ذكرت مصادر صحافية ألمانية، أن مدرب ليفربول يورغن كلوب، وجه أنظاره نحو متمرد بايرن ميونخ الجديد، لتعزيز القوة الضاربة لهجوم أحمر الميرسيسايد الموسم المقبل، بعد الهبوط الجماعي في مستوى ومعدل أهداف المهاجمين الموسم المنقضي، باستثناء المصري محمد صلاح، الذي حفظ ماء وجه زملائه في الخط الأمامي بتسجيل 22 هدفا في حملة البريميرليغ.

وبحسب ما أوردته شبكة “سكاي سبورتس” الناطقة بالألمانية، فإن أفضل مدرب في العالم آخر عامين، قد طلب من إدارة الريدز مراقبة أوضاع الفرنسي كينغسلي كومان مع ناديه بايرن ميونخ، بعد ظهور بوادر تمرده على النادي البافاري، بمقايضة المسؤولين بشروط مادية تفوق سياسة الحد الأقصى للأجور، مقابل تأمين مستقبله في “آليانز آرينا” إلى ما بعد 2023.

وأوضح التقرير، أن تجميد مفاوضات بايرن ميونخ مع صاحب هدف الفوز بكأس دوري أبطال أوروبا العام الماضي، فتح الباب على مصراعيه أمام كبار البريميرليغ للتواصل مع وكيل أعماله، لمعرفة شروطه ومطالب الإدارة الألمانية، نظير إطلاق سراحه هذا الصيف، مع تلميحات بأن ليفربول سيواجه منافسة شرسة مع جاره الشمالي مانشستر يونايتد لحسم الصفقة.

وعلمت الشبكة من مصادرها، أن بطل ألمانيا لا يمانع خروج الباريسي المولد هذا الصيف، لكن بشرط الحصول على مبلغ لا يقل أبدا عن 50 مليون يورو، في المقابل لن يضحي النادي الإنجليزي بأكثر من 30 مليون بنفس العملة، أو سيضطر للانتظار لعام آخر، لاستغلال ضعف موقف البايرن، حيث سيكون مضطرا لبيع لاعبه، لتفادي ما حدث مع ديفيد ألابا قبل انتقاله المجاني إلى ريال مدريد.

وفي الختام، أكد المصدر أن الأيام والأسابيع القليلة القادمة، ستشهد منافسة حامية الوطيس بين الريدز والشياطين الحمر للحصول على جوهرة بايرن ميونخ، لجدية المدرب النرويجي أولي غونار سولشاير في ضم اللاعب، كبديل مثالي لمواطنه أنطوني مارسيال، المحتمل رحيله هذا الصيف، لتراجع مستواه بشكل صادم في الموسم الأخير، ونفس الأمر بالنسبة لكلوب، هو الآخر يبحث عن دماء جديدة، لإحياء المنافسة في الهجوم، بعد الصورة البائسة التي كان عليها الثنائي ساديو ماني وروبرتو فيرمينو في أغلب أوقات الموسم.

الجدير بالذكر أن كومان انتقل إلى بايرن ميونخ عام 2015 قادما من يوفنتوس على سبيل الإعارة لمدة موسمين، مقابل سبعة ملايين يورو، بالإضافة إلى 21 مليون بعد تفعيل بند الشراء النهائي، وخلال هذه الفترة دافع عن القميص البافاري في 140 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 32 هدفا، أغلاهم هدف التتويج بذات الأذنين على حساب ناديه الأسبق الباريسي.

انتهت مواجهة القمّة بين الأرجنتين وتشيلي بالتعادل الإيجابي 1-1 فجر اليوم الثلاثاء في الجولة الأولى من مواجهات المجموعة الأولى في كوبا أمريكا 2021.

وافتتح ليونيل ميسي التسجيل في الدقيقة 33 ثم أدرك إدواردو فارغاس التعادل في الدقيقة 57.

وعندما أحرزت الأرجنتين لقبها الأخير كان ميسي بعمر السادسة. منذ كوبا أميركا 1993 في الاكوادور، تحصد الأرجنتين وأفضل لاعب في العالم ست مرات الخيبة تلو الأخرى، آملة أن تفكّ نحسها في النسخة الحالية.

أحرز ميسي كأس العالم مع بلاده، لكن مع تشكيلة تحت 20 عاماً في عام 1995. حصد أيضاً ذهبية الألعاب الأولمبية في بكين عام 2008، لكن أقرب مسافة له عن كأس العالم كانت في نهائي مونديال 2014 أمام ألمانيا (صفر-1) في البرازيل.

أحرز 35 لقباً مع برشلونة حاصداً المجد تلو الآخر، لكن ابن روزاريو لا يزال منحوساً مع منتخب بلاده.

ثلاث مرات أخفق في المباراة النهائية للمسابقة القارية، في 2007 ضد البرازيل (صفر-3) ومرتان ضد تشيلي بركلات الترجيح في 2015 و2016.

وفي مباراة ثانية حقق منتخب باراغواي فوزاً هاماً على حساب بوليفيا 3-1 في الجولة الأولى من منافسات المجموعة ذاتها.

وعلى ملعب أوليمبيكو بيدرو لوديفيكو في غويانيا، تقدم منتخب بوليفيا بهدف من ركلة جزاء نفذها بنجاح إروين سافيدرا في الدقيقة العاشرة بعد عودة الحكم البيروفي دييغو هارو للـ"VAR" من أجل التثبت من صحتها والاعلان عنها وبعد ذلك تم الإعلان عن ركلة جزاء أخرى في الدقيقة 20 لمنتخب باراغواي لكن تقنية الـ"VAR" تدخلت من جديد لإلغاء هذا القرار.

وانتهى الشوط الأول بتقدم المنتخب القادم من مرتفعات لاباز بهدف دون مقابل أمام سيطرة نسبية للـ"ألبيروخا".

وفي الشوط الثاني، قلب منتخب باراغواي الطاولة على بوليفيا وتمكن من تسجيل ثلاثة أهداف بواسطة أليخاندرو روميرو غامارا (62) وثنائية للاعب أنخيل روميرو (65 و80)، أول ثنائية في نسخة 2021، مع سيطرة مطلقة على مجريات المباراة.

وتوّج منتخب باراغواي في مناسبتين بلقب كوبا أميركا (1953 و1979) فيما نجح منتخب بوليفيا في احراز اللقب مرة يتيمة في عام 1963.

وقبل بداية البطولة القارية، أعلن الاتحاد البوليفي لكرة القدم عن إصابة ثلاثة لاعبين وأحد أعضاء الجهاز الفني في منتخب بلاده بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19".

وجاء في بيان الاتحاد "بعدما أجرينا فحوصات الكشف عن فيروس كورونا للبعثة الموجودة في البرازيل تبيّنت ثلاث حالات ايجابية بين اللاعبين وواحدة لعضو في الجهاز الفني".

ولم يكشف الاتحاد عن هويات اللاعبين مشيرًا إلى أنهم "في صحة جيدة ومعزولين عن المجموعة"، مضيفًا أن "كل الاجراءات المتعلقة بالبروتوكول الصحي" تم تطبيقها.

YNP: تغلب المنتخب التشيكي على نظيره الإسكتلندي بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعتهما اليوم الاثنين ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة لكأس أمم أوروبا بكرة القدم.

YNP: توج الصربي نوفاك دجوكوفيتش بلقب بطولة فرنسا المفتوحة للتنس، ثانية البطولات الأربع الكبرى، البالغ مجموع جوائزها أكثر من 34 مليونا و367 ألف يورو على حساب اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس.

YNP: بدأ المنتخب الهولندي غمار نهائيات النسخة الـ16 من بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم، بفوز صعب على نظيره الأوكراني (3-2) في اللقاء الذي جمعهما يوم الأحد، في العاصمة أمستردام.

YNP: استهل منتخب إنجلترا مشواره في بطولة يورو 2020 بالفوز على ضيفه الكرواتي بهدف نظيف في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد على ملعب ويمبلي ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة.

يحمل نجم توتنهام الإنجليزي هاري كاين في جعبته مساعي منتخب الأسود الثلاثة لإنهاء 55 عاماً من الخيبة، إذ تبدأ تشكيلة المدرب غاريث ساوثغيت مشوارها في بطولة كأس أوروبا 2020 بمهمة ثأرية أمام كرواتيا اليوم الأحد.

لم تفز إنجلترا بأي لقب كبير منذ نهائيات كأس العالم 1966 على أرضها، وتاريخها الذي لم يُطبع بإنجازات كثيرة مليء بالخيبة والحزن والإحراج على المسرح الأخضر.

جاءت واحدة من أكثر الهزائم إيلاماً في السنوات الأخيرة، على يد كرواتيا التي تغلبت على رجال ساوثغيت في نصف نهائي مونديال روسيا قبل ثلاث سنوات.

لكن أعيد تنشيط المنتخب الإنكليزي تحت قيادة المدافع الدولي السابق، وهو يدخل المباراة الافتتاحية للمجموعة الرابعة على ملعب ويمبلي الأحد، بإيمان متزايد أنه يستطيع تكرار نجاح بوبي مور ورفاقه على أرضهم منذ أكثر من نصف قرن.

اختار ساوثغيت واحدة من أكثر التشكيلات شباباً وإثارة للاهتمام في البطولة، مع ضم فيل فودن ومايسون ماونت وجود بيلينغهام، ما يبشّر بعصر جديد للأسود الثلاثة.

ومع خوض إنجلترا كل مبارياتها بمرحلة المجموعات على ملعب ويمبلي الذي يستضيف أيضاً مباريات دور الستة عشر ونصف النهائي والنهائي، تم إعداد الاستاد ليحقق رجال ساوثغيت أقصى استفادة على أرضهم.

وللقيام بذلك، يجب أن يبقى القائد كاين جاهزاً بدنياً ومشغلاً لكل محركاته.

أنهى كاين موسمه هدافاً للدوري الإنجليزي الممتاز للمرة الثالثة، مع تسجيله 23 هدفاً هذا الموسم.

لذا فإن الشاب البالغ 27 عاماً في ذروة قوته وقمة طموحه. ولا عجب إبلاغه لتوتنهام الذي لم يفز بأي لقب منذ 2008، برغبته في الانضمام إلى ناد قادر على منحه الميداليات التي تستحقها موهبته.

ستكون قصة انتقال كاين واحدة من قصص الموسم الجديد في البريميرليغ، إذ يقف حامل اللقب مانشستر سيتي في طليعة الساعين إلى ضم المهاجم المقدر سعر انتقاله بنحو 212 مليون دولار.

 تركيزه على المنتخب      

يؤكد ساوثغيت أن كاين سيكون قادراً على وضع الطموحات الشخصية جانباً كرمى للمساعي الهجومية للمنتخب الإنجليزي في المسابقة القارية.

وقال "أعتقد أن تركيزه ينصب على الفريق. أعتقد أنه واضح جداً في ذلك. الجوائز والإنجازات الفردية هي بالطبع شيء خاص جداً ومستحقة بشدة".

وأضاف "لكنه في هذه اللحظة من رحلته معنا، عندما تنسى عدد المباريات والأهداف وتفكر في نجاح الفريق".

فاز كاين بالحذاء الذهبي في كأس العالم 2018 بعد تسجيله ستة أهداف خلال المسيرة الإنكليزية في روسيا. لكنه بدا مرهقاً بشكل واضح بحلول الوقت الذي تراجعت فيه قوة إنكلترا أمام كرواتيا في نصف النهائي.

يعانى كاين مرة أخرى من مشاكل في الكاحل خلال الموسم الذي غزته جائحة كورونا، ما أثار تساؤلات حول الإجراءات التي سيتخذها ساوثغيت لتجنب خسارة تميمة حظه خلال الشهر المقبل.

كشف مساعده ستيف هولاند مؤخراً أن طاقم المنتخب الإنكليزي راجع مسار كاين في روسيا، في محاولة لتجنب سيناريو مماثل مع لياقته البدنية.

وقال ساوثغيت إنه "في ما يتعلق باللاعبين الذين يلعبون جميع المباريات السبع، سنحتاج إلى ذلك وسنستخدمه في التشكيلة. لا شك في ذلك".

وأضاف "إنه دائماً تحدٍ. من المحتمل أن يكون تحدياً في هذه البطولة أكثر من أي بطولة سابقة".

وسيحضر نحو 22500 مشجع في ويمبلي لمباراة كرواتيا بسبب قيود كورونا، ستلقي المزيد من صيحات الاستهجان بظلالها على حملة الأسود الثلاثة.

أكدت مصادر صحافية إسبانية، أن رئيس ريال مدريد الإسباني لكرة القدم فلورنتينو بيريز، قد أبلغ القائد سيرخيو راموس، بالقرار النهائي والأخير، الذي اتخذه مجلس إدارة النادي بشأن مستقبل صاحب الـ36 عاما، بعد مبالغته في مماطلة المسؤولين في مفاوضات تمديد عقده المنتهي عمليا.

ومنذ فترة ليست قصيرة، والمحيط الإعلامي المقرب من المهندس الملياردير، لا يتوقف عن تسريب آخر متغيرات الحرب التفاوضية بين الشقيق رينيه راموس وبين إدارة النادي، آخرها ما تردد عن استسلام الأندلسي المولد، لشعوره واعتقاده بأنه قد خسر المعركة مع الرئيس، وبناء عليه، أجبر على انتظار مكالمة بيريز الأخيرة، أملا في إعادة الأمور إلى نصابها الصحيح قبل فوات الأوان، كما أوردت صحيفة “آس” منتصف الأسبوع الماضي.

وفي آخر تحديث لهذا الملف الشائك، بصمت شبكة “ABC” على صحة ما انفردت به نظيرتها المدريدية، بأن قائد المنتخب الإسباني السابق يُمني النفس بمكالمة أخيرة من فلورنتينو، ليخبره بموافقته على التجديد ولو لعام واحد، كاعتراف ضمني أنه خسر الحرب التفاوضية، لكن الأمور لن تسير كما يخطط لها المدافع الأسطوري، لما وصفه التقرير “تغير موقف ريال مدريد”.

وبحسب نفس المصدر، فإن بيريز ومجلسه المعاون، تعبوا وملوا من انتظار استجابة المخضرم الثلاثيني، والإشارة إلى العرض الذي تقدم به النادي في ديسمبر / كانون الأول الماضي، باقتراح التمديد لمدة عام مع خصم 10% من راتبه السنوي، ومع تأخر راموس وشقيقه في الرد على العرض، فُسر هذا الصمت على أنه رفض صريح للتجديد، وبناء عليه قرر النادي سحب العرض نهائيا، وذلك بعد انتهاء المهلة النهائية لقبول العرض أو رفضه مع حلول يونيو .

وفي الختام، أشار التقرير إلى “تعارض النوايا” في الوقت الراهن، وذلك ليس فقط لأن عرض النادي لم يعد متاحا، وفي المقابل يتشبث اللاعب بالأمل الأخير، لكن لما وصفته الشبكة “عدم مرونة” فلورنتينو، لافتة إلى تشاؤم النادي الأبيض بشأن استمرار سيرخيو في “سانتياغو بيرنابيو”، لموقف الرئيس المتحجر، ردا على إحراجه من قبل راموس، بعد فشل جولة المفاوضات الأولى التي كان يقودها بنفسه في بداية العام الجاري.

وجاءت هذه الأنباء، تزامنا مع الشائعات التي تربط مستقبل القائد المدريدي بعدد لا بأس به من صفوة الأندية الأوروبية، على رأسها باريس سان جيرمان وعملاقا البريميرليغ مانشستر يونايتد وسيتي، ومؤخرا ظهر اسم ناديه السابق إشبيلية على الساحة، كواحد من المرشحين للاستفادة من هدية ريال مدريد الصيفية.

 أحرزت التشيكية باربورا كرايتشيكوفا، المصنفة 33 عالمياً، أول ألقابها في البطولات الكبرى، بعد فوزها مساء السبت في نهائي رولان غاروس الفرنسية على الروسية أناستازيا بافليوتشنكوفا (32 عالمياً) 6-1 و2-6 و6-4.

وكانت أفضل نتيجة لكرايتشيكوفا (25 عاماً) في البطولات الأربع الكبرى، بلوغ ثمن النهائي العام الماضي في رولان غاروس.

وكانت ابن مدينة برنو قد أنقذت نقطة لخسارة المباراة في نصف النهائي أمام اليونانية ماريا ساكاري.

وتأمل كرايتشيكوفا أن تحقق إنجازًا في أن تصبح أول لاعبة منذ الفرنسية ماري بيرس في العام 2000 تحقق لقبي الزوجي والفردي في رولان غاروس في العام ذاته، كونها تنافس الأحد مع مواطنتها كاتيرينا سينياكوفا في نهائي فئة الزوجي التي حققت لقبها في العام 2018.

وبدموع في عينيها، أهدت هذا التأهل إلى مواطنتها ومدربتها السابقة الراحلة يانا نوفوتنا، بطلة ويمبلدون عام 1998 في الفردي وحاملة لقب 12 لقب غراند سلام في الزوجي التي فارقت الحياة عن 49 عامًا في 2017 بعد صراع مع مرض السرطان "إنها تنظر إلي من فوق".

وأحرزت التشيكية ثاني لقب فقط في الفردي وفي مسيرتها بعد دورة ستراسبورغ الفرنسية هذا العام.

من جهتها، كانت بافليوتشنكوفا قد تأهلت إلى أوّل نهائي غراند سلام إثر فوزها على المفاجأة السلوفينية تامارا زيدانشيك.

وتخلصت بافليوتشنكوفا (29 عامًا) من عقدة ربع النهائي التي لازمتها ست مرات في البطولات الكبرى، إحداها في رولان غاروس عام 2011.

وشهدت هذه النسخة سقوط المصنفة تلو الأخرى، على غرار الأسترالية أشلي بارتي في الدور الثاني، الأميركية المخضرمة سيرينا وليامس في الرابع، فيما انسحبت اليابانية ناومي أوساكا بعد خوضها مباراة واحدة والرومانية سيمونا هاليب المصنفة ثانية بسبب الاصابة.

حقق المنتخب البلجيكي فوزاً منطقياً وسهلاً على المنتخب الروسي 3-صفر في الجولة الأولى من مواجهات المجموعة الثانية ضمن منافسات بطولة أمم أوروبا "يورو 2020".

وعلى ملعب غازبروم أرينا في مدينة سان بطرسبورغ في روسيا، افتتح روميلو لوكاكو التسجيل في الدقيقة العاشرة ثم أضاف زميله توما مونييه الهدف الثاني في الدقيقة 34 وبينما كانت المواجهة تلفظ أنفاسها الأخيرة عاد نجم إنتر الإيطالي (88) ليدوّن الهدف الثالث للشياطين الحمر والشخصي الثاني له في المباراة.

وحصدت بلجيكا أول 3 نقاط لتتصدر المجموعة بفارق الأهداف عن فنلندا، التي تغلبت على الدنمارك في وقت سابق اليوم بهدف دون رد