء قشن الاستراتيجي في محافظة المهرة، شرقي اليمن.

YNP_ #عدن : 
أمهل التحالف الذي تقوده السعودية، المجلس الانتقالي التابع للإمارات، لسحب قواته من معسكرات في مدينة عدن جنوبي اليمن تمهيداً لتسليمهما إلى قوات موالية للرياض .

وقال مصدر إن القوات السعودية طلبت من الانتقالي إخلاء معسكر النصر في مديرية خورمكسر شرقي عدن واستكمال سحب قواته من منشآت عسكرية في مطار عدن الدولي .

وأضاف أن من المقرر تسليم المعسكر ومنشآت مطار عدن إلى ألوية "درع الوطن" المشكلة من السعودية.

مشيرا إلى أن الاجراء يأتي ضمن تحركات السعودية لتقليص نفوذ الانتقالي في عدن والمحافظات الجنوبية ، مقابل تمكين قوات "درع الوطن" وقوات طارق صالح .

YNP_ #عدن : 
كشفت مصادر عن توجيه القوات السعودية إهانة للمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات وقواته في مدينة عدن جنوبي اليمن .

وأفادت مصادر بأن القوات السعودية ستنظم مشروعاً تدريبياً بالذخيرة الحية لقوات "درع الوطن" المشكلة منها في عدن التي يسيطر عليها الانتقالي .

وأوضحت أن من المقرر تنفيذ المشروع صباح اليوم في معسكر التحالف بمديرية البريقة غربي عدن وستستخدم خلاله أسلحة ثقيلة .

واثارت الخطوة استياء واسعاً في صفوف ناشطي الانتقالي الذين اعتبروها إهانة واستفزازاً له .

YNP_ #حضرموت : 
كشف المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، عن طبيعة العلاقة بين الإمارات والسعودية في اليمن، وكيف تنظر الرياض إلى المجلس وقواته.

وقال عضو القيادة المحلية للانتقالي في محافظة حضرموت ، عبدالله مبارك الغيثي في تدوينة على (تويتر): " خلاصة ما يجري في الجنوب بين دول التحالف هو أن القيادة السعودية لا تثق في أي قوى سياسية وعسكرية جنوبية تدعمها الإمارات العربية المتحدة ".

وأضاف: " السعودية تنظر إلى الإمارات بوصفها منافساً وليس حليفاً ".

يأتي هذا بعد أن شكلت السعودية قوات جديدة "درع الوطن" لإحلالها بدلاً عن تشكيلات الانتقالي تمهيداً لحل الأخير وتشتيت قواته .

YNP_ #صنعاء : 
كشف مسؤول في صنعاء ، عن تطور جديد في المفاوضات الجارية بين حكومة صنعاء والسعودية لتمديد هدنة الأمم المتحدة في اليمن ، مؤكداً أن لقاء معلناً سيجمع قريباً وفدي صنعاء والرياض .

وقال محافظ محافظة عدن في حكومة صنعاء طارق سلام في تدوينة على (تويتر) رصدها محرر "البوابة الإخبارية اليمنية"، إن " آخر مستجدات تفعيل المسار السياسي لحل ازمة اليمن وصول وزير الخارجية السعودي والمبعوث الامريكي إلى مسقط لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق توسيع بنود الهدنة بما يستوعب الرواتب ومطار صنعاء وميناء الحديدة وملف الاسرى وفتح الطرقات المغلقة".

وأضاف أن " لقاء معلناً لوفدي صنعاء والرياض قريباً قبل إعلان الاتفاق ".

وأوضح سلام أن " هذه الترتيبات جاءت بعد التحذير الهام لخارجية صنعاء عن استمرار حصار السفن "، مؤكداً أن " الترتيبات تتم الآن في مسقط واعلن عنها في إعلام عُمان والرياض وفي مؤتمر صحفي لوكيل وزارة الخارجية العماني ".

مشيراً إلى " أن التسويف والمناورة من قبل السعودي والامريكي أمر وارد ومتوقع والتصدي له واجهاضه جاهز "، مشدداً على " أن لا تمديد لمعاناة اليمنيين ".

 

YNP_ #صنعاء : 

أعلنت سلطة صنعاء الاستعداد لإرسال فرق طبية إلى سوريا وتركيا لإغاثة المتضررين من الزلزال العنيف الذي ضربهما فجر اليوم .

وقال عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء محمد علي الحوثي في تدوينة على (تويتر) رصدها محرر "البوابة الإخبارية اليمنية" : " مع أن بعض المجازر التي ارتكبها العدوان الأمريكي البريطاني السعودي الإماراتي وحلفائه باليمن كانت حصيلتها مئات الاشخاص في اليوم الواحد نتيجة الغارات الاجرامية لطيران التحالف إلا اننا مستعدون لتقديم اي عون متاح للاخوة في سوريا أو تركيا ".

وأضاف : " الشعب اليمني لديه كفاءات صحية وطنية وعملت طوارئ طوال قصف العدوان على اليمن إذا سمح العدوان الأمريكي البريطاني السعودي الاماراتي بايصال فرق طبية فحاضرون ".

وأكد الحوثي أن " الحظر الجوي فقط من يقف حاجزاً وحائلاً أمام ارسال فرقنا الطبية لمساعدة للمنكوبين في الدول التي ضربها الزلزال " .

في الأثناء، أعلنت وكالة إدارة الكوارث والطوارئ التركية أن ضحايا الزلزل ارتفعوا إلى 2316 قتيلاً و13,293 جريحاً، فيما أكدت وزارة الصحة السورية ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزل إلى 1389 قتيلاً و3519 مصاباً .

YNP / نقلا عن عرب جورنال – عبدالرزاق علي -  

 يشير تراجع "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم من الامارات، عن التقدم باتجاه وادي حضرموت، جنوب شرقي اليمن، بعدما سيطر على محافظتي أبين وشبوة، إلى أن هناك رفضا سعوديا جادا لتحركاته العسكرية شرقا.